بما أننا حديثو عهد في موضوع الانتخابات، نتوقع أن نكون على موعد في الأشهر المقبلة مع الإثارة وسباق المترشحين لرئاسة اتحاد القدم، ونادي الاتحاد، ولكن ربما ينتهي أمر نادي الاتحاد مبكرا ببيان سيصدر من الهيئة العامة للرياضة والتي قد تنهي الأمر بتكليف أحد ثلاثة برئاسة لمدة موسم واحد قبل عقد الانتخابات، وبالتأكيد سيكون الأستاذ إبراهيم البلوي خارج تلك الحسابات، وتنحصر الأسماء بين 3 مرشحين فهناك من أعضاء شرف الاتحاد من رشح منصور البلوي، وهناك من رشح أحمد مسعود وهناك من طالب بالفريق أسعد عبدالكريم، لذا أتوقع أن نكون على موعد مع الإثارة والضغط الإعلامي لحين صدور القرار الرسمي، وأكرر الضغط الإعلامي فهناك من بدأ بتجييش الإعلام من أجل التأثير على قرار الهيئة العامة للرياضة، ولكننا على ثقة أن القرار سيرضي الاتحاديين العقلاء. ولن ننتهي من موضوع نادي الاتحاد إلا وسيلحق به سباق رئاسة اتحاد القدم، فقد بدأ المرشحون يعدون العدة، وللحق فالأستاذ أحمد عيد ترك تركة مالية كبيرة، ولكنه ترك أيضا أخطاء إدارية تحتاج إداريا يصلح الخلل ويعيد التنظيم مجددا. كرسي اتحاد القدم - للحق - مغر جدا فلا مشاكل مالية، وبدأت ملامح الاتحاد المنتخب تظهر على السطح، وتظهر معها الأخطاء التي من المفترض من الجمعية العمومية واللجنة الأولمبية إصلاحها لننعم بقرارات مرضية للجميع من اتحاد القدم. رصاص

• نجاح جوميز مع الأهلي ليس مضمونا بدرجة ثقة محبيه، فالتعاون ليس كالأهلي والعكس صحيح، لذلك ستتضح الصورة بعد شهرين من توليه مهام التدريب.
• نادي النصر وكرسي الرئاسة، ما زالا على صفيح ساخن.

hana_alalwani@