نائب الملك يدفع بـ7036 خريجا لساحة العمل الأمني
الأربعاء / 6 / رجب / 1437 هـ - 20:00 - الأربعاء 13 أبريل 2016 20:00
دفع نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بـ7036 خريجا إلى ميدان الأمن العام عقب أن اجتازوا الدورات التأهيلية في أربع مدن تدريبية، وذلك خلال رعايته لحفل تخريج شهدته مدينة تدريب الأمن العام في الرياض عصر أمس.
وطبقا لمدير الأمن العام الفريق عثمان المحرج، فإن الخريجين الذين أنهوا مراحل الدورات التدريبية والتأهيلية في مدن الأمن العام بمناطق الرياض والشرقية وعسير والقصيم سيلتحقون بساحة العمل الأمني في التخصصات الأمنية الميدانية والإدارية والمكتبية والفنية التي تخدم العمل الأمني في شتى المجالات.
وأضاف المحرج أن أفرع قطاعات الأمن العام طبقت أمام نائب خادم الحرمين تمرينا حمل شعار «قبضة الأمن» الذي استوحيت فكرته من واقع المباشرة والمعايشة الفعلية لعدد من المواجهات السابقة لعصابات وخلايا الإرهاب، مضيفا أن الهدف من ذلك هو تطوير خبرات رجال الأمن وصقل مهامهم وتعزيز انسجامهم وتجانس مسؤولياتهم ميدانيا، بما سيحقق أفضل درجات الأداء الأمني.
وفيما شارك في فرضية الأمس شرط المناطق والدوريات الأمنية والمرور وأمن الطرق وقوات الطوارئ الخاصة والأدلة الجنائية والأمن الدبلوماسي وأنظمة الاتصالات والأسلحة والمتفجرات، أكد مدير الأمن العام أن العمل الأمني يمثل امتدادا وتكاملا مع جهود الشريك الأساسي الأهم في المنظومة الأمنية الوطنية، ممثلة بقطاع المباحث العامة.
وشهد حفل التخرج عرضا عسكريا واستعراضا شاملا لطواقم القوات المشاركة في فرضية قبضة الأمن أمام المنصة بآلياتهم وتكريم المتفوقين الحاصلين على الترتيب الأول من كل مدينة تدريب، فيما تسلم قادة مدن تدريب الأمن العام شهادات منسوبيهم من الخريجين من يد نائب خادم الحرمين الشريفين.
وطبقا لمدير الأمن العام الفريق عثمان المحرج، فإن الخريجين الذين أنهوا مراحل الدورات التدريبية والتأهيلية في مدن الأمن العام بمناطق الرياض والشرقية وعسير والقصيم سيلتحقون بساحة العمل الأمني في التخصصات الأمنية الميدانية والإدارية والمكتبية والفنية التي تخدم العمل الأمني في شتى المجالات.
وأضاف المحرج أن أفرع قطاعات الأمن العام طبقت أمام نائب خادم الحرمين تمرينا حمل شعار «قبضة الأمن» الذي استوحيت فكرته من واقع المباشرة والمعايشة الفعلية لعدد من المواجهات السابقة لعصابات وخلايا الإرهاب، مضيفا أن الهدف من ذلك هو تطوير خبرات رجال الأمن وصقل مهامهم وتعزيز انسجامهم وتجانس مسؤولياتهم ميدانيا، بما سيحقق أفضل درجات الأداء الأمني.
وفيما شارك في فرضية الأمس شرط المناطق والدوريات الأمنية والمرور وأمن الطرق وقوات الطوارئ الخاصة والأدلة الجنائية والأمن الدبلوماسي وأنظمة الاتصالات والأسلحة والمتفجرات، أكد مدير الأمن العام أن العمل الأمني يمثل امتدادا وتكاملا مع جهود الشريك الأساسي الأهم في المنظومة الأمنية الوطنية، ممثلة بقطاع المباحث العامة.
وشهد حفل التخرج عرضا عسكريا واستعراضا شاملا لطواقم القوات المشاركة في فرضية قبضة الأمن أمام المنصة بآلياتهم وتكريم المتفوقين الحاصلين على الترتيب الأول من كل مدينة تدريب، فيما تسلم قادة مدن تدريب الأمن العام شهادات منسوبيهم من الخريجين من يد نائب خادم الحرمين الشريفين.