القبض على متورطي الإرهاب أحياء يكشف مخططاتهم
الاحد / 8 / شعبان / 1437 هـ - 23:15 - الاحد 15 مايو 2016 23:15
فيما أكد المتحدث الرسمي بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي لـ»مكة» أن رجال الأمن يحرصون على إحباط الأعمال الإرهابية بملاحقة المتورطين فيها والقبض عليهم للحيلولة دون تمكنهم من تنفيذ جرائمهم، رأى الباحث في الحركات الإسلامية محمد العمر أن حرص رجال الأمن على إبقاء المتطرفين أحياء يساعد على جمع المعلومات والتوصل إلى حقائق تكشف مخططاتهم.
ولفت التركي إلى أنه رغم صعوبة تحديد عدد العمليات الإرهابية التي أحبطتها الجهات الأمنية قبل تنفيذها، فإن القبض أو التعامل مع على كل شخص ارتبط بجريمة أو نشاطات ذات صلة بالإرهاب هو دلالة واضحة على إحباط ما كان يخطط أو يجهز لتنفيذه من الجرائم الإرهابية.
وأكد حرص رجال الأمن على إحباط الأعمال الإرهابية بملاحقة المتورطين فيها أو بالنشاطات ذات الصلة بها والقبض عليهم للحيلولة دون تمكنهم من تنفيذ جرائمهم أو الاستمرار في التخطيط والتجنيد والتجهيز لتنفيذ غيرها.
وأوضح الباحث السعودي في الحركات الإسلامية محمد العمر أن الخبرة والمهارة في مكافحة الإرهاب اللتين تميزت بهما قوات الأمن السعودي، دفعتا بهم إلى إحباط العمليات الإجرامية المزمع تنفيذها من قبل زمرة داعش والقاعدة، وهذا ما يؤكد ضعف تلك المجموعات المتطرفة وفشل محاولاتها لتضليل الأمن.
وأضاف «الأمر الآخر الذي يجعل أفراد داعش وغيرهم يتحركون في زاوية ضيقة، وعي المجتمع تجاه التواصل مع قوات الأمن والتبليغ عن أي مشبوه يعتقد أنه ينتمي لتلك التنظيمات، وهذا بدوره يعزز ضبط الأمن وحماية المجتمع».
وألمح إلى حجم وضخامة ومتانة المعدات والمدرعات والآليات والتقنيات التي تتمتع بها قوات الأمن السعودي، والتي بدورها أسهمت في مواجهة الإرهاب، إضافة إلى إسهامها في التقليل من الخسائر من الأرواح والممتلكات.
وأشار إلى أن ما يميز العمليات الأخيرة حرص رجال الأمن على إبقاء بعض المنتمين للفكر المتطرف أحياء مما يساعد وبشكل جلي على جمع المعلومات أكثر، والتوصل إلى حقائق جديدة، عبر اعترافات المقبوض عليهم، وهذا ساهم في العمليات الأخيرة على كشف العديد من الأوكار، إضافة إلى إحباط عمليات إجرامية لو تمت لأدت إلى كوارث جسيمة.
ولفت التركي إلى أنه رغم صعوبة تحديد عدد العمليات الإرهابية التي أحبطتها الجهات الأمنية قبل تنفيذها، فإن القبض أو التعامل مع على كل شخص ارتبط بجريمة أو نشاطات ذات صلة بالإرهاب هو دلالة واضحة على إحباط ما كان يخطط أو يجهز لتنفيذه من الجرائم الإرهابية.
وأكد حرص رجال الأمن على إحباط الأعمال الإرهابية بملاحقة المتورطين فيها أو بالنشاطات ذات الصلة بها والقبض عليهم للحيلولة دون تمكنهم من تنفيذ جرائمهم أو الاستمرار في التخطيط والتجنيد والتجهيز لتنفيذ غيرها.
وأوضح الباحث السعودي في الحركات الإسلامية محمد العمر أن الخبرة والمهارة في مكافحة الإرهاب اللتين تميزت بهما قوات الأمن السعودي، دفعتا بهم إلى إحباط العمليات الإجرامية المزمع تنفيذها من قبل زمرة داعش والقاعدة، وهذا ما يؤكد ضعف تلك المجموعات المتطرفة وفشل محاولاتها لتضليل الأمن.
وأضاف «الأمر الآخر الذي يجعل أفراد داعش وغيرهم يتحركون في زاوية ضيقة، وعي المجتمع تجاه التواصل مع قوات الأمن والتبليغ عن أي مشبوه يعتقد أنه ينتمي لتلك التنظيمات، وهذا بدوره يعزز ضبط الأمن وحماية المجتمع».
وألمح إلى حجم وضخامة ومتانة المعدات والمدرعات والآليات والتقنيات التي تتمتع بها قوات الأمن السعودي، والتي بدورها أسهمت في مواجهة الإرهاب، إضافة إلى إسهامها في التقليل من الخسائر من الأرواح والممتلكات.
وأشار إلى أن ما يميز العمليات الأخيرة حرص رجال الأمن على إبقاء بعض المنتمين للفكر المتطرف أحياء مما يساعد وبشكل جلي على جمع المعلومات أكثر، والتوصل إلى حقائق جديدة، عبر اعترافات المقبوض عليهم، وهذا ساهم في العمليات الأخيرة على كشف العديد من الأوكار، إضافة إلى إحباط عمليات إجرامية لو تمت لأدت إلى كوارث جسيمة.