المنصور: الاتفاق عالم جميل مكانه بين الكبار
الثلاثاء / 5 / رجب / 1437 هـ - 21:15 - الثلاثاء 12 أبريل 2016 21:15
أرجع لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتفاق، والمعار من نادي الوحدة عبدالعزيز المنصور انضمامه للنواخذة إلى رغبتهم في الاستفادة من خدماته، مؤكدا ارتياحه مع فارس الدهناء نظير العمل الاحترافي الجيد في مجلس الإدارة وجميع الأجهزة الفنية والإدارية، مبينا أن ذلك من شأنه أن يعيد الاتفاق إلى دوري جميل للمحترفين كمكان طبيعي لفريق عملاق متمرس.
1 كيف استعددتم للمراحل الحاسمة المقبلة من دوري الأولى؟
الاستعدادات لم تتوقف بل ارتفعت وتيرتها من أجل المحافظة على مستوى الفريق والاستمرار في المنافسة وتحقيق الهدف المنشود ألا وهو الصعود إلى دوري عبداللطيف جميل للمحترفين بإذن الله، وذلك بمتابعة دقيقة من مجلس الإدارة ووقفة أعضاء الشرف ودعم جماهير العاشقة والوفية.
2 هل نشعر باقتراب عودة الاتفاق إلى دوري الكبار؟
تبقت جولات قليلة على المحطة النهائية وما تزال فرصة الصعود متاحة أمام فرق كثيرة كالباطن المتصدر والمجزل والاتفاق والعروبة، لذلك يصعب تحديد هوية المتأهل إلى دوري جميل، والجولات المتبقية تمثل حصاد موسم كامل وهي الأصعب في مشوار الدوري، وفي كرة القدم تبقى كل الاحتمالات واردة خصوصا في دوري الدرجة الأولى المليء بالمفاجآت، ونحن في الاتفاق رفعنا شعار تجاوز الجولات المتبقية وتعاهدنا على إسعاد جماهيرنا، وسنعمل على الاحتفال معها بالصعود كمكان طبيعي لفارس الدهناء.
3 مثلما يسعى الاتفاق لكسب مبارياته المتبقية سيعمل منافسوه أيضا على ذلك؟
ترتيب الاتفاق في المركز الثالث بفارق المواجهات المباشرة مع المجزل الثاني وكلانا يملك 48 نقطة، فيما يتصدر الباطن بفارق نقطة واحدة فقط، حيث لديه 49 نقطة، لذلك سيكون السباق محموما في المرحلة المقبلة وقد تلعب الظروف لمصلحة أحدنا أو ضده أيضا، كما أن هناك فرصة لصاحب المركز الثالث في التأهل وفقا للنظام الجديد، والجميل أن دوري الأولى أصبح ممتعا ومتابعا جماهيريا وإعلاميا لقوة التنافس بين فرقه والتقارب النقطي بين الفرق التي تبحث عن الصعود.
4 لماذا فضلت الاتفاق على الوحدة رغم أن الأخير يلعب في دوري جميل؟
لا أخفي أن الرغبة القوية لإدارة نادي الاتفاق في انضمامي إلى الفريق كانت وراء قناعتي بارتداء قميص فارس الدهناء في دوري الدرجة الأولى، فقد أحسست أن هناك منظومة في النادي وخطة للصعود وأنا ضمن هذه المنظومة لذلك لم أتردد، وكل ما آمله أن أكون عند حسن ظن من وثق في شخصي وإمكاناتي.
5 هل ستستمر مع الاتفاق حال عودته للأضواء؟
لا يزال الوقت مبكرا للحديث عن الاستمرار مع الاتفاق أو العودة إلى الوحدة فهناك أولويات واهتمامات خاصة بالمرحلة الحالية، وبعد نهاية الموسم ستتضح الأمور والصورة أمام جميع الأطراف، أما الآن فتفكيري منصب فقط في كيفية مساعدة فريقي على تحقيق هدفه.
6 أبرز الفروقات بين دوري الأولى وجميل؟
هناك فروقات كثيرة، فدوري جميل محاط بإعلام كثيف ونقل تلفزيوني وضغط جماهيري، كما يضم أسماء لامعة ولاعبين أجانب معروفين، أما في دوري الدرجة الأولى فتنخفض الأضواء والرصد الإعلامي قليلا لكن صعوبته تكمن في عدد المباريات، حيث تفوق عدد مباريات دوري جميل من واقع عدد الفرق، كما يحس لاعب الأولى بالإرهاق نتيجة أوقات المباريات والتنقل بين المدن الصغيرة وصعوبة توفر حجوزات الطيران، وأيضا اللعب في بعض الملاعب ذات المساحة الصغيرة، ووجود مفاجآت بظهور بعض الفرق بمستويات ممتازة عكس التوقعات قبل بداية الموسم، وخلال فترة وجودي في الاتفاق كان الحضور الجماهيري رائعا ومميزا في أغلب المباريات سواء في ملعبنا أو خارجه وهذا يدل على القاعدة الجماهيرية الكبيرة للفريق.
7 ما مدى رضاكم كلاعبين عن دور مجس الإدارة؟
لم تترك لنا الإدارة مجالا لتسجيل أي لوم تجاهها فهي تعمل باحترافية في جميع الجوانب من بينها الجانب الإعلامي والنجاح في جلب رعاة للنادي حتى إن اللاعب لا يشعر نهائيا بأنه يلعب في فريق بدوري الدرجة الأولى.
1 كيف استعددتم للمراحل الحاسمة المقبلة من دوري الأولى؟
الاستعدادات لم تتوقف بل ارتفعت وتيرتها من أجل المحافظة على مستوى الفريق والاستمرار في المنافسة وتحقيق الهدف المنشود ألا وهو الصعود إلى دوري عبداللطيف جميل للمحترفين بإذن الله، وذلك بمتابعة دقيقة من مجلس الإدارة ووقفة أعضاء الشرف ودعم جماهير العاشقة والوفية.
2 هل نشعر باقتراب عودة الاتفاق إلى دوري الكبار؟
تبقت جولات قليلة على المحطة النهائية وما تزال فرصة الصعود متاحة أمام فرق كثيرة كالباطن المتصدر والمجزل والاتفاق والعروبة، لذلك يصعب تحديد هوية المتأهل إلى دوري جميل، والجولات المتبقية تمثل حصاد موسم كامل وهي الأصعب في مشوار الدوري، وفي كرة القدم تبقى كل الاحتمالات واردة خصوصا في دوري الدرجة الأولى المليء بالمفاجآت، ونحن في الاتفاق رفعنا شعار تجاوز الجولات المتبقية وتعاهدنا على إسعاد جماهيرنا، وسنعمل على الاحتفال معها بالصعود كمكان طبيعي لفارس الدهناء.
3 مثلما يسعى الاتفاق لكسب مبارياته المتبقية سيعمل منافسوه أيضا على ذلك؟
ترتيب الاتفاق في المركز الثالث بفارق المواجهات المباشرة مع المجزل الثاني وكلانا يملك 48 نقطة، فيما يتصدر الباطن بفارق نقطة واحدة فقط، حيث لديه 49 نقطة، لذلك سيكون السباق محموما في المرحلة المقبلة وقد تلعب الظروف لمصلحة أحدنا أو ضده أيضا، كما أن هناك فرصة لصاحب المركز الثالث في التأهل وفقا للنظام الجديد، والجميل أن دوري الأولى أصبح ممتعا ومتابعا جماهيريا وإعلاميا لقوة التنافس بين فرقه والتقارب النقطي بين الفرق التي تبحث عن الصعود.
4 لماذا فضلت الاتفاق على الوحدة رغم أن الأخير يلعب في دوري جميل؟
لا أخفي أن الرغبة القوية لإدارة نادي الاتفاق في انضمامي إلى الفريق كانت وراء قناعتي بارتداء قميص فارس الدهناء في دوري الدرجة الأولى، فقد أحسست أن هناك منظومة في النادي وخطة للصعود وأنا ضمن هذه المنظومة لذلك لم أتردد، وكل ما آمله أن أكون عند حسن ظن من وثق في شخصي وإمكاناتي.
5 هل ستستمر مع الاتفاق حال عودته للأضواء؟
لا يزال الوقت مبكرا للحديث عن الاستمرار مع الاتفاق أو العودة إلى الوحدة فهناك أولويات واهتمامات خاصة بالمرحلة الحالية، وبعد نهاية الموسم ستتضح الأمور والصورة أمام جميع الأطراف، أما الآن فتفكيري منصب فقط في كيفية مساعدة فريقي على تحقيق هدفه.
6 أبرز الفروقات بين دوري الأولى وجميل؟
هناك فروقات كثيرة، فدوري جميل محاط بإعلام كثيف ونقل تلفزيوني وضغط جماهيري، كما يضم أسماء لامعة ولاعبين أجانب معروفين، أما في دوري الدرجة الأولى فتنخفض الأضواء والرصد الإعلامي قليلا لكن صعوبته تكمن في عدد المباريات، حيث تفوق عدد مباريات دوري جميل من واقع عدد الفرق، كما يحس لاعب الأولى بالإرهاق نتيجة أوقات المباريات والتنقل بين المدن الصغيرة وصعوبة توفر حجوزات الطيران، وأيضا اللعب في بعض الملاعب ذات المساحة الصغيرة، ووجود مفاجآت بظهور بعض الفرق بمستويات ممتازة عكس التوقعات قبل بداية الموسم، وخلال فترة وجودي في الاتفاق كان الحضور الجماهيري رائعا ومميزا في أغلب المباريات سواء في ملعبنا أو خارجه وهذا يدل على القاعدة الجماهيرية الكبيرة للفريق.
7 ما مدى رضاكم كلاعبين عن دور مجس الإدارة؟
لم تترك لنا الإدارة مجالا لتسجيل أي لوم تجاهها فهي تعمل باحترافية في جميع الجوانب من بينها الجانب الإعلامي والنجاح في جلب رعاة للنادي حتى إن اللاعب لا يشعر نهائيا بأنه يلعب في فريق بدوري الدرجة الأولى.