العالم

7 حلول بديلة لناخبي ساندرز

Progressive voters under 30 famously helped President Barack Obama take the presidency in 2008. Similarly, throughout this campaign they have been unquestionably the largest supporters of Senator Bernie Sanders—presently the only 2016 candidate who millennials view favorably. But after the recent results in Maryland, Pennsylvania, and elsewhere, the nomination of former Secretary Hillary Clinton as the Democratic candidate for the presidency is now all but inevitable, leaving millions of young progressives disappointed.

ساعد الناخبون تحت سن 30 عاما الرئيس باراك أوباما بالفوز في انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2008.

وخلال هذه الانتخابات أيضا كانوا هم أكبر الداعمين للمرشح ساندرز، ولكن بعد نتائج جولات ولاية ماريلاند وبنسلفانيا، فإن تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلنتون لخطف بطاقة السباق النهائي للبيت الأبيض أصبح أمرا لا مفر منه، لكنه ترك الملايين من الشباب في خيبة أمل.

ولكن التطوير لا يرتبط بمرشح واحد فقط بل تتطلب الكثير من العمل ويمكن ذكر سبعة أهداف للساعين إليها:
  1. التصويت في نوفمبر لهيلاري، حيث تعد الأكثر قربا من أهداف ساندرز وسيحمي فوزها حقوق المرأة ويضمن تطوير الأداء في المحكمة العليا ولأن فوزها سيمنع فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب
  2. البحث عن التطوير محليا في ترشيحات الولاية بفضل تحكم الحزب الجمهوري بمجلس النواب ومجلس الشيوخ و70% من مجالس التشريع الأمريكية
  3. يحتاج الجيل التقدمي إلى التركيز على التحسينات الهيكلية حول السياسة مثل تعقيدات الانتخابات الجماعية وقانون حق التصويت
  4. السعي للعدالة الجنائية وتغيير الثقافة على المستوى الوطني والمحلي، كما يجب على الناخبين الضغط من أجل إصلاحات تتعلق بالحكم
  5. اتحاد الشباب الناخبين من جميع الألوان ليكونوا حلفاء للمجتمعات المهشمة والمحرومة وتحقيق العدالة الاجتماعية ورفض سياسات كراهية الأجانب والهجرة والدعوة إلى قبول المزيد من المهاجرين والعدالة في الأجور
  6. كانت القضية المركزية لحملة ساندرز الانتخابية «تساوي الفرص الاقتصادية» ويجب على الشباب مواصلة الدعوة لهيكل ضريبي متقدم وزيادة حقوق الموظفين ومزايا العاملين بدوام جزئي
  7. أخيرا يجب على الناخبين تقديم الدعم للسياسات في الخارج التي تتوافق مع مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان