%67 يفضلون العمل في شركات لديها مسؤولية اجتماعية
الجمعة / 6 / شعبان / 1437 هـ - 00:30 - الجمعة 13 مايو 2016 00:30
قال مدير إدارة المسؤولية الاجتماعية الدولية في شركة سابك يعرب الثنيان إن 67 % من الناس يفضلون العمل في شركات لديها إدارات للمسؤولية الاجتماعية، مشيرا إلى استقصاء في هذا المجال لشركة نيكسن الأمريكية في 2015، فيما أكد استقصاء آخر لشركة شارم لأبحاث الموارد البشرية في العام نفسه أن العاملين في شركات تضم برامج المسؤولية الاجتماعية والحوكمة يتمتع موظفوها بمعنويات تزيد بـ55 %، ويتميز عملهم بكفاءة تفوق بنسبة 43 % مقارنة بأقرانهم من العاملين في شركات لا يوجد لديها برامج.
ولفت الثنيان خلال حديثه في أمسية بغرفة الشرقية أمس الأول إلى تجربة سابك في المسؤولية الاجتماعية بأن الشركة أنفقت 2.7 مليار ريال خلال عشر سنوات في مشاريع المسؤولية تلك، معربا لـ»مكة» عن أمله في تشكيل مجلس عال للمسؤولية الاجتماعية يضم في عضويته إدارات في الشركات والهيئات الحكومية من أجل المزيد من التنسيق وتلافي الازدواجية.
50 مليونا لـ»نبراس«
واستعرض الثنيان أهم المشاريع التي نفذتها إدارة المسؤولية في كل قطاع، فأشار إلى أن قطاع الرعاية الصحية والتأهيل تضمن:
ولفت إلى أن قطاع التعليم والابتكار تضمن:
وفي قطاع حماية البيئة بادرت الشركة بتنظيف البيئة في مواقع وجودها في السعودية وجنوب شرق آسيا منها مبادرة زراعة أشجار المانجروف في بعض شواطئ تايلاند.
وفي قطاع المياه والزراعة المستدامة، جاءت مبادرات الشركة من خلال:
ولفت الثنيان خلال حديثه في أمسية بغرفة الشرقية أمس الأول إلى تجربة سابك في المسؤولية الاجتماعية بأن الشركة أنفقت 2.7 مليار ريال خلال عشر سنوات في مشاريع المسؤولية تلك، معربا لـ»مكة» عن أمله في تشكيل مجلس عال للمسؤولية الاجتماعية يضم في عضويته إدارات في الشركات والهيئات الحكومية من أجل المزيد من التنسيق وتلافي الازدواجية.
50 مليونا لـ»نبراس«
واستعرض الثنيان أهم المشاريع التي نفذتها إدارة المسؤولية في كل قطاع، فأشار إلى أن قطاع الرعاية الصحية والتأهيل تضمن:
- مشروع إنشاء مستشفى للصحة النفسية وعلاج الإدمان.
- برنامج نبراس لمكافحة المخدرات وعلاج الإدمان، ويحظى برعاية خاصة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، ورصد له 50 مليونا على مدى خمس سنوات مضت منها سنتان.
- مركز أبحاث التوحد في المستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض.
- تجهيز ست عيادات متنقلة للكشف المبكر عن سرطان الثدي.
- حملات منتظمة للتبرع بالدم داخل السعودية وفي مراكز الشركة بالعالم.
ولفت إلى أن قطاع التعليم والابتكار تضمن:
- استحداث جائزة سابك للابتكار في الصناعات التحويلية «البلاستيكات الذكية».
- إنشاء مركز ابتكار بالرياض لإيجاد حلول مبتكرة للصناعات ذات الميزة مواكبة لرؤية 2030.
- إنشاء المعهد العالي للصناعات المطاطية في ينبع، ويستقطب خريجي الثانوية لدعم صناعة المطاط ذات الميزة.
- تنظيم بعثات دراسية للمعاقين بالتعاون مع جمعيات مختصة في السعودية وخارجها.
- دعم الجامعات عن طريق إدارات التقنية وكراسي الأبحاث العلمية.
- حجز قاعة ضمن مشروع واحة الملك سلمان تضم سبع قاعات لشركات كبرى لدعم المشاريع العلمية.
- قافلة سابك للعلوم التي تتنقل بين المناطق لتقدم ورش عمل علمية للناشئة والشباب.
- برنامج العودة للمدارس وشمل نحو 20 بلدا.
وفي قطاع حماية البيئة بادرت الشركة بتنظيف البيئة في مواقع وجودها في السعودية وجنوب شرق آسيا منها مبادرة زراعة أشجار المانجروف في بعض شواطئ تايلاند.
وفي قطاع المياه والزراعة المستدامة، جاءت مبادرات الشركة من خلال:
- إنشاء مركز استدامة بجامعة الملك سعود بالرياض لأبحاث الآفات الزراعية.
- مبادرة أسلوب مبتكر لترشيد المياه بالتعاون مع وزارة المياه السابقة.
- ورش تستهدف العاملين والمهتمين بقطاع الزراعة.