محافظ جدة يطلع على ستارة باب الكعبة
الاثنين / 25 / رجب / 1437 هـ - 22:30 - الاثنين 2 مايو 2016 22:30
اطلع محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد أمس على ستار باب الكعبة القائمة بالصالة الملكية في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة عقب الانتهاء من عملية الترميم، وذلك خلال لقائه مدير عام مصنع كسوة الكعبة المشرفة الدكتور محمد باجودة، وعددا من الفنيين.
وأعرب الأمير مشعل خلال الاستقبال عن مدى تعزيز المنظومة الإنتاجية التي تحظى بها صناعة كسوة الكعبة الشريفة، والتي تدار بكوادر سعودية مدربة تولت حياكتها وفنون تطريزها حتى أضحت اليوم الصناعة الفريدة في عالم المنسوجات والمتفرد بها مصنع كسوة الكعبة المشرفة بشرف العمل والمهنة، في ظل الدعم غير المحدود من قيادة المملكة نحو القفزات التي يشهدها هذا المعلم الحضاري العالمي، حيث امتزجت الصناعة أخيرا بعبق الماضي تطريزا يدويا وبفن من فنون المهارة، مع الأخذ بحضارة المستقبل في تطور النظم الالكترونية لإدخال أسلوب المكائن الحديثة التي تولت مهام النقلة الحضارية لهذه الصرح الشامخ.
وقال »صناعة كسوة البيت المعظم حلة مباركة تفاخر بها المملكة وتتفرد في جمال زخرفتها الآيات القرآنية المذهبة منها والفضية، والتي حظيت منذ عصور بالاهتمام البالغ، ولا تزال تحظى باهتمام أكثر مما مضى خاصة بالدعم الذي سخر لها من حيث الإمكانات البشرية وجودة الصناعة التي عنوانها حرير من أجود الأنواع العالمية إلى جانب التذهيب والفضة«.
من جانبه أشار مدير عام إدارة مصنع كسوة الكعبة المشرفة الدكتور محمد باجودة، بأن اللقاء كان بمثابة الملتقى الذي يشرح الاهتمام بكل أنواعه حول الصناعة وتحولها نحو العالمية التي أضحت اليوم حديث الزوار الذين يقصدون المصنع والتعرف على كيفية مراحل التصنيع، مفيدا أن الرئاسة العامة لشؤون الحرمين تعتزم خلال الأيام المقبلة الانتقال إلى التحول العصري الذي تقتضيه الحاجة في الوقت الراهن.
وأعرب الأمير مشعل خلال الاستقبال عن مدى تعزيز المنظومة الإنتاجية التي تحظى بها صناعة كسوة الكعبة الشريفة، والتي تدار بكوادر سعودية مدربة تولت حياكتها وفنون تطريزها حتى أضحت اليوم الصناعة الفريدة في عالم المنسوجات والمتفرد بها مصنع كسوة الكعبة المشرفة بشرف العمل والمهنة، في ظل الدعم غير المحدود من قيادة المملكة نحو القفزات التي يشهدها هذا المعلم الحضاري العالمي، حيث امتزجت الصناعة أخيرا بعبق الماضي تطريزا يدويا وبفن من فنون المهارة، مع الأخذ بحضارة المستقبل في تطور النظم الالكترونية لإدخال أسلوب المكائن الحديثة التي تولت مهام النقلة الحضارية لهذه الصرح الشامخ.
وقال »صناعة كسوة البيت المعظم حلة مباركة تفاخر بها المملكة وتتفرد في جمال زخرفتها الآيات القرآنية المذهبة منها والفضية، والتي حظيت منذ عصور بالاهتمام البالغ، ولا تزال تحظى باهتمام أكثر مما مضى خاصة بالدعم الذي سخر لها من حيث الإمكانات البشرية وجودة الصناعة التي عنوانها حرير من أجود الأنواع العالمية إلى جانب التذهيب والفضة«.
من جانبه أشار مدير عام إدارة مصنع كسوة الكعبة المشرفة الدكتور محمد باجودة، بأن اللقاء كان بمثابة الملتقى الذي يشرح الاهتمام بكل أنواعه حول الصناعة وتحولها نحو العالمية التي أضحت اليوم حديث الزوار الذين يقصدون المصنع والتعرف على كيفية مراحل التصنيع، مفيدا أن الرئاسة العامة لشؤون الحرمين تعتزم خلال الأيام المقبلة الانتقال إلى التحول العصري الذي تقتضيه الحاجة في الوقت الراهن.