باشراحيل يدعو لتجدد الفكر السعودي
الجمعة / 15 / رجب / 1437 هـ - 23:30 - الجمعة 22 أبريل 2016 23:30
استعرض رئيس منتدى محمد باشراحيل الثقافي الدكتور عبدالله باشراحيل التحولات الفكرية والقيمية في المجتمع السعودي، مركزا على ثلاثة محاور أساسية: المجتمع السعودي بين الماضي والحاضر، والفكر السعودي فكر متجدد لا متحول، والقيم الدخيلة في السعودية.
وعد باشراحيل خلال جلسة المنتدى الثلاثاء الفكر السعودي متجددا لأن التحول انفصام في الشخصية الاجتماعية بينما التجدد هو المعيارية التي تقاس بها حضارات الأمم، وهي قائمة على القيم الدينية والعادات والتقاليد، والقيم الدخيلة المفروضة بالقوة التقنية والصناعية.
وأكد أن محورية مبادئ الكتاب والسنة ثابتة غير قابلة للتغيير، بينما تلاقح الأفكار بين الأمم والتجانس يؤدي إلى اختيار الأهداف السامية والمتلائمة مع أخلاقيات المجتمع. ولفت باشراحيل في حديثه إلى أن الدهاء السعودي حجم النظريات السالبة للدين، مستشهدا بالتكتل الإسلامي الأخلاقي الذي بدأه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لخلخلة موازين القوى في فرض قيمها واستعباد الشعوب تحت مظلة الحاجة وما تفرضه من قيم جذابة مغرية، وغير أهداف اللعبة وأحاطها بهالة من الحلفاء الأمر الذي خلخل أوراق اللعبة السياسية.
وأكد باشراحيل أن الملك سلمان بن عبدالعزيز رسم الأهداف وأوجد الحلول معتمدا على سلامة الأمن والاقتصاد من خلال شابين أميرين ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف الذي أخذ على عاتقه محاربة الإرهاب، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان الذي يسعى إلى وضع أساس متين لاقتصاد طويل الأجل، ومن هنا تبرز شخصية الوطن السعودي في مغايرة الأشياء بما يتفق مع العقيدة والمثل والأعراف.
وعد باشراحيل خلال جلسة المنتدى الثلاثاء الفكر السعودي متجددا لأن التحول انفصام في الشخصية الاجتماعية بينما التجدد هو المعيارية التي تقاس بها حضارات الأمم، وهي قائمة على القيم الدينية والعادات والتقاليد، والقيم الدخيلة المفروضة بالقوة التقنية والصناعية.
وأكد أن محورية مبادئ الكتاب والسنة ثابتة غير قابلة للتغيير، بينما تلاقح الأفكار بين الأمم والتجانس يؤدي إلى اختيار الأهداف السامية والمتلائمة مع أخلاقيات المجتمع. ولفت باشراحيل في حديثه إلى أن الدهاء السعودي حجم النظريات السالبة للدين، مستشهدا بالتكتل الإسلامي الأخلاقي الذي بدأه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لخلخلة موازين القوى في فرض قيمها واستعباد الشعوب تحت مظلة الحاجة وما تفرضه من قيم جذابة مغرية، وغير أهداف اللعبة وأحاطها بهالة من الحلفاء الأمر الذي خلخل أوراق اللعبة السياسية.
وأكد باشراحيل أن الملك سلمان بن عبدالعزيز رسم الأهداف وأوجد الحلول معتمدا على سلامة الأمن والاقتصاد من خلال شابين أميرين ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف الذي أخذ على عاتقه محاربة الإرهاب، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان الذي يسعى إلى وضع أساس متين لاقتصاد طويل الأجل، ومن هنا تبرز شخصية الوطن السعودي في مغايرة الأشياء بما يتفق مع العقيدة والمثل والأعراف.