هادي يؤكد أهمية مشاورات الكويت قبيل انطلاق الهدنة اليوم
السبت / 2 / رجب / 1437 هـ - 20:00 - السبت 9 أبريل 2016 20:00
أكد الرئيس اليمني عبدربه هادي أهمية الذهاب للمشاورات في الكويت من أجل السلام وتنفيذ التطلعات في وقف الحرب وتسليم الميليشيات للسلاح وغيرها من الالتزامات التي نص عليها القرار الأممي 2216.
وقال خلال ترؤسه اجتماعا لأعضاء الفريق السياسي وفريق المشاورات بحضور نائب الرئيس الفريق الركن علي محسن الأحمر ورئيس الوزراء أحمد بن دغر، لدينا الرغبة في السلام والسعي الحثيث لتحقيقه بما يحقق الأمن والأمان لأبناء الشعب اليمني كافة من المهرة وحتى صعدة.
إلى ذلك، تبدأ منتصف اليوم عمليات وقف إطلاق النار في جميع جبهات القتال كخطوة لبناء الثقة، وفقا لإعلان الأمم المتحدة وإصرارها بالدفع قدما للتهيئة للمشاورات السياسية
بين أطراف النزاع التي تبدأ بالكويت في 18 أبريل الحالي.
وبحسب إعلان مبعوث الأمم المتحدة لدى اليمن إسماعيل ولد الشيخ، فإن المفاوضات المرتقبة «ستركز على 5 نقاط أساسية هي: انسحاب الحوثيين من المناطق التي استولوا عليها، تسليم السلاح، الترتيبات الأمنية، الحل السياسي، وإنشاء لجنة لإطلاق سراح السجناء والأسرى».
وخلافا للتفاؤل الذي يسود بشأن اتفاق وقف إطلاق النار، كشف عن اعتراضات للحوثيين وحزب صالح من شأنها إفشال محادثات السلام المرتقبة، فيما يأمل الجانب الحكومي في تنفيذ غير مشروط لقرار مجلس الأمن، القاضي بانسحاب الميليشيات من المدن وتسليم الأسلحة.
ميدانيا استحدثت ميليشيات الحوثي وصالح أمس معبرا جديدا لتشديد حصارها على سكان تعز بعد أسابيع من فك الحصار الجزئي عنها.
وأكدت مصادر ميدانية أن الميليشيات أنشأت نقطة عبور قرب مفرق شرعب، لاحتجاز السيارات والدراجات النارية، وإجبار الركاب على دخول المدينة على أقدامهم.
كما قصفت الميليشيات أحياء ثعبات والجحملية والشماسي وعصفيرة والجراجر وعقاقة ومحيط المطار القديم، مما أدى لإصابة 18 مدنيا.
وتواصلت المواجهات بمنطقة الوازعية غربي تعز، فيما شنت الميليشيات حملة اعتقالات بقرى المقاهي بالشقيراء وقرية شعب الحيقي بالشعوبة في الوازعية.
أحداث يمنية
وقال خلال ترؤسه اجتماعا لأعضاء الفريق السياسي وفريق المشاورات بحضور نائب الرئيس الفريق الركن علي محسن الأحمر ورئيس الوزراء أحمد بن دغر، لدينا الرغبة في السلام والسعي الحثيث لتحقيقه بما يحقق الأمن والأمان لأبناء الشعب اليمني كافة من المهرة وحتى صعدة.
إلى ذلك، تبدأ منتصف اليوم عمليات وقف إطلاق النار في جميع جبهات القتال كخطوة لبناء الثقة، وفقا لإعلان الأمم المتحدة وإصرارها بالدفع قدما للتهيئة للمشاورات السياسية
بين أطراف النزاع التي تبدأ بالكويت في 18 أبريل الحالي.
وبحسب إعلان مبعوث الأمم المتحدة لدى اليمن إسماعيل ولد الشيخ، فإن المفاوضات المرتقبة «ستركز على 5 نقاط أساسية هي: انسحاب الحوثيين من المناطق التي استولوا عليها، تسليم السلاح، الترتيبات الأمنية، الحل السياسي، وإنشاء لجنة لإطلاق سراح السجناء والأسرى».
وخلافا للتفاؤل الذي يسود بشأن اتفاق وقف إطلاق النار، كشف عن اعتراضات للحوثيين وحزب صالح من شأنها إفشال محادثات السلام المرتقبة، فيما يأمل الجانب الحكومي في تنفيذ غير مشروط لقرار مجلس الأمن، القاضي بانسحاب الميليشيات من المدن وتسليم الأسلحة.
ميدانيا استحدثت ميليشيات الحوثي وصالح أمس معبرا جديدا لتشديد حصارها على سكان تعز بعد أسابيع من فك الحصار الجزئي عنها.
وأكدت مصادر ميدانية أن الميليشيات أنشأت نقطة عبور قرب مفرق شرعب، لاحتجاز السيارات والدراجات النارية، وإجبار الركاب على دخول المدينة على أقدامهم.
كما قصفت الميليشيات أحياء ثعبات والجحملية والشماسي وعصفيرة والجراجر وعقاقة ومحيط المطار القديم، مما أدى لإصابة 18 مدنيا.
وتواصلت المواجهات بمنطقة الوازعية غربي تعز، فيما شنت الميليشيات حملة اعتقالات بقرى المقاهي بالشقيراء وقرية شعب الحيقي بالشعوبة في الوازعية.
أحداث يمنية
- هادي يجتمع بفريق المشاورات
- 5 محاور لمفاوضات الكويت
- 18 مصابا بقصف للميليشيات
- الهدنة تبدأ منتصف اليوم
- معبر حوثي جديد في تعز
- قبائل الحيمة تحذر الحوثيين
- مواجهات واعتقالات في وازعية تعز