بين الشيوخ والشباب.. تغريدات «مسك»
تقريبا
الأربعاء / 13 / رجب / 1437 هـ - 22:45 - الأربعاء 20 أبريل 2016 22:45
- صوت الشباب بدأ يعلو بـ«مسك».. وأفكارهم أصبحت تسمو عبر «مسك».
- أعمال مؤسسة «مسك» لا يمكن وصفها إلا بـ «المسك».. وشباب «مسك» لا يمكن وصفهم إلا برائحة «المسك».
- مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية «مسك» تستثمر الشباب فيما يتقنون ويحسنون؛ لذلك ستؤتي ثمارا طيبة.
- بملتقى «مغردون» ظهرت احترافية شباب «مسك» تنظيما وتقديما لعمل شبابي كان حديث الأوساط الشبابية والإعلامية.
- الجميل أن «مسك» اهتمت بإيصال أدق تفاصيل الملتقى إلى الكل حتى البعيد عن مقر «مغردون»، فسوقت لعملها الجميل بجمال.
- ملتقى «مغردون» ميدان الأفكار الشبابية بنكهة الخبرة والمعرفة، فكان الملتقى جمعا بين الشباب سنا والشباب فكرا، وكان بينهم بعض الكبار الذين يحبون الشباب ويؤمنون بأفكارهم، ويعيشون بينهم «افتراضيا».
- بعض ضيوف ملتقى مغردون لم يكن لهم علاقة بالتغريد ولا بالشباب وخاصة من الوزراء، إلا أن الشباب كانوا يحتاجون أن يسمعوا منهم ويلتقوا بهم.
- من أولى جلسات «ملتقى مغردون» كان اثنان فقط هم من «المغردين» هما الوزير الإماراتي «عبدالله بن زايد»، والوزير البحريني «خالد بن أحمد»، أما البقية بمن فيهم المحاور القدير داود الشريان، فالوزراء ليسوا «مغردين» لكن لهم علاقة يسيرة بالتغريد، أما الشريان فكان حاضرا بقوة إلا أنه انسحب؛ لكنه كان في حواره حاضرا وسط فضاء التغريد، فغرد.
- عرض الأفكار «الكترونيا» هو «تغريد».. والتغريد هو أجمل الأصوات.
- بعض التغريد يتحول إلى «نعيق» إذا تجاوز الأفكار إلى الشخصنة.
- ليس عيبا أن تستمع إلى أقوال وأفكار من لا يتوافق مع فكرك ولا يكن لك الصداقة، لكن العيب أن تحارب أقواله وأفكاره الجميلة بالنبش في ماضيه لتجد ما يشوه المشهد.
- لماذا يهرب البعض من جمال الحاضر إلى سواد الماضي؟
- هل يحاول البعض أن يسجن الناس في ماضي أفكارهم وأقوالهم؟
- ألا يستطيع جمال الحاضر تولي مسؤولية تأنيب الضمير عن سوء الماضي؟