طريق الطاقة إلى 2020
الاحد / 14 / رمضان / 1437 هـ - 23:15 - الاحد 19 يونيو 2016 23:15
كشف برنامج التحول الوطني عن توجه قوي لدى الحكومة السعودية لاستغلال مقومات المملكة في مجال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ورفع التنافسية في مجال الطاقة المتجددة للاستفادة منها في الإنتاج المحلي، حيث رصد البرنامج 4 أهداف استراتيجية و10 مبادرات لمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة ستزيد السعة المدخلة من الطاقة المتجددة من صفر إلى 3450 ميجاوات بحلول 2020 وهو ما يعني تجاوزها للمعدل الإقليمي والبالغ 2665 ميجاوات، وتحقيقها نصف المعدل العالمي البالغ 7017 ميجاوات.
ووفق بيانات البرنامج يتوقع أن يصل حمل الشبكة الكهربائية في 2020 نحو 90 جيجاوات، ستشكل الطاقة المتجددة 4 % تقريبا.
وأوضحت البيانات أن التوجه لرفع تنافسية القطاع سيرفع فرص عمل للمواطنين في قطاعي الطاقة الذرية والمتجددة من 500 إلى 7774 فرصة وظيفية بنسبة زيادة قدرها 1454 % بالإضافة إلى تطوير وتوطين الفرص الصناعية والخدمية ودعم شراكات القطاع الخاص بجانب توطين المفاعلات النووية المدمجة الصغيرة (تقنية سمارت) مع وضع التشريعات اللازمة لقطاعي الطاقة الذرية والمتجددة ووضع الآلية المناسبة لمشاركة القطاع الخاص في الطاقة المتجددة.
أولا: تمكين الطاقة الذرية من المساهمة في مزيج الطاقة الوطني وفقا للمتطلبات المحلية والالتزامات الدولية
الارتباط بـ 2030
• توطين قطاعات الطاقة الذرية
• رفع تنافسية قطاع الطاقة
ثانيا: تمكين الطاقة المتجددة من المساهمة الفاعلة في مزيج الطاقة الوطني
الارتباط بـ 2030
• توطين قطاعات الطاقة الذرية.
• رفع تنافسية قطاع الطاقة
ثالثا: زيادة المحتوى المحلي في سلاسل القيمة الصناعية والخدمية وتوطين الدراية الفنية في تقنيات قطاعي الطاقة الذرية والمتجددة واستثمارها تجاريا.
الارتباط بـ 2030
• توطين قطاعات الطاقة الذرية.
رابعا: تأهيل رأس المال البشري اللازم لقطاعي الطاقة الذرية والمتجددة
الارتباط بـ 2030
• تزويد المواطنين بالمعارف والمهارات اللازمة لمواءمة احتياجات سوق العمل المستقبلية
• توطين قطاعات الطاقة الذرية.