مديرو تعليم: ثروة تحصن الطلاب وتقودهم إلى العالم الأول
الأربعاء / 13 / رجب / 1437 هـ - 23:45 - الأربعاء 20 أبريل 2016 23:45
أطلقت الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة مبادرة «ثروة» لتحصين الطلاب والطالبات من المشكلات المحدقة بهم سلوكيا وفكريا.
وأكد مديرو التعليم في المنطقة أن مبادرة (ثروة) تدفع بالطلاب والطالبات إلى فضائل القيم الإسلامية وحب الوطن ونبذ التطرف والفرقة.
تعزيز للمواطنة
وأكد مدير تعليم جدة عبدالله الثقفي أن «ثروة» من المبادرات الجميلة والمشرفة والتي كان لها بصمة بين الطلاب والطالبات في كل المراحل التعليمية.
وأضاف أن «ثروة تعد تعزيزا للمواطنة واللحمة الوطنية بين شرائح وأطياف المجتمع ونحن نشارك من خلالها بنشر وتعميم مبادراتها ومن ضمنها حملة (بصمة وطن) بين الطلاب والطالبات، ولمسنا تسابقا كبيرا جدا بين المعلمين والمعلمات ومديري ومديرات المدارس والطلاب والطالبات وهذا ما كنا نتوقعه».
وأكد أن المبادرة تعد ثروة كبيرة كما أطلق عليها، فهي تحافظ على أكبر ثروات الوطن وهم أبناؤه، متمنيا أن تؤثر في المناهج الدراسية والأنشطة، وتكون أساسا في تربية الأجيال، لأن لها أثرا كبيرا وفوائد عدة على مستوى الطلاب والطالبات.
وبين أن مبادرات «ثروة» أعطت تعزيزا للسلوك الإيجابي والإنساني بين الطلاب والطالبات، مضيفا «لاحظنا التسابق الحاصل فيما بينهم للمبادرة بالمشاركة في الفعاليات على مستوى منطقة مكة المكرمة والتفاعل الذي حدث من الأسر ومن المجتمع بكافة أطيافه وشرائحه».
وقال «إن برامج الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب له أهداف تحققت ولله الحمد في المجال الديني والفكري والوطني الرياضي، وأتمنى أن تعمم في كل مناطق المملكة»، مشيرا إلى أن مبادرات «ثروة» استطاعت أن تحسن وتطور وتعزز القيم لدى أبناء وبنات هذا الجيل، كونها تكوين وتنشئة وتربية.
تسهم في بناء الإنسان
من جهته، أكد مدير تعليم القنفذة الدكتور محمد الزاحمي، أن جميع المبادرات المطلقة من خلال الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة (ثروة) تهدف إلى تحسين الشباب وتوعيتهم بأساليب جيدة وإبعادهم عن الانحرافات الفكرية، وهي غير مستغربة من إمارة المنطقة وعلى رأسها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، والتي سيكون لها الأثر الكبير على الطلاب والطالبات.
وأضاف أن «دورنا في قطاع التعليم يحتم علينا نشر المبادرات الوطنية والرسائل التوعوية بين الطلاب والطالبات وحثهم على المساهمة فيها، كونها تسهم في بناء إنسان المنطقة»، مشيرا إلى أن إدارة التعليم في محافظة القنفذة وجدت قبولا كبيرا من مجتمع المحافظة للمبادرات التي أطلقتها «ثروة»، كونها ثمرة الجهود المكثفة المبذولة من الإمارة والمؤسسات الحكومية والخاصة.
مبادرة إيجابية
بدوره، أكد مدير تعليم الطائف الدكتور محمد الشمراني أن مبادرات (ثروة) تعد أمرا إيجابيا كونها منطلقة من فئة الشباب وتصب في مصلحة الشباب، مما سيدفع بها إلى المزيد من النجاح والتقدم.
وزاد «طلاب وطالبات محافظة الطائف على استعداد للمشاركة والمبادرة في كل عمل يخدم المملكة ويصبو إلى رفع وعي شبابها والارتقاء بها إلى مصاف دول العالم الأول».
وأكد مديرو التعليم في المنطقة أن مبادرة (ثروة) تدفع بالطلاب والطالبات إلى فضائل القيم الإسلامية وحب الوطن ونبذ التطرف والفرقة.
تعزيز للمواطنة
وأكد مدير تعليم جدة عبدالله الثقفي أن «ثروة» من المبادرات الجميلة والمشرفة والتي كان لها بصمة بين الطلاب والطالبات في كل المراحل التعليمية.
وأضاف أن «ثروة تعد تعزيزا للمواطنة واللحمة الوطنية بين شرائح وأطياف المجتمع ونحن نشارك من خلالها بنشر وتعميم مبادراتها ومن ضمنها حملة (بصمة وطن) بين الطلاب والطالبات، ولمسنا تسابقا كبيرا جدا بين المعلمين والمعلمات ومديري ومديرات المدارس والطلاب والطالبات وهذا ما كنا نتوقعه».
وأكد أن المبادرة تعد ثروة كبيرة كما أطلق عليها، فهي تحافظ على أكبر ثروات الوطن وهم أبناؤه، متمنيا أن تؤثر في المناهج الدراسية والأنشطة، وتكون أساسا في تربية الأجيال، لأن لها أثرا كبيرا وفوائد عدة على مستوى الطلاب والطالبات.
وبين أن مبادرات «ثروة» أعطت تعزيزا للسلوك الإيجابي والإنساني بين الطلاب والطالبات، مضيفا «لاحظنا التسابق الحاصل فيما بينهم للمبادرة بالمشاركة في الفعاليات على مستوى منطقة مكة المكرمة والتفاعل الذي حدث من الأسر ومن المجتمع بكافة أطيافه وشرائحه».
وقال «إن برامج الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب له أهداف تحققت ولله الحمد في المجال الديني والفكري والوطني الرياضي، وأتمنى أن تعمم في كل مناطق المملكة»، مشيرا إلى أن مبادرات «ثروة» استطاعت أن تحسن وتطور وتعزز القيم لدى أبناء وبنات هذا الجيل، كونها تكوين وتنشئة وتربية.
تسهم في بناء الإنسان
من جهته، أكد مدير تعليم القنفذة الدكتور محمد الزاحمي، أن جميع المبادرات المطلقة من خلال الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة (ثروة) تهدف إلى تحسين الشباب وتوعيتهم بأساليب جيدة وإبعادهم عن الانحرافات الفكرية، وهي غير مستغربة من إمارة المنطقة وعلى رأسها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، والتي سيكون لها الأثر الكبير على الطلاب والطالبات.
وأضاف أن «دورنا في قطاع التعليم يحتم علينا نشر المبادرات الوطنية والرسائل التوعوية بين الطلاب والطالبات وحثهم على المساهمة فيها، كونها تسهم في بناء إنسان المنطقة»، مشيرا إلى أن إدارة التعليم في محافظة القنفذة وجدت قبولا كبيرا من مجتمع المحافظة للمبادرات التي أطلقتها «ثروة»، كونها ثمرة الجهود المكثفة المبذولة من الإمارة والمؤسسات الحكومية والخاصة.
مبادرة إيجابية
بدوره، أكد مدير تعليم الطائف الدكتور محمد الشمراني أن مبادرات (ثروة) تعد أمرا إيجابيا كونها منطلقة من فئة الشباب وتصب في مصلحة الشباب، مما سيدفع بها إلى المزيد من النجاح والتقدم.
وزاد «طلاب وطالبات محافظة الطائف على استعداد للمشاركة والمبادرة في كل عمل يخدم المملكة ويصبو إلى رفع وعي شبابها والارتقاء بها إلى مصاف دول العالم الأول».