رئيس غرفة كوالالمبور: مكة أرض خصبة ومغرية للمستثمرين
الثلاثاء / 27 / ربيع الثاني / 1441 هـ - 20:15 - الثلاثاء 24 ديسمبر 2019 20:15
وصف رئيس مجلس إدارة غرفة كوالالمبور الدولية هشام صالح، الفرص الاستثمارية في مكة المكرمة بالأرض الخصبة والمغرية لرؤوس الأموال الأجنبية التي تسعى لحجز موقع لها، خاصة في ظل الأنظمة والمناخ الآمن والمثالي للاستثمارات، واصفا العلاقات الاقتصادية بين السعودية الماليزية بالمتينة.
وقال خلال ترؤسه وفدا اقتصاديا من ماليزيا، زار مقر الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، إن الزيارة، وهي الثانية خلال فترة قصيرة إلى غرفة مكة، تهدف لبحث فرص العمل المشترك بين رجال الأعمال في البلدين، ومناقشة الأوضاع التجارية والاستثمارية في ظل التطورات والقفزات الكبرى التي تعيشها المملكة العربية السعودية تحقيقا لرؤيتها المعلنة، مشيرا إلى أنه تم استهداف عدد من القطاعات التي تحظى بسوق متنام في المنطقة، مثل قطاع الصناعات البلاستيكية، والمنتجات البتروكيماوية، والمبيدات الحشرية، والصناعات الزجاجية، والفنون والمنتجات الغذائية.
وتجول الوفد الماليزي في أقسام ومرافق غرفة مكة المكرمة، حيث أوضح رئيس الوفد أن هناك كثيرا من النقاط المشتركة بين الجانبين التي تدعم التعاون التجاري بين البلدي، مضيفا «كلانا بلد مسلم، والتعاون التجاري وتوثيق الروابط بيننا يعود بالنفع الكبير على مجتمعاتنا، والتغيرات الكبيرة التي قام بها الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع على الأصعدة كافة، ورؤيته التي جعلت المستقبل براقا أمام السعودية، جميعها عوامل تجعلنا أكثر حماسا للسوق السعودية».
من جانبه، بين عضو مجلس الإدارة شاكر الشريف أن الزيارة ستنعكس بكل تأكيد بشكل إيجابي على العلاقات التجارية بين البلدين، وستفتح مزيدا من فرص التعاون في المستقبل القريب.
وأشار المهندس محمد سيف الدين إلى الانعكاسات الإيجابية لهذه الزيارة على الأسر المنتجة، خاصة فيما يتعلق بالصناعات اليدوية والفنية، ومنتجات الحلي والرسم على الزجاج وغيرها من المنتجات التي تجد سوقا واسعا، خاصة في المواسم.
بدوره، أبدى عضو الوفد الماليزي، خبير التسويق بشركة كوبيترو للأغذية فايز الدين بن حمزة، حماسا لدخول السوق السعودية التي يراها مجالا واسعا يحمل كثيرا من الفرص للطرفين، خاصة في مجال الإعاشة والتغذية في موسم الحج والعمرة.
وقال خلال ترؤسه وفدا اقتصاديا من ماليزيا، زار مقر الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، إن الزيارة، وهي الثانية خلال فترة قصيرة إلى غرفة مكة، تهدف لبحث فرص العمل المشترك بين رجال الأعمال في البلدين، ومناقشة الأوضاع التجارية والاستثمارية في ظل التطورات والقفزات الكبرى التي تعيشها المملكة العربية السعودية تحقيقا لرؤيتها المعلنة، مشيرا إلى أنه تم استهداف عدد من القطاعات التي تحظى بسوق متنام في المنطقة، مثل قطاع الصناعات البلاستيكية، والمنتجات البتروكيماوية، والمبيدات الحشرية، والصناعات الزجاجية، والفنون والمنتجات الغذائية.
وتجول الوفد الماليزي في أقسام ومرافق غرفة مكة المكرمة، حيث أوضح رئيس الوفد أن هناك كثيرا من النقاط المشتركة بين الجانبين التي تدعم التعاون التجاري بين البلدي، مضيفا «كلانا بلد مسلم، والتعاون التجاري وتوثيق الروابط بيننا يعود بالنفع الكبير على مجتمعاتنا، والتغيرات الكبيرة التي قام بها الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع على الأصعدة كافة، ورؤيته التي جعلت المستقبل براقا أمام السعودية، جميعها عوامل تجعلنا أكثر حماسا للسوق السعودية».
من جانبه، بين عضو مجلس الإدارة شاكر الشريف أن الزيارة ستنعكس بكل تأكيد بشكل إيجابي على العلاقات التجارية بين البلدين، وستفتح مزيدا من فرص التعاون في المستقبل القريب.
وأشار المهندس محمد سيف الدين إلى الانعكاسات الإيجابية لهذه الزيارة على الأسر المنتجة، خاصة فيما يتعلق بالصناعات اليدوية والفنية، ومنتجات الحلي والرسم على الزجاج وغيرها من المنتجات التي تجد سوقا واسعا، خاصة في المواسم.
بدوره، أبدى عضو الوفد الماليزي، خبير التسويق بشركة كوبيترو للأغذية فايز الدين بن حمزة، حماسا لدخول السوق السعودية التي يراها مجالا واسعا يحمل كثيرا من الفرص للطرفين، خاصة في مجال الإعاشة والتغذية في موسم الحج والعمرة.