السبتية تتذكر صديق العثيمين الذي رفض الكتابة عنه
الاحد / 24 / رجب / 1437 هـ - 22:15 - الاحد 1 مايو 2016 22:15
يبدو مصطلح الإدارة بالأخلاق جديدا على منطق قطاع الأعمال، وإن كانت ثمة تطبيقات تأخذ المبدأ نفسه ضمن نماذج مختلفة، غير أن سبتية حمد الجاسر تطرقت أمس الأول إلى الأمر ضمن حديثها عن الأكاديمي الراحل عبدالله الشبل والذي وصفه الإعلامي عبدالرحمن الشبيلي بأنه صاحب هذه المدرسة.
أدار الدكتور إبراهيم التركي الندوة التي شارك فيها كل من الدكتور محمد الربيع والدكتور عبدالرحمن العريني، حيث تحدثوا عن سمات الشبل وعن الجوائز الثقافية التي حصل عليها والمواقع المتعددة التي تولى مسؤولياتها، مشيرين إلى أنه كان أديبا ومؤرخا نسابة حافظا للقرآن عالما بالحديث والتفسير.
كما كشفوا أن هذه الثقافة الشرعية ترافقت مع خبرة إدارية جعلت الشبل عراب إنشاء المدينة الجامعية لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وهي على أحدث طراز عالمي، حيث أشرف عليها منذ أن كانت المدينة فكرة ثم تخطيطا علميا ثم تخطيطا هندسيا وعمرانيا ثم تنفيذا ومتابعة.
في حين تناول العريني اهتمام الشبل وعنايته بالتاريخ، وعلاقته بالدكتور عبدالله العثيمين -رحمهما الله- ومسيرتهما وتشاركهما في عدد من الأعمال، وأشار العريني إلى أنه يعد حاليا كتابا عن الشبل بدأه خلال حياة الفقيد، بعد رفضه الكتابة عنه، قبل أن يوافق فيما بعد بشرط أن يتولى العريني فقط إعداد الكتاب الذي يسلط فيه الضوء على سيرته ومسيرته العلمية.
أدار الدكتور إبراهيم التركي الندوة التي شارك فيها كل من الدكتور محمد الربيع والدكتور عبدالرحمن العريني، حيث تحدثوا عن سمات الشبل وعن الجوائز الثقافية التي حصل عليها والمواقع المتعددة التي تولى مسؤولياتها، مشيرين إلى أنه كان أديبا ومؤرخا نسابة حافظا للقرآن عالما بالحديث والتفسير.
كما كشفوا أن هذه الثقافة الشرعية ترافقت مع خبرة إدارية جعلت الشبل عراب إنشاء المدينة الجامعية لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وهي على أحدث طراز عالمي، حيث أشرف عليها منذ أن كانت المدينة فكرة ثم تخطيطا علميا ثم تخطيطا هندسيا وعمرانيا ثم تنفيذا ومتابعة.
في حين تناول العريني اهتمام الشبل وعنايته بالتاريخ، وعلاقته بالدكتور عبدالله العثيمين -رحمهما الله- ومسيرتهما وتشاركهما في عدد من الأعمال، وأشار العريني إلى أنه يعد حاليا كتابا عن الشبل بدأه خلال حياة الفقيد، بعد رفضه الكتابة عنه، قبل أن يوافق فيما بعد بشرط أن يتولى العريني فقط إعداد الكتاب الذي يسلط فيه الضوء على سيرته ومسيرته العلمية.