حارس المملكة والسلم العالمي كاسر شوكة الإرهاب
السبت / 30 / رجب / 1437 هـ - 23:45 - السبت 7 مايو 2016 23:45
عند رصد أبرز المحطات في حياة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، يقف الراصد على سيرة مزدحمة بالمسؤوليات الكبرى، وثقة ولاة الأمر، والإنجازات المحورية في أحداث وحوادث مفصلية مرت بها المملكة والعالم في العقدين الماضيين.
عالمية محمد بن نايف التي توجها معيار التايم أخيرا، بنشر اسمه في قائمة أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم، لها حيثيات يعلمها ساسة العالم جيدا، وقبلهم أبناء الوطن.
وحين لقبته التايم بـ»حارس المملكة»، فإن دوائر القرار السياسي العالمي، في هذا الكوكب «القرية» تعلم جيدا أن «جنرال الحرب على الإرهاب» كما لقبه البعض، أسهم بشكل كبير في حفظ أمن العالم، قبل المملكة، وأصبحت إنجازاته وسياسته الفريدة في التعامل مع الإرهاب، مقصد الساسة وخبراء مكافحة العنف والإرهاب في العالم.
محمد بن نايف هو أنموذج مثالي لثقافة الحياة، ونبذ ثقافة الموت والكره والفوضى القاتلة، هو شامة فريدة في جبين الوطن، وخدمة البشرية جمعاء.
عالمية محمد بن نايف التي توجها معيار التايم أخيرا، بنشر اسمه في قائمة أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم، لها حيثيات يعلمها ساسة العالم جيدا، وقبلهم أبناء الوطن.
وحين لقبته التايم بـ»حارس المملكة»، فإن دوائر القرار السياسي العالمي، في هذا الكوكب «القرية» تعلم جيدا أن «جنرال الحرب على الإرهاب» كما لقبه البعض، أسهم بشكل كبير في حفظ أمن العالم، قبل المملكة، وأصبحت إنجازاته وسياسته الفريدة في التعامل مع الإرهاب، مقصد الساسة وخبراء مكافحة العنف والإرهاب في العالم.
محمد بن نايف هو أنموذج مثالي لثقافة الحياة، ونبذ ثقافة الموت والكره والفوضى القاتلة، هو شامة فريدة في جبين الوطن، وخدمة البشرية جمعاء.