أحياء شرق نجران خارج تغطية الخدمات
الجمعة / 13 / شعبان / 1437 هـ - 02:15 - الجمعة 20 مايو 2016 02:15
خيبة من الأمل يعيشها سكان أحياء ريمان، والغويلا، والسلم، وتصلال، والخرعاء، الواقعة شرق نجران، بعد توقف عدد من المشاريع الخدمية، ومن أهمها درء أخطار السيول، إضافة إلى طرقها غير المسفلتة وغياب شبكة الإنارة، بحسب روايات مواطنين متضررين لـ»مكة».
الصيانة الدورية
وقال حسين المحامض - أحد الأهالي- إن شوارع أحياء شرق نجران أضحت هاجسا يؤرق المواطنين، بسبب رداءتها إلى جانب الطرقات الرملية، مشيرا إلى افتقار الكثير من الطرق إلى الصيانة الدورية، خاصة حي الغويلا، حيث تنعدم السفلتة والإنارة من شوارعه تماما، فضلا عن عدم وجود حدائق ومتنزهات عامة.
مشاريع متعثرة
فيما لفت محمد آل شريه إلى أن أهالي حي الخرعاء ما زالوا ينتظرون استكمال مشروع درء أخطار السيول دون جدوى، مشيرا إلى الأضرار التي لحقت بسكان الحي نتيجة للأمطار الأخيرة، متسائلا عن الأسباب التي جعلت بلدية خباش تتأخر في إنشاء العبارات على مجرى السيول حتى الآن، إضافة إلى تعثر تنفيذ مشروع مسلخ الرعاء المتوقف العمل به منذ خمس سنوات، وكذلك الملعب الترفيهي.
توفير الخدمات
وفي السياق نفسه ناشد المواطن حمد اليامي المسؤولين بضرورة العمل الجاد لتنفيذ المشاريع بهذه الأحياء حسب توجيهات أمير المنطقة، وتوفير الخدمات الضرورية لهم أسوة ببقية أحياء نجران.
الأمانة لا ترد
»مكة» بدورها خاطبت المركز الإعلامي لأمانة نجران منذ 10أيام عبر الإيميل الرسمي، ونقلت استفسارات سكان أحياء شرق نجران، إلا أنها لم تتلق ردا حتى إعداد هذا التقرير للنشر.
الصيانة الدورية
وقال حسين المحامض - أحد الأهالي- إن شوارع أحياء شرق نجران أضحت هاجسا يؤرق المواطنين، بسبب رداءتها إلى جانب الطرقات الرملية، مشيرا إلى افتقار الكثير من الطرق إلى الصيانة الدورية، خاصة حي الغويلا، حيث تنعدم السفلتة والإنارة من شوارعه تماما، فضلا عن عدم وجود حدائق ومتنزهات عامة.
مشاريع متعثرة
فيما لفت محمد آل شريه إلى أن أهالي حي الخرعاء ما زالوا ينتظرون استكمال مشروع درء أخطار السيول دون جدوى، مشيرا إلى الأضرار التي لحقت بسكان الحي نتيجة للأمطار الأخيرة، متسائلا عن الأسباب التي جعلت بلدية خباش تتأخر في إنشاء العبارات على مجرى السيول حتى الآن، إضافة إلى تعثر تنفيذ مشروع مسلخ الرعاء المتوقف العمل به منذ خمس سنوات، وكذلك الملعب الترفيهي.
توفير الخدمات
وفي السياق نفسه ناشد المواطن حمد اليامي المسؤولين بضرورة العمل الجاد لتنفيذ المشاريع بهذه الأحياء حسب توجيهات أمير المنطقة، وتوفير الخدمات الضرورية لهم أسوة ببقية أحياء نجران.
الأمانة لا ترد
»مكة» بدورها خاطبت المركز الإعلامي لأمانة نجران منذ 10أيام عبر الإيميل الرسمي، ونقلت استفسارات سكان أحياء شرق نجران، إلا أنها لم تتلق ردا حتى إعداد هذا التقرير للنشر.