قراءة شاب لرؤية 2030
تفاعل
السبت / 14 / شعبان / 1437 هـ - 00:00 - السبت 21 مايو 2016 00:00
عالمنا العربي والإسلامي مصدر قوة، يزداد أهمية ومكانة بتفعيل العمق الذي كان وما يزال من أهم مكامن القوة العالمية الذي من دعائمه هذه البلاد المباركة منذ عهد الدولة السعودية الأولى ثم الثانية ثم عهد الملك المؤسس للدولة السعودية الثالثة الملك عبدالعزيز وأبنائه من بعده.
ذلك التاريخ الذي قرأناه في مدارسنا التي كانت ولا تزال أقل من الطموح والمستوى المرجو، والتي تسرد فقط سطورا موجزة خاوية من التشويق والإثارة والأساليب الإبداعية والأفلام الوثائقية والسينمائية التي بها توثق تلك الحقبة التاريخية المفصلية من تاريخنا الذهبي في عقول الأجيال.
ورغم ما حفظنا في المدارس من معلومات بسيطة إلا أننا حفظناها ووعيناها الآن وبتنا نسمعها بتفصيلات مهمة من رأس هرم بلادنا المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله الذي كان وسيظل يذكر شعبه بما قامت عليه هذه البلاد المباركة. كانت تلك العهود حاضرة وبكل قوة في كلمات وخطب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان التي يوظفها وبكل دقة في أي مناسبة كانت، يملؤك شعور متواصل بفخر هذه البلاد المباركة.
فكانت الرؤية السعودية 2030 حاضرة وبكل قوة في هذا المجال المهم وذلك بإقامة أكبر متحف إسلامي بالعالم يحظى بحضارات وعصور عدة في الجزيرة العربية أجمع وفي مملكتنا المباركة خصوصا، ومن الأعلام والمفكرين المسلمين الذين خدموا الإسلام، إذ نحن بحاجة ماسة لمعرفة تلك الحضارات المتعاقبة ودراستها والنظر إليها وكأننا نعاصرها.، فالعلم أصبح قادرا على محاكاة تلك العصور التي كانت حبيسة الكتب والرفوف لعرضها على العقل بالطرق الحديثة ليرسخها أكثر، وخير من سطور جافة تنسى.
ومن خلال ذلك العمق الإسلامي المهم كانت بلادنا المباركة مستقبلة لأكبر عدد في تاريخها لقادة دول العالم وخصوصا الإسلامي منها الذي عزز مكانة المملكة العربية السعودية وبكل قوة وفخر في المحافل الدولية وبين قادة الدول المتقدمة وأثبت بأنها الكلمة الأقوى بل والمؤثرة في القرارات الدولية.
وبدت تلك الرؤية السعودية 2030 بأننا مستعدون للمستقبل، وبتنا نرى بلادنا تسعى لتزاحم الدول المتقدمة في العالم بالقوة السياسية الحكيمة والقوة الاقتصادية المتزنة والمبادئ الإسلامية الرصينة الوسطية فيما فيه الخير والسلام.
ذلك التاريخ الذي قرأناه في مدارسنا التي كانت ولا تزال أقل من الطموح والمستوى المرجو، والتي تسرد فقط سطورا موجزة خاوية من التشويق والإثارة والأساليب الإبداعية والأفلام الوثائقية والسينمائية التي بها توثق تلك الحقبة التاريخية المفصلية من تاريخنا الذهبي في عقول الأجيال.
ورغم ما حفظنا في المدارس من معلومات بسيطة إلا أننا حفظناها ووعيناها الآن وبتنا نسمعها بتفصيلات مهمة من رأس هرم بلادنا المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله الذي كان وسيظل يذكر شعبه بما قامت عليه هذه البلاد المباركة. كانت تلك العهود حاضرة وبكل قوة في كلمات وخطب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان التي يوظفها وبكل دقة في أي مناسبة كانت، يملؤك شعور متواصل بفخر هذه البلاد المباركة.
فكانت الرؤية السعودية 2030 حاضرة وبكل قوة في هذا المجال المهم وذلك بإقامة أكبر متحف إسلامي بالعالم يحظى بحضارات وعصور عدة في الجزيرة العربية أجمع وفي مملكتنا المباركة خصوصا، ومن الأعلام والمفكرين المسلمين الذين خدموا الإسلام، إذ نحن بحاجة ماسة لمعرفة تلك الحضارات المتعاقبة ودراستها والنظر إليها وكأننا نعاصرها.، فالعلم أصبح قادرا على محاكاة تلك العصور التي كانت حبيسة الكتب والرفوف لعرضها على العقل بالطرق الحديثة ليرسخها أكثر، وخير من سطور جافة تنسى.
ومن خلال ذلك العمق الإسلامي المهم كانت بلادنا المباركة مستقبلة لأكبر عدد في تاريخها لقادة دول العالم وخصوصا الإسلامي منها الذي عزز مكانة المملكة العربية السعودية وبكل قوة وفخر في المحافل الدولية وبين قادة الدول المتقدمة وأثبت بأنها الكلمة الأقوى بل والمؤثرة في القرارات الدولية.
وبدت تلك الرؤية السعودية 2030 بأننا مستعدون للمستقبل، وبتنا نرى بلادنا تسعى لتزاحم الدول المتقدمة في العالم بالقوة السياسية الحكيمة والقوة الاقتصادية المتزنة والمبادئ الإسلامية الرصينة الوسطية فيما فيه الخير والسلام.