الأمن الفكري يهيمن على ثلوثية باشراحيل
الأربعاء / 27 / رجب / 1437 هـ - 23:00 - الأربعاء 4 مايو 2016 23:00
حمّل الدكتور عبدالله باشراحيل العلماء وساسة الفكر والأدب مسؤولية الحفاظ على شباب الوطن من الأفكار الضالة، وذلك في حوار مفتوح حول الشباب والأمن الفكري بمنتدى محمد باشراحيل الثقافي أمس الأول، وأدارها الإعلامي مشهور الحارثي.
وشدد على ضرورة توفير حاجات الشباب واستثمار هواياتهم بما يتوافق مع قيمنا الإسلامية ووفق الرؤية الحضارية التي جاء بها ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان أخيرا.
وأشار الدكتور عبدالحكيم موسى في مشاركته إلى أن الدراسات تؤكد أن معظم أساسيات التعامل يتلقاها الشاب أيام طفولته من محضن الأسرة، وأنه كلما توافرت احتياجات الطالب النفسية والترفيهية والتعليمية في مجال التعليم أضحت المدرسة بيئة جاذبة.
وفي الجانب الأمني أشاد اللواء متقاعد مشعل الثبيتي، بصفته خبيرا أمنيا، بالجهود الأمنية لوزارة الداخلية في محاربة التنظيمات الإرهابية منذ حركة جهيمان مرورا بالقاعدة ووصولا إلى تنظيم داعش الدموي، والتي أوصلت المملكة لمصاف الدول المتقدمة في مجال مكافحة ظاهرة الإرهاب بشهادة دول عظمى ومنظمات دولية معتبرة.
جهود الداخلية
وأوجز الثبيتي جهود وزارة الداخلية في النقاط الآتية:
وشدد على ضرورة توفير حاجات الشباب واستثمار هواياتهم بما يتوافق مع قيمنا الإسلامية ووفق الرؤية الحضارية التي جاء بها ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان أخيرا.
وأشار الدكتور عبدالحكيم موسى في مشاركته إلى أن الدراسات تؤكد أن معظم أساسيات التعامل يتلقاها الشاب أيام طفولته من محضن الأسرة، وأنه كلما توافرت احتياجات الطالب النفسية والترفيهية والتعليمية في مجال التعليم أضحت المدرسة بيئة جاذبة.
وفي الجانب الأمني أشاد اللواء متقاعد مشعل الثبيتي، بصفته خبيرا أمنيا، بالجهود الأمنية لوزارة الداخلية في محاربة التنظيمات الإرهابية منذ حركة جهيمان مرورا بالقاعدة ووصولا إلى تنظيم داعش الدموي، والتي أوصلت المملكة لمصاف الدول المتقدمة في مجال مكافحة ظاهرة الإرهاب بشهادة دول عظمى ومنظمات دولية معتبرة.
جهود الداخلية
وأوجز الثبيتي جهود وزارة الداخلية في النقاط الآتية:
- توعية المواطنين إعلاميا وتحذيرهم من هذا الفكر الضال.
- مكافحة الكثير من الخلايا والتنظيمات الإرهابية بالفكر والسلاح.
- إنشاء مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية.
- توجيه أئمة المساجد والمؤسسات الحكومية بتوعية الناس في هذا المجال.
- التنسيق مع المنظمات والهيئات الدولية لمحاربة هذا الفكر الدموي.