البلد

عقليات متهمة بإعاقة التطور التعليمي

u062cu0627u0646u0628 u0645u0646 u0627u0644u0648u0631u0634u0629 (u0645u0643u0629)
أوصى المشاركون في ورشة عمل المنظمة المتعلمة التي عقدتها إدارة تعليم الشرقية أمس بالتحول من المنظمات التقليدية إلى المتعلمة التي حددت لها ثمانية مبررات.

وقال عضو المجلس السعودي للجودة الخبير التربوي عتيق الزهراني إن ما يعيق التطور التعليمي بعض العقليات التي لا ترغب في التطور، مشيرا إلى أن خمس مدارس في شرق الدمام طبقت التجربة اليابانية في التعليم، مبينا أن المنظمة المتعلمة هي التي طورت القدرة على التكيف والتغير المستمر.

واستعرض ستة محاور رئيسة دار حولها النقاش في ورشة العمل شملت مفهوم المنظمة المتعلمة، وخصائصها، وأهم نماذجها، ومبررات التحول من المنظمة التقليدية إلى المتعلمة، وكيفية بنائها، فضلا عن مجالات تطبيق مفهوم المنظمة المتعلمة.

مبررات التحول إلى المنظمات المتعلمة

- تحقيق مستوى أداء أفضل.

- تحسين الجودة.

- إرضاء المستفيد.

- تحقيق ميزة تنافسية للمنظمة.

- إيجاد قوة عمل تتسم بالحماس والطاقة والالتزام.

- إدارة التغيير بنجاح.

- إبراز الحقيقة.

- مواكبة تطورات العصر الحالي.

خصائص المنظمات المتعلمة

- التدوير والنقل المستمر للقيادات على الوظائف المختلفة.

- التدريب المستمر للعاملين.

- جعل القرارات لا مركزية قدر الإمكان.

- التشجيع على تمازج الخبرات المختلفة.

- قدرة عالية على تحمل الأخطاء والاستفادة منها.

- الانفتاح وتقبل وجهات النظر.

استراتيجيات بناء المنظمة المتعلمة

- الرؤية المشتركة.

- تشجيع وممارسة التفكير التنظيمي.

- تطوير التمكن الشخصي.

- التعامل مع النماذج العقلية.

- العناية بكيفية التعلم.

- دعم تعلم الفريق.

- تطوير الحوار التنظيمي.