تشافي: السد لن يخرج خالي الوفاض
الاحد / 17 / رجب / 1437 هـ - 22:45 - الاحد 24 أبريل 2016 22:45
يعوّل فريق السد القطري على نجمه الكاتالوني تشافي هرنانديز في أن يكون أكثر توهجا في المباريات الختامية والحاسمة هذا الموسم، بعدما شهد أداؤه تقلبا في المستوى، علما أن الفريق شهد في موسم 2015 /2016 تغييرا جذريا على مستوى الجهاز الفني بعد استقالة المدرب المغربي الحسين عموتة والتعاقد مع البرتغالي جوزفالدو فيريرا، ما ترك أثرا واضحا على الفريق حيث لم يكن من السهل إطلاقا الانتقال من مدرسة فنية إلى أخرى.
ويؤكد تشافي أن الطريق إلى لقب كأس قطر المقررة اليوم لن يكون سهلا على الإطلاق إذ يمر بفريق الجيش، واصفا المباراة بـ»الصعبة».
وقال «نعم إنها مباراة صعبة، لقد التقينا بالفريق مرتين في الدوري، في الذهاب فازوا (4-2) وفي الإياب تعادلنا (2-2)، فريق الجيش قوي جدا ويتمتع بوجود عناصر ممتازة على المستوى الهجومي تحديدا».
وعن اللاعبين الذين يعتبرهم تشافي مؤثرين في الجيش، يؤكد أن ما يميزه قوته الهجومية خصوصا بوجود المغربي عبدالرزاق حمدالله (هداف الدوري) والأوزبكي راشيدوف والبرازيلي رومارينيو، وأضاف «رغم ذلك لدينا فرصة كبيرة للفوز بهذا اللقب».
وأبدى تشافي تفاؤله بإمكانية تحقيق فريقه الفوز بلقب على الأقل هذا الموسم قائلا «لقد عانينا في هذا الموسم كثيرا وكان لدينا العديد من المشاكل الفنية في البداية، لكن أعتقد أن تحسنا طرأ من ناحية الأداء وهذا ما سيظهر جليا في المباريات المقبلة، وكما ذكرت سابقا سنحاول بكل ما في وسعنا الفوز بلقب على الأقل سواء كأس قطر أو كأس الأمير».
الثنائية لبرشلونة
وعن فريقه السابق برشلونة الذي فقد المنافسة على لقب دوري أبطال أوروبا، قال: ثقتي كبيرة في برشلونة بأن يعود إلى وضعه الطبيعي، أعتقد أن ثمة سببا وحيدا يقف وراء ما حصل مع الفريق من إخفاقات فنية وهو «الأسلوب».
ويرى تشافي أن على برشلونة التغيير من النسق فقط، ويضيف «الفريق لا يعاني على الإطلاق من مشاكل بدنية ويلعب بشكل جيد، لكن عليه فقط إحداث تغيير ديناميكي في أسلوب اللعب».
ويؤكد تشافي أن فرصة برشلونة تبقى الأوفر للمحافظة على لقبيه في الدوري الإسباني وكأس الملك، وهذا ما أثبته في المباراتين أمام ديبورتفو لا كورونيا وسبورتينج خيخون بعدما نجح «البلوجرانا» في تسجيل (14 هدفا) بواقع (8) في مرمى ديبورتيفو و(6) في مرمى خيخون من دون أن تهتز شباكه.
ويحافظ برشلونة على الصدارة متفوقا على منافسيه أتلتيكو مدريد بفارق الأهداف وريال مدريد الثالث بفارق نقطة، علما أن ثلاث مباريات متبقية على ختام الدوري وهي بمتناول الفريق الكاتالوني أمام ريال بيتيس وأسبانيول وغرناطة على التوالي، قبل أن يواجه أشبيلية في 22 مايو المقبل في نهائي كأس الملك.
ويؤكد تشافي أن الطريق إلى لقب كأس قطر المقررة اليوم لن يكون سهلا على الإطلاق إذ يمر بفريق الجيش، واصفا المباراة بـ»الصعبة».
وقال «نعم إنها مباراة صعبة، لقد التقينا بالفريق مرتين في الدوري، في الذهاب فازوا (4-2) وفي الإياب تعادلنا (2-2)، فريق الجيش قوي جدا ويتمتع بوجود عناصر ممتازة على المستوى الهجومي تحديدا».
وعن اللاعبين الذين يعتبرهم تشافي مؤثرين في الجيش، يؤكد أن ما يميزه قوته الهجومية خصوصا بوجود المغربي عبدالرزاق حمدالله (هداف الدوري) والأوزبكي راشيدوف والبرازيلي رومارينيو، وأضاف «رغم ذلك لدينا فرصة كبيرة للفوز بهذا اللقب».
وأبدى تشافي تفاؤله بإمكانية تحقيق فريقه الفوز بلقب على الأقل هذا الموسم قائلا «لقد عانينا في هذا الموسم كثيرا وكان لدينا العديد من المشاكل الفنية في البداية، لكن أعتقد أن تحسنا طرأ من ناحية الأداء وهذا ما سيظهر جليا في المباريات المقبلة، وكما ذكرت سابقا سنحاول بكل ما في وسعنا الفوز بلقب على الأقل سواء كأس قطر أو كأس الأمير».
الثنائية لبرشلونة
وعن فريقه السابق برشلونة الذي فقد المنافسة على لقب دوري أبطال أوروبا، قال: ثقتي كبيرة في برشلونة بأن يعود إلى وضعه الطبيعي، أعتقد أن ثمة سببا وحيدا يقف وراء ما حصل مع الفريق من إخفاقات فنية وهو «الأسلوب».
ويرى تشافي أن على برشلونة التغيير من النسق فقط، ويضيف «الفريق لا يعاني على الإطلاق من مشاكل بدنية ويلعب بشكل جيد، لكن عليه فقط إحداث تغيير ديناميكي في أسلوب اللعب».
ويؤكد تشافي أن فرصة برشلونة تبقى الأوفر للمحافظة على لقبيه في الدوري الإسباني وكأس الملك، وهذا ما أثبته في المباراتين أمام ديبورتفو لا كورونيا وسبورتينج خيخون بعدما نجح «البلوجرانا» في تسجيل (14 هدفا) بواقع (8) في مرمى ديبورتيفو و(6) في مرمى خيخون من دون أن تهتز شباكه.
ويحافظ برشلونة على الصدارة متفوقا على منافسيه أتلتيكو مدريد بفارق الأهداف وريال مدريد الثالث بفارق نقطة، علما أن ثلاث مباريات متبقية على ختام الدوري وهي بمتناول الفريق الكاتالوني أمام ريال بيتيس وأسبانيول وغرناطة على التوالي، قبل أن يواجه أشبيلية في 22 مايو المقبل في نهائي كأس الملك.