سكان مخططين في المدينة ينتظرون ربط طريق منذ 5 سنوات
الاثنين / 9 / شعبان / 1437 هـ - 00:00 - الاثنين 16 مايو 2016 00:00
ينتظر سكان مخطط باقدو والدويخلة بالمدينة المنورة منذ نحو خمس سنوات أن تربط أمانة المدينة طريق المطار بطريق الأمير مقرن بن عبدالعزيز، من خلف أسواق الراشد، المسمى بـ«حمام الهنا» حيث سفلتت الأمانة جزءا من الطريق وتركت الباقي.
وبحسب شكاوى لمواطنين متضررين وردت للصحيفة فإن الجزء المتبقي يمثل نحو كيلومترين، واضطر المواطنون لفتح طريق ترابي للتنقل بين مخطط باقدو والدويخلة لقرب المخططين بعضهما من بعض.
ويؤكد المواطن سعود الرويتعي أن الطريق بين المخططين يحتاج لربط بصفة عاجلة لتسهيل الحركة على الأهالي، مبينا أن أغلب سكان المخططين بينهم صلات قرابة، ولاسيما أن سكان الدويخلة انتقلوا لباقدو بعد تنظيم أجزاء الأول.
حاجة ملحة
ويوضح عبيد السحيمي أن الطريق المسمى بين السكان بـ»حمام الهناء» يلتقي مع طريق المطار الطالع، مخترقا مخططا سكنيا قائما وبعض المخططات الحديثة. وأبان أن الأمانة لم تزر المنطقة حتى ترى الحركة المستمرة على الطريق والحاجة الملحة لربط الطريقين لتسهيل وتحرير الحركة المروية على الدائري الثاني وأسواق الراشد، حيث يضطر السكان للتنقل بين الأحياء عبر الطريق الترابي، مما يسبب تطاير الأتربة، وأضرارا للمركبات الصغيرة.
اقتراب الإجازة
وطالب سعيد الجابري وفهد الرشيدي وسليمان الحربي أمانة ومرور المدينة بالوقوف على الطريق عاجلا، ووضع الحلول المناسبة لربطه، خاصة أن موسم الإجازة اقترب، وتزداد الحركة على الأسواق القريبة من المخططين.
رد الأمانة
إلى ذلك لم تتلق الصحيفة ردا من أمانة المدينة على استفساراتها المرسلة عبر الإيميل منذ نحو 10 أيام حول شكاوى السكان، واعتماد سفلتة الطريق المتبقي ضمن ميزانية هذا العام.
وبحسب شكاوى لمواطنين متضررين وردت للصحيفة فإن الجزء المتبقي يمثل نحو كيلومترين، واضطر المواطنون لفتح طريق ترابي للتنقل بين مخطط باقدو والدويخلة لقرب المخططين بعضهما من بعض.
ويؤكد المواطن سعود الرويتعي أن الطريق بين المخططين يحتاج لربط بصفة عاجلة لتسهيل الحركة على الأهالي، مبينا أن أغلب سكان المخططين بينهم صلات قرابة، ولاسيما أن سكان الدويخلة انتقلوا لباقدو بعد تنظيم أجزاء الأول.
حاجة ملحة
ويوضح عبيد السحيمي أن الطريق المسمى بين السكان بـ»حمام الهناء» يلتقي مع طريق المطار الطالع، مخترقا مخططا سكنيا قائما وبعض المخططات الحديثة. وأبان أن الأمانة لم تزر المنطقة حتى ترى الحركة المستمرة على الطريق والحاجة الملحة لربط الطريقين لتسهيل وتحرير الحركة المروية على الدائري الثاني وأسواق الراشد، حيث يضطر السكان للتنقل بين الأحياء عبر الطريق الترابي، مما يسبب تطاير الأتربة، وأضرارا للمركبات الصغيرة.
اقتراب الإجازة
وطالب سعيد الجابري وفهد الرشيدي وسليمان الحربي أمانة ومرور المدينة بالوقوف على الطريق عاجلا، ووضع الحلول المناسبة لربطه، خاصة أن موسم الإجازة اقترب، وتزداد الحركة على الأسواق القريبة من المخططين.
رد الأمانة
إلى ذلك لم تتلق الصحيفة ردا من أمانة المدينة على استفساراتها المرسلة عبر الإيميل منذ نحو 10 أيام حول شكاوى السكان، واعتماد سفلتة الطريق المتبقي ضمن ميزانية هذا العام.