ملتقى تعلم يدعو لتعميق تعاون الأسرة والمدرسة
الخميس / 14 / رجب / 1437 هـ - 21:15 - الخميس 21 أبريل 2016 21:15
دعا مشاركون في الملتقى العلمي الأول «تعلم» الذي عقدته إدارة التعليم في المنطقة الشرقية أمس الأول إلى تعميق مشاركة الأسرة للمدرسة في تحسين العملية التعليمية، من خلال شراكة تربوية مهنية فاعلة، وألا ينتهي دور الأسرة بمجرد تسجيل الأبناء في المدرسة.
وأشار مدير إدارة التدريب والابتعاث في الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية شوقي باوزير في ورقة عمل قدمها إلى أنه أجرى إحصائية لبحث دور الأسرة في مجتمعات التعلم أظهرت أن 52% من المعلمين في عينة الدراسة يلقون بالمسؤولية على إدارة المدرسة والمرشد الطلابي في مشاركة الأسرة في مجتمعات التعلم المعنية وأن 81% من المعلمين في العينة يدعمون فكرة تطوع الأسرة في مجتمعات التعلم المهنية.
واستعرض استبانة علمية استهدفت في أحد بنودها المعلمين والمعلمات أظهرت نتيجتها أن 92% من المعلمين والمعلمات يرون أن مشاركة الآباء في المدرسة ضرورية.
من جانبه دعا المعلم في ثانوية المدينة أمجد المرزوق في ورقة عمل قدمها إلى تبني التغيير واستعمال الوسائل المناسبة للتعامل معه. كما دعا إلى دعم قادة المدارس والمشرفين التربويين ودمج التغيير في ثقافة المدرسة، منتقدا الفهم الخاطئ للتغيير واعتباره مصدرا للتوتر النفسي لتعارضه مع مصالح الفرد الذاتية.
ولفت المعلم رائف بودريس في ورقة عمل قدمها للملتقى إلى أن التجارب العملية تساعد على تحسين مستوى التحصيل لدى الطلاب ولكنهم يرون صعوبة في تطبيقها لأسباب عدة من أهمها ضيق الوقت وزيادة المحتوى المعرفي في مادة العلوم. وأكد على أهميتها في تدريس العلوم، وتنمية التفكير الإبداعي وقدرات حل المشكلات.
وأشار مدير إدارة التدريب والابتعاث في الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية شوقي باوزير في ورقة عمل قدمها إلى أنه أجرى إحصائية لبحث دور الأسرة في مجتمعات التعلم أظهرت أن 52% من المعلمين في عينة الدراسة يلقون بالمسؤولية على إدارة المدرسة والمرشد الطلابي في مشاركة الأسرة في مجتمعات التعلم المعنية وأن 81% من المعلمين في العينة يدعمون فكرة تطوع الأسرة في مجتمعات التعلم المهنية.
واستعرض استبانة علمية استهدفت في أحد بنودها المعلمين والمعلمات أظهرت نتيجتها أن 92% من المعلمين والمعلمات يرون أن مشاركة الآباء في المدرسة ضرورية.
من جانبه دعا المعلم في ثانوية المدينة أمجد المرزوق في ورقة عمل قدمها إلى تبني التغيير واستعمال الوسائل المناسبة للتعامل معه. كما دعا إلى دعم قادة المدارس والمشرفين التربويين ودمج التغيير في ثقافة المدرسة، منتقدا الفهم الخاطئ للتغيير واعتباره مصدرا للتوتر النفسي لتعارضه مع مصالح الفرد الذاتية.
ولفت المعلم رائف بودريس في ورقة عمل قدمها للملتقى إلى أن التجارب العملية تساعد على تحسين مستوى التحصيل لدى الطلاب ولكنهم يرون صعوبة في تطبيقها لأسباب عدة من أهمها ضيق الوقت وزيادة المحتوى المعرفي في مادة العلوم. وأكد على أهميتها في تدريس العلوم، وتنمية التفكير الإبداعي وقدرات حل المشكلات.