أمير المدينة يوجه بإنشاء جسر طريق السلام مع الجامعات
السبت / 9 / رجب / 1437 هـ - 19:45 - السبت 16 أبريل 2016 19:45
وجه أمير منطقة المدينة المنورة فيصل بن سلمان بإنشاء جسر بطريق السلام مع الجامعات استجابة لمطالب المواطنين لفك الاختناقات المرورية بالمنطقة بعد أن توقف المشروع في 1434.
وأوضح مدير مرور المدينة المكلف العميد نواف المحمدي لدى لقائه أمس مع وسائل إعلامية أن أمير المدينة وجه بإنشاء الجسر بعد تشكيل لجنة لهذا الخصوص، وسوف يبدأ العمل قريبا بالجسر.
وكانت مكة نشرت تقريرا بعنوان «أمانة المدينة: جهات خدمية تعترض طريق السلام مع الجامعات»، قال فيه المتحدث الإعلامي لأمانة المدينة خالد بن متعب إن إدارته لم تعجز عن الحلول تجاه تقاطع طريق أبوبكر الصديق (السلام سابقا) مع طريق الأمير نايف (الجامعات سابقا)، حيث انتهت دراسة مشروع الجسر على مرحلتين مع مراعاة موقع مبنى وزارة الحج وتمت ترسية المرحلة الأولى في 1430 لإنشاء كامل الجسر مع منعطف دوران واحد.
وأضاف أنه اعترض تنفيذ المشروع عديد من الجهات الخدمية من بينها خطوط مياه وصرف صحي وكابلات كهرباء، جهد متوسط ودوائر ضغط عال وكابلات هاتف وأعمدة إنارة، وتم التنسيق مع الجهات الخدمية لترحيل تلك الخدمات والبدء بترحيل بعض منها، مبينا أن المشروع أوقف في 1434 لتعارضه مع مشروع خادم الحرمين الشريفين للتوسعة الكبرى للمسجد النبوي الشريف.
وبإنشاء الجسر تنتهي معاناة سكان العزيزية وغيره من الأحياء، وكذلك الجامعة الإسلامية وجامعة طيبة لتسهيل الحركة المرورية بين تلك الجهات الخدمية.
وأوضح مدير مرور المدينة المكلف العميد نواف المحمدي لدى لقائه أمس مع وسائل إعلامية أن أمير المدينة وجه بإنشاء الجسر بعد تشكيل لجنة لهذا الخصوص، وسوف يبدأ العمل قريبا بالجسر.
وكانت مكة نشرت تقريرا بعنوان «أمانة المدينة: جهات خدمية تعترض طريق السلام مع الجامعات»، قال فيه المتحدث الإعلامي لأمانة المدينة خالد بن متعب إن إدارته لم تعجز عن الحلول تجاه تقاطع طريق أبوبكر الصديق (السلام سابقا) مع طريق الأمير نايف (الجامعات سابقا)، حيث انتهت دراسة مشروع الجسر على مرحلتين مع مراعاة موقع مبنى وزارة الحج وتمت ترسية المرحلة الأولى في 1430 لإنشاء كامل الجسر مع منعطف دوران واحد.
وأضاف أنه اعترض تنفيذ المشروع عديد من الجهات الخدمية من بينها خطوط مياه وصرف صحي وكابلات كهرباء، جهد متوسط ودوائر ضغط عال وكابلات هاتف وأعمدة إنارة، وتم التنسيق مع الجهات الخدمية لترحيل تلك الخدمات والبدء بترحيل بعض منها، مبينا أن المشروع أوقف في 1434 لتعارضه مع مشروع خادم الحرمين الشريفين للتوسعة الكبرى للمسجد النبوي الشريف.
وبإنشاء الجسر تنتهي معاناة سكان العزيزية وغيره من الأحياء، وكذلك الجامعة الإسلامية وجامعة طيبة لتسهيل الحركة المرورية بين تلك الجهات الخدمية.