أعمال استشراقية لتركيتين ويونانية في جدة
السبت / 23 / رجب / 1437 هـ - 19:30 - السبت 30 أبريل 2016 19:30
محاكاة دقيقة للوحات الاستشراقية الشهيرة برزت ضمن لوحات المعرض الثلاثي الذي جمع التركيتين جيلر الهتيب ولطيفة ايريساس واليونانية أريني باريسولي، في جاليري تسامي للفن التشكيلي بجدة أخيرا.
وتجلت حرفية المحاكاة للوحة سيدة من بغداد، وأميرة عربية، وسوق القاهرة القديم، إلى جانب 94 لوحة متنوعة في اتجاهاتها وأساليبها الفنية.
وأوضح مدير الجاليري المهندس مساعد الحليس بأنها سانحة طيبة عرض أعمال فنانات زائرات أو مقيمات في جدة، وظهر تأثرهن بالبيئة السعودية وبالتراث العربي، وذلك بهدف الاحتكاك مع التجارب الجادة التي تحمل قيمة فنية واحترافية في التنفيذ، مؤكدا أن ذلك يثري العلاقات الثقافية بين الفنانين الأوروبيين والسعوديين، ويمنح الجمهور فرصة للاطلاع على تجاربهم.
«هذه مشاركتي الثانية في جدة خلال 5 سنوات، وأشعر بالسعادة لذلك، ولا شك أن الفن بصفة عامة يعد لغة صعبة، ومن المعروف أن الفنانين في المملكة يمتلكون موهبة رائعة في فن الخط العربي بصورة خاصة، وهو الفن الذي أعشقه ولكن لا أستطيع إنتاجه، وحاولت في أعمالي المعروضة أن أعكس رؤيتي باستعمال الألوان الزيتية على القماش وأطرح موضوعات متنوعة».
لطفية ايرساس
«إنها فرصة عظيمة أن أعرض لوحاتي في السعودية، وأود توجيه الشكر للعاملين في تسامي على مجهوداتهم المتمثلة بإدارة المهندس مساعد الحليس ومنظم المعرض كريم المصري».
اريني باريسولي
«سعدت بمشاركتي الأولى في جدة، ويعد اتجاهي الأساسي إنتاج رسومات من واقع الصور الفوتوجرافية ومزجها بالتشكيل الفني، وربما انعكس ذلك من خلال وجودي في جدة واشتياقي لبلدي تركيا، وأتمنى أن أشارك في معارض أخرى بالسعودية قبل نهاية هذه السنة».
جيلر الهتيب
وتجلت حرفية المحاكاة للوحة سيدة من بغداد، وأميرة عربية، وسوق القاهرة القديم، إلى جانب 94 لوحة متنوعة في اتجاهاتها وأساليبها الفنية.
وأوضح مدير الجاليري المهندس مساعد الحليس بأنها سانحة طيبة عرض أعمال فنانات زائرات أو مقيمات في جدة، وظهر تأثرهن بالبيئة السعودية وبالتراث العربي، وذلك بهدف الاحتكاك مع التجارب الجادة التي تحمل قيمة فنية واحترافية في التنفيذ، مؤكدا أن ذلك يثري العلاقات الثقافية بين الفنانين الأوروبيين والسعوديين، ويمنح الجمهور فرصة للاطلاع على تجاربهم.
«هذه مشاركتي الثانية في جدة خلال 5 سنوات، وأشعر بالسعادة لذلك، ولا شك أن الفن بصفة عامة يعد لغة صعبة، ومن المعروف أن الفنانين في المملكة يمتلكون موهبة رائعة في فن الخط العربي بصورة خاصة، وهو الفن الذي أعشقه ولكن لا أستطيع إنتاجه، وحاولت في أعمالي المعروضة أن أعكس رؤيتي باستعمال الألوان الزيتية على القماش وأطرح موضوعات متنوعة».
لطفية ايرساس
«إنها فرصة عظيمة أن أعرض لوحاتي في السعودية، وأود توجيه الشكر للعاملين في تسامي على مجهوداتهم المتمثلة بإدارة المهندس مساعد الحليس ومنظم المعرض كريم المصري».
اريني باريسولي
«سعدت بمشاركتي الأولى في جدة، ويعد اتجاهي الأساسي إنتاج رسومات من واقع الصور الفوتوجرافية ومزجها بالتشكيل الفني، وربما انعكس ذلك من خلال وجودي في جدة واشتياقي لبلدي تركيا، وأتمنى أن أشارك في معارض أخرى بالسعودية قبل نهاية هذه السنة».
جيلر الهتيب