القصيم والتميز .. الأمير والرعية
الثلاثاء / 12 / رجب / 1437 هـ - 19:15 - الثلاثاء 19 أبريل 2016 19:15
تعقيبا على ما نشرته صحيفة مكة بتاريخ 20 جمادى الآخرة 1437 تحت عنوان (القصيم تحصد 19 جائزة للتميز السياحي خلال 6 سنوات).
نحن نعلم أن هذا التميز لم يأت من فراغ وإنما بجهد وتفان وتعاون بين أبناء المنطقة وبمباركة ومتابعة من أميرها فيصل بن مشعل وفقه الله، فهنيئا لك يا قصيم أيضا بهذا الأمير الشهم المتواضع الذي لا يرتاح له بال حتى يراك في القمة، أمير نشط يعمل قبل أن يتكلم بل يترك الكلام والحديث عن المنجزات بهذا الجزء من الوطن للعاملين من بعده ليس تكبرا وإنما إيثارا، أمير أحب الوطن فأعزه، أحب المنطقة فأحبته، أحب أهلها فأحبوه وقدروه. تجده يشارك أبناء هذه المنطقة في مناسباتهم في أفراحهم وفي احتفالاتهم بمنجزاتهم، وحتى في أحزانهم، وفى كل يوم تطالعنا الصحف والمواقع الالكترونية ووسائل الإعلام بحراك لا يتوقف عند حد، وحضور لا ينقطع، بل اهتمام وعناية فائقة بكل المناشط على اختلافها.
إنها همة الرجال، وليس بغريب على حفيد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، ومن خلال رسالته وخطابه نجده يحفز الشباب العصامي ويستنهض هممهم بأن يبذلوا ويعطوا بدون تردد ولا توقف، فالوطن أعطاهم كثيرا وطلب منهم القليل، فهنيئا لكم يا أبناء المنطقة بهذا الأمير الأب والصديق والأخ العزيز، هنيئا لكم يا شباب المنطقة، شدوا على يديه بأيديكم وكونوا أيادي تمسك بيمينه بقوة، امنحوه العون منكم بآرائكم ومقترحاتكم في كل ما يرتقي به وطنكم فلا غنى له عنكم ولا لكم غنى عنه.
وأخيرا، هنيئا وهنيئا لك يا منطقة القصيم مدنا وقرى، محافظات ومراكز بهذا التميز، هنيئا هنيئا وإلى الأمام.
نحن نعلم أن هذا التميز لم يأت من فراغ وإنما بجهد وتفان وتعاون بين أبناء المنطقة وبمباركة ومتابعة من أميرها فيصل بن مشعل وفقه الله، فهنيئا لك يا قصيم أيضا بهذا الأمير الشهم المتواضع الذي لا يرتاح له بال حتى يراك في القمة، أمير نشط يعمل قبل أن يتكلم بل يترك الكلام والحديث عن المنجزات بهذا الجزء من الوطن للعاملين من بعده ليس تكبرا وإنما إيثارا، أمير أحب الوطن فأعزه، أحب المنطقة فأحبته، أحب أهلها فأحبوه وقدروه. تجده يشارك أبناء هذه المنطقة في مناسباتهم في أفراحهم وفي احتفالاتهم بمنجزاتهم، وحتى في أحزانهم، وفى كل يوم تطالعنا الصحف والمواقع الالكترونية ووسائل الإعلام بحراك لا يتوقف عند حد، وحضور لا ينقطع، بل اهتمام وعناية فائقة بكل المناشط على اختلافها.
إنها همة الرجال، وليس بغريب على حفيد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، ومن خلال رسالته وخطابه نجده يحفز الشباب العصامي ويستنهض هممهم بأن يبذلوا ويعطوا بدون تردد ولا توقف، فالوطن أعطاهم كثيرا وطلب منهم القليل، فهنيئا لكم يا أبناء المنطقة بهذا الأمير الأب والصديق والأخ العزيز، هنيئا لكم يا شباب المنطقة، شدوا على يديه بأيديكم وكونوا أيادي تمسك بيمينه بقوة، امنحوه العون منكم بآرائكم ومقترحاتكم في كل ما يرتقي به وطنكم فلا غنى له عنكم ولا لكم غنى عنه.
وأخيرا، هنيئا وهنيئا لك يا منطقة القصيم مدنا وقرى، محافظات ومراكز بهذا التميز، هنيئا هنيئا وإلى الأمام.