محاصرة مطلوبين في ثقيف الطائف
الاحد / 1 / شعبان / 1437 هـ - 04:00 - الاحد 8 مايو 2016 04:00
تحاصر الجهات الأمنية مطلوبين بأحد جبال قرية ثقيف جنوب محافظة الطائف - حتى وقت إعداد التقرير أمس ـ .
وبحسب مصدر أمني للصحيفة فإن المطلوبين هم قتلة العريف خلف الحارثي في مركز شرطة القريع بني مالك الخميس الماضي، إذ أشار إلى أنهم توجهوا بعد هروبهم ليلة الجمعة إلى مركز حداد بني مالك الواقع على مقربة من المركز السابق، حيث أطلق أحدهم النار على المتواجدين بعدما حاول تفجير نفسه بحزام ناسف إلا أنه فشل وهربوا إلى جبال الحالمة.
وأكد أن المطلوبين توجهوا إلى مزرعة فيها بيوت قديمة ومنطقتها وعرة ووجد في سيارتهم التي تعود ملكيتها لشقيق أحدهم - وهو الذي أبلغ عن شقيقه - أسلحة وقنابل وذخيرة، حيث نشر مقطع فيديو بعد العملية الأمنية التي أطاحت بأربعة من المطلوبين أمنيا في وادي نعمان بمكة يسب فيه رجال الأمن.
وقال عيضة بن عواض ابن عم الشهيد سعيد الحارثي إن شهادة سعيد تعد فخرا لأسرته وقبيلته فموته وهو مقبل وليس مدبرا يدل على شجاعته وإقدامه، حيث قاوم الإرهابيين ولم يتمكنوا منه إلا بعد نفاذ ذخيرته، مشيرا إلى أنه حسبما وردهم في التحقيقات الأمنية فإن زملاء سعيد كان عددهم 11 في مركز الشرطة ذهب أربعة منهم في دوريتين منفصلتين وبقي سبعة وسعيد ثامنهم وقد دخل زملاؤه للراحة وبقي هو يحرس المركز من الخارج.
وبحسب مصدر أمني للصحيفة فإن المطلوبين هم قتلة العريف خلف الحارثي في مركز شرطة القريع بني مالك الخميس الماضي، إذ أشار إلى أنهم توجهوا بعد هروبهم ليلة الجمعة إلى مركز حداد بني مالك الواقع على مقربة من المركز السابق، حيث أطلق أحدهم النار على المتواجدين بعدما حاول تفجير نفسه بحزام ناسف إلا أنه فشل وهربوا إلى جبال الحالمة.
وأكد أن المطلوبين توجهوا إلى مزرعة فيها بيوت قديمة ومنطقتها وعرة ووجد في سيارتهم التي تعود ملكيتها لشقيق أحدهم - وهو الذي أبلغ عن شقيقه - أسلحة وقنابل وذخيرة، حيث نشر مقطع فيديو بعد العملية الأمنية التي أطاحت بأربعة من المطلوبين أمنيا في وادي نعمان بمكة يسب فيه رجال الأمن.
وقال عيضة بن عواض ابن عم الشهيد سعيد الحارثي إن شهادة سعيد تعد فخرا لأسرته وقبيلته فموته وهو مقبل وليس مدبرا يدل على شجاعته وإقدامه، حيث قاوم الإرهابيين ولم يتمكنوا منه إلا بعد نفاذ ذخيرته، مشيرا إلى أنه حسبما وردهم في التحقيقات الأمنية فإن زملاء سعيد كان عددهم 11 في مركز الشرطة ذهب أربعة منهم في دوريتين منفصلتين وبقي سبعة وسعيد ثامنهم وقد دخل زملاؤه للراحة وبقي هو يحرس المركز من الخارج.