4 أسباب لوفيات الملاعب
الاحد / 15 / شعبان / 1437 هـ - 02:00 - الاحد 22 مايو 2016 02:00
توفي لاعب وسط نادي دينامو بوخارست الروماني الدولي الكاميروني باتريك إيكنج بصورة مفاجئة في الخامس من مايو الحالي، إثر سقوطه على أرض الملعب متأثرا بأزمة قلبية خلال مباراة في الدوري الروماني لكرة القدم.
وفي سابقة مماثلة كان لاعب الوسط الكاميروني مارك فيفيان قد توفي هو الآخر بصورة مفاجئة إثر سقوطه خلال مباراة في كأس القارات أمام كولومبيا في فرنسا عام 2003.
وقد شهدت بعض الملاعب العربية أحداثا مماثلة، منها حادث لاعب الترجي التونسي الهادي بن رخيصة عام 1995.
أخصائي العلاج الطبيعي والتأهيل الرياضي بنادي الترجي السعودي، فجر الإسلام كامل، حدد أبرز أسباب وفاة اللاعبين أثناء المباريات:
1 - الأزمة القلبية
تعد الأزمة القلبية أو (السكتة القلبية) من أهم العوامل في وفاة اللاعبين، ولذلك فرض الاتحاد الدولي (فيفا) أخيرا على الأندية إجراء كشف طبي بصفة مستمرة على اللاعبين من أجل تلاشي هذا السبب وعلاجه.
2 - بلع اللسان
يعد بلع اللسان أيضا من أكثر الحالات شيوعا، حيث أجبر الاتحاد الدولي (فيفا) الاتحادات الإقليمية على إيجاد مسعفين مدرّبين في خاصية بلع اللسان، ودعمهم بجهاز إنعاش القلب لتلاشي هذا الحدث.
3- فقر الدم
يفضل أن تجري الأندية تحاليل دورية لرؤية نسبة فقر الدم بالنسبة للاعب الذي يبذل مجهودا غير عادي في الجري، وبطبيعة الحال فإن وجود فقر الدم يؤدي إلى قصور في الدورة الدموية يؤدي للوفاة.
4- خبرة اللاعب في التساقط
في حال الاشتراك في كرة عالية مع لاعب آخر، ربما يهبط اللاعب على دماغه أو رقبته وهذا يعد (قضاء وقدرا)، وهو من الأسباب التي تؤدي للوفاة، ويعد من الحالات الأكثر شيوعا.
الأخطاء الشائعة للاعبي كرة القدم والألعاب الأخرى
قلة ثقافة اللاعب تعد أيضا من أهم العوامل التي تؤدي للوفاة في الملاعب، حيث يعتقد بعض اللاعبين أن بذل مجهود عال جدا شيء عادي، وهذا أكبر خطأ، حيث إن ذلك يؤثر على عضلة القلب، ولعل الأندية العالمية ومنذ سنوات طويلة ظلت تلجأ دائما لإجراء الفحوصات الطبية على أي لاعب قبل التوقيع معه، ويعتمد هذا الكشف بشكل كبير على التأكد من سلامة وقوة عضلة القلب ومدى جاهزيتها في استقبال تدريبات مجهدة.
إحصائية لبعض اللاعبين الذين توفوا في الملاعب بسبب الإرهاق والمجهود الزائد
التونسي الهادي بن رخيصة
توفي خلال مباراة لفريقه الترجي، وكان سبب الوفاة هو بلع لسانه دون تمكن المسعفين من إنقاذه.
البرتغالي هوجو كونيا
توفي خلال مباراة ودية لفريقه يونياو ليريا، حيث سقط أرضا ولم يستطع الأطباء إنقاذه.
البرازيلي سيرجينيو
توفي إثر إصابته بأزمة قلبية خلال مباراة فريقه ساو كيتانو أمام ساو باولو في الدوري البرازيلي، وقد فرض الاتحاد البرازيلي لكرة القدم عقب وفاته عقوبات مشددة على نادي ساو كيتانو بسبب معرفته المسبقة بإمكانية تعرض اللاعب للخطر.
الفرنسي دافيد توماسو
توفي أثناء نومه، وقال الأطباء إن سبب الوفاة هو تعرضه لسكتة قلبية، علما أنه كان يلعب لنادي أوتريخت الهولندي.
المصري محمد عبدالوهاب
توفي أثناء مشاركته في المران الصباحي لفريقه الأهلي المصري، إذ سقط اللاعب بشكل مفاجئ وتوفي على الفور عن عمر 23 عاما، وذكر الأطباء لاحقا أن سبب الوفاة هو هبوط حاد في الدورة الدموية.
الكاميروني مارك فيفيان
توفي أثناء مباراة منتخب بلاده أمام كولومبيا في الدور قبل النهائي لبطولة القارات بليون الفرنسية عام 2003 ، وقال الأطباء بعد تشريح الجثة إن وفاته كانت طبيعية، لكن كثيرا من علامات الاستفهام لا تزال تثار حول وفاته.
الإسباني أنطونيو بويرتا
تعرض اللاعب ذو ال 22 عاما خلال مباراة بين فريقه إشبيلية وخيتافي ضمن مباريات الدوري الإسباني لنوبة قلبية حادة قبل أن ينقل إلى المستشفى حيث لفظ فيه أنفاسه الأخيرة.
البرازيلي كريستان جونيور
توفي قبل دقائق من نهاية مباراة فريقه ديمبو سبورتس الهندي أمام موهون باجان في المباراة النهائية لبطولة كأس الهند، وقد سقط اللاعب أرضا بعد أن سجل هدفا لفريقه، واتهم حينها حارس مرمى الفريق المنافس بتعمد الاصطدام به.
المجري فيكلوس فيهر
توفي أثناء مباراة فريقه بنفيكا البرتغالي مع فيتوريا جيماراش في الدوري المحلي عام 2004 ، وذلك بعد إصابته بأزمة قلبية حادة خلال المباراة.
الجزائري عبدالكريم قصباج
توفي أثناء مباراة في الدوري المحلي لفريقه ترجي مستغانم، وقالت وكالة الأنباء الجزائرية إنه أصيب بسكتة قلبية ناجمة عن جهد زائد.
وفي سابقة مماثلة كان لاعب الوسط الكاميروني مارك فيفيان قد توفي هو الآخر بصورة مفاجئة إثر سقوطه خلال مباراة في كأس القارات أمام كولومبيا في فرنسا عام 2003.
وقد شهدت بعض الملاعب العربية أحداثا مماثلة، منها حادث لاعب الترجي التونسي الهادي بن رخيصة عام 1995.
أخصائي العلاج الطبيعي والتأهيل الرياضي بنادي الترجي السعودي، فجر الإسلام كامل، حدد أبرز أسباب وفاة اللاعبين أثناء المباريات:
1 - الأزمة القلبية
تعد الأزمة القلبية أو (السكتة القلبية) من أهم العوامل في وفاة اللاعبين، ولذلك فرض الاتحاد الدولي (فيفا) أخيرا على الأندية إجراء كشف طبي بصفة مستمرة على اللاعبين من أجل تلاشي هذا السبب وعلاجه.
2 - بلع اللسان
يعد بلع اللسان أيضا من أكثر الحالات شيوعا، حيث أجبر الاتحاد الدولي (فيفا) الاتحادات الإقليمية على إيجاد مسعفين مدرّبين في خاصية بلع اللسان، ودعمهم بجهاز إنعاش القلب لتلاشي هذا الحدث.
3- فقر الدم
يفضل أن تجري الأندية تحاليل دورية لرؤية نسبة فقر الدم بالنسبة للاعب الذي يبذل مجهودا غير عادي في الجري، وبطبيعة الحال فإن وجود فقر الدم يؤدي إلى قصور في الدورة الدموية يؤدي للوفاة.
4- خبرة اللاعب في التساقط
في حال الاشتراك في كرة عالية مع لاعب آخر، ربما يهبط اللاعب على دماغه أو رقبته وهذا يعد (قضاء وقدرا)، وهو من الأسباب التي تؤدي للوفاة، ويعد من الحالات الأكثر شيوعا.
الأخطاء الشائعة للاعبي كرة القدم والألعاب الأخرى
- عدم الالتزام بالنوم المبكر (السهر لأوقات متأخرة)
- عدم الالتزام بالتغذية السليمة، مما يؤدي لهبوط الدورة الدموية
- عدم التأهيل والاهتمام باللياقة البدنية والإطالات
- التدخين، حيث بات يشكل ظاهرة، وهو يؤثر على الجهاز التنفسي
قلة ثقافة اللاعب تعد أيضا من أهم العوامل التي تؤدي للوفاة في الملاعب، حيث يعتقد بعض اللاعبين أن بذل مجهود عال جدا شيء عادي، وهذا أكبر خطأ، حيث إن ذلك يؤثر على عضلة القلب، ولعل الأندية العالمية ومنذ سنوات طويلة ظلت تلجأ دائما لإجراء الفحوصات الطبية على أي لاعب قبل التوقيع معه، ويعتمد هذا الكشف بشكل كبير على التأكد من سلامة وقوة عضلة القلب ومدى جاهزيتها في استقبال تدريبات مجهدة.
إحصائية لبعض اللاعبين الذين توفوا في الملاعب بسبب الإرهاق والمجهود الزائد
التونسي الهادي بن رخيصة
توفي خلال مباراة لفريقه الترجي، وكان سبب الوفاة هو بلع لسانه دون تمكن المسعفين من إنقاذه.
البرتغالي هوجو كونيا
توفي خلال مباراة ودية لفريقه يونياو ليريا، حيث سقط أرضا ولم يستطع الأطباء إنقاذه.
البرازيلي سيرجينيو
توفي إثر إصابته بأزمة قلبية خلال مباراة فريقه ساو كيتانو أمام ساو باولو في الدوري البرازيلي، وقد فرض الاتحاد البرازيلي لكرة القدم عقب وفاته عقوبات مشددة على نادي ساو كيتانو بسبب معرفته المسبقة بإمكانية تعرض اللاعب للخطر.
الفرنسي دافيد توماسو
توفي أثناء نومه، وقال الأطباء إن سبب الوفاة هو تعرضه لسكتة قلبية، علما أنه كان يلعب لنادي أوتريخت الهولندي.
المصري محمد عبدالوهاب
توفي أثناء مشاركته في المران الصباحي لفريقه الأهلي المصري، إذ سقط اللاعب بشكل مفاجئ وتوفي على الفور عن عمر 23 عاما، وذكر الأطباء لاحقا أن سبب الوفاة هو هبوط حاد في الدورة الدموية.
الكاميروني مارك فيفيان
توفي أثناء مباراة منتخب بلاده أمام كولومبيا في الدور قبل النهائي لبطولة القارات بليون الفرنسية عام 2003 ، وقال الأطباء بعد تشريح الجثة إن وفاته كانت طبيعية، لكن كثيرا من علامات الاستفهام لا تزال تثار حول وفاته.
الإسباني أنطونيو بويرتا
تعرض اللاعب ذو ال 22 عاما خلال مباراة بين فريقه إشبيلية وخيتافي ضمن مباريات الدوري الإسباني لنوبة قلبية حادة قبل أن ينقل إلى المستشفى حيث لفظ فيه أنفاسه الأخيرة.
البرازيلي كريستان جونيور
توفي قبل دقائق من نهاية مباراة فريقه ديمبو سبورتس الهندي أمام موهون باجان في المباراة النهائية لبطولة كأس الهند، وقد سقط اللاعب أرضا بعد أن سجل هدفا لفريقه، واتهم حينها حارس مرمى الفريق المنافس بتعمد الاصطدام به.
المجري فيكلوس فيهر
توفي أثناء مباراة فريقه بنفيكا البرتغالي مع فيتوريا جيماراش في الدوري المحلي عام 2004 ، وذلك بعد إصابته بأزمة قلبية حادة خلال المباراة.
الجزائري عبدالكريم قصباج
توفي أثناء مباراة في الدوري المحلي لفريقه ترجي مستغانم، وقالت وكالة الأنباء الجزائرية إنه أصيب بسكتة قلبية ناجمة عن جهد زائد.