#صور_واكتشف لرصد مشاكل طرق الباحة
السبت / 16 / رجب / 1437 هـ - 21:15 - السبت 23 أبريل 2016 21:15
لم يكن بوسع أهالي منطقة الباحة إيجاد حل لمشاكل تشققات وضعف خدمات الطرق، سوى البدء في تدشين هاشتاق على مواقع التواصل الاجتماعي، للحد من سوء الطرق الداخلية والخارجية.
صيانة دورية
وبين المواطن عبدالله الزهراني أن طرق الباحة عبارة عن مطبات وتشققات، إضافة إلى شوارع أحياء محافظة المندق، والتي تحتاج إلى صيانة دورية بعد تهالكها، نتيجة السيول التي شهدتها المحافظة أخيرا.
الحل الأخير
وأشار سالم الدوسي -أحد الأهالي- إلى أن الهاشتاق وجد لتصوير الطرق والشوارع السيئة بالمنطقة، بعد أن بحت أصوات الناس، منوها أن تويتر هو الحل الأخير لكشف معاناة المواطنين مع الطرق، وإيصال صوتنا للمسؤول.
منابر إعلامية
وأوضح عمرو الغامدي- من سكان الباحة- بأن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت منابر إعلامية، ولها أثر كبير في إبراز المشاكل التي يعاني منها المواطنون، مضيفا أن سوء الطرق والخدمات حرم المنطقة من المصطافين والزوار، وأثر كثيرا على السياحة.
غياب الرقابة
من جهته أكد سالم الكثيري - مهندس مشاريع بإحدى الشركات بالباحة- أن نسبة الشوارع التي نشرت في الهاشتاق تجاوزت الـ100 صورة مختلفة، بين طرق رئيسة وفرعية بالمنطقة ومحافظاتها، مشيرا إلى أن هناك سببين لتلك المشاكل، الأول ضعف المقاول، أو الاعتماد على مقاول واحد، والسبب الآخر غياب المساءلة والرقابة عند استلام المشروع وفق الشروط.
مسؤولية الأمانة
بدوره أوضح مدير الطرق بالباحة جمعان شلاش أن غالبية الطرق تحت إدارة الأمانة، وهي المسؤولة عن متابعتها وصيانتها الدورية.
المتحدث لا يرد
وحاولت «مكة» التواصل مع متحدث أمانة الباحة صديق الشيخي للرد على استفسارات المواطنين، إلا أنه لم يرد على اتصالات الصحيفة حتى إعداد هذا التقرير للنشر.
صيانة دورية
وبين المواطن عبدالله الزهراني أن طرق الباحة عبارة عن مطبات وتشققات، إضافة إلى شوارع أحياء محافظة المندق، والتي تحتاج إلى صيانة دورية بعد تهالكها، نتيجة السيول التي شهدتها المحافظة أخيرا.
الحل الأخير
وأشار سالم الدوسي -أحد الأهالي- إلى أن الهاشتاق وجد لتصوير الطرق والشوارع السيئة بالمنطقة، بعد أن بحت أصوات الناس، منوها أن تويتر هو الحل الأخير لكشف معاناة المواطنين مع الطرق، وإيصال صوتنا للمسؤول.
منابر إعلامية
وأوضح عمرو الغامدي- من سكان الباحة- بأن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت منابر إعلامية، ولها أثر كبير في إبراز المشاكل التي يعاني منها المواطنون، مضيفا أن سوء الطرق والخدمات حرم المنطقة من المصطافين والزوار، وأثر كثيرا على السياحة.
غياب الرقابة
من جهته أكد سالم الكثيري - مهندس مشاريع بإحدى الشركات بالباحة- أن نسبة الشوارع التي نشرت في الهاشتاق تجاوزت الـ100 صورة مختلفة، بين طرق رئيسة وفرعية بالمنطقة ومحافظاتها، مشيرا إلى أن هناك سببين لتلك المشاكل، الأول ضعف المقاول، أو الاعتماد على مقاول واحد، والسبب الآخر غياب المساءلة والرقابة عند استلام المشروع وفق الشروط.
مسؤولية الأمانة
بدوره أوضح مدير الطرق بالباحة جمعان شلاش أن غالبية الطرق تحت إدارة الأمانة، وهي المسؤولة عن متابعتها وصيانتها الدورية.
المتحدث لا يرد
وحاولت «مكة» التواصل مع متحدث أمانة الباحة صديق الشيخي للرد على استفسارات المواطنين، إلا أنه لم يرد على اتصالات الصحيفة حتى إعداد هذا التقرير للنشر.