أعمال

6 فوائد للتجارة الالكترونية غير متاحة للتقليدية

حدد المدرب بوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات فهد الفهيد 6 مزايا للتجارة الالكترونية لا تتاح للتجارة التقليدية، خلال ورشة عمل بدأت أمس بغرفة المنطقة الشرقية وتقيمها وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالتعاون مع الغرفة وتستمر لثلاثة أيام.

وقال الفهيد إن التجار أصبحوا يفضلون استخدام التجارة الالكترونية نظرا لسبعة تفضيلات تتحقق لهم منها، مشيرا إلى أن فكرة المشروع هي عصب إنشاء المتجر الالكتروني؛ لكنه دعا إلى عدم التسرع في اختيار الفكرة قبل دراسة الجدوى وبناء نموذج العمل، لافتا إلى أن تصميم الهوية وتحديد المنتج والموارد التي يحتاجها تأتي لاحقا. وقال إن معرفة سلوك العملاء وخصائصهم تفيد في اختيار المشروع الناجح، كما أن تجزئة السوق تتيح 5 مزايا ترفع كفاءة الأداء.

وتحدث الفهيد عن مقترح مشروع للتجارة الالكترونية قدم في 2014، يأخذ بأحدث البرامج وأكثرها موثوقية تضمن تعزيز الثقة في صحة معاملات التجارة الالكترونية وسلامتها وتوفير الحماية اللازمة للمستهلك من الغش والخداع والتضليل وتعزيز دور هذه التجارة في الاقتصاد الوطني، وتتجلى أهمية ذلك مع انطلاقة رؤية 2030.
  1. انخفاض تكلفة البحث عن المعلومات نتيجة بحث المشترين عن الموردين والمنتجات والأسعار بشكل مباشر
  2. انخفاض تكلفة المعاملات وعقد الصفقات وفواتير وأوامر الشراء وطريقة السداد
  3. انخفاض التكاليف الناتجة عن رفع كفاءة إدارة المخزون
  4. ارتفاع قدرة الموردين على التعامل المباشر مع المشترين مما يلغي دور الوسطاء ويخفض التكاليف
  5. تحقيق الشفافية في التسعير وجمع البائعين والمشترين في شبكة الكترونية واحدة
  6. توليد مزايا مرتبطة بالحجم وزيادة البائعين والمشترين والصفقات الالكترونية
5 مزايا لتجزئة السوق
  1. تحديد الاختلافات الفردية في الخصائص الديموجرافية للعملاء المستهدفين
  2. تحقيق درجة أعلى من الإشباع لاحتياجات ورغبات المستهلكين داخل كل قطاع
  3. التركيز على دراسة مجموعة أصغر من الأفراد يتيح إمكانية التوفيق بين رغباتهم
  4. تصميم وتخطيط أفضل مزيج تسويقي متناسب مع احتياجات المستهلكين لكل قطاع
  5. التعرف على الفرص التسويقية المتاحة وتحديد السوق المستهدف