هيئة تطوير مكة: الشركة الماليزية لقطار المشاعر باقية
الخميس / 29 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 20:45 - الخميس 7 أبريل 2016 20:45
أبقت الهيئة العليا لتطوير مكة على الشركة الماليزية المشغلة لقطار المشاعر بعد أن تحولت مشاريع الإدارة المركزية المتخصصة في تطوير المشاعر المقدسة من وزارة الشؤون البلدية والقروية إلى الهيئة.
وبين الأمين العام لهيئة تطوير مكة والمشاعر المقدسة الدكتور هشام الفالح أن هناك خطة لتطوير الشركة وإعادة تأهيلها من جديد لتلافي السلبيات التي لحقت بأدائها في السنوات الماضية.
وأبان الفالح أن الشركة الماليزية المشغلة مستمرة، وهناك تغيير كبير طرأ على عملها استنادا إلى التقييم الشامل الذي تم إعداده بعد أن اكتشفنا وجود خلل ومشاكل في أدائها، ورصدنا السلبيات وتمت معالجتها بناء على أداء سير المشاريع الحالية والتي تم الانتهاء منها، فيما تحتاج إلى تقييم كامل وشامل ودقيق وعلى رأسها قطار المشاعر، وشكلت لجنة متخصصة لدراسته ورصد كل السلبيات التي تواكب عملية تشغيله وتحقيق الحلول.
إلى ذلك أوضح مسؤول في وزارة الشؤون البلدية والقروية أن مشاريع الإدارة المركزية المتخصصة في المشاريع التطويرية للمشاعر المقدسة، أصبحت تحت مظلة الهيئة العليا لتطوير مكة، بكامل مشاريعها التطويرية والمستقبلية، والشركات المشغلة لكل المرافق الخدمية بعد أن كانت تحت قبة وزارة الشؤون البلدية والقروية.
كما أشار إلى أن قطار المشاعر المقدسة ومنح التذاكر والإشراف على الشركة الماليزية المتخصصة انتقلت بشكل مباشر لإدارة الهيئة العليا.
وبين الأمين العام لهيئة تطوير مكة والمشاعر المقدسة الدكتور هشام الفالح أن هناك خطة لتطوير الشركة وإعادة تأهيلها من جديد لتلافي السلبيات التي لحقت بأدائها في السنوات الماضية.
وأبان الفالح أن الشركة الماليزية المشغلة مستمرة، وهناك تغيير كبير طرأ على عملها استنادا إلى التقييم الشامل الذي تم إعداده بعد أن اكتشفنا وجود خلل ومشاكل في أدائها، ورصدنا السلبيات وتمت معالجتها بناء على أداء سير المشاريع الحالية والتي تم الانتهاء منها، فيما تحتاج إلى تقييم كامل وشامل ودقيق وعلى رأسها قطار المشاعر، وشكلت لجنة متخصصة لدراسته ورصد كل السلبيات التي تواكب عملية تشغيله وتحقيق الحلول.
إلى ذلك أوضح مسؤول في وزارة الشؤون البلدية والقروية أن مشاريع الإدارة المركزية المتخصصة في المشاريع التطويرية للمشاعر المقدسة، أصبحت تحت مظلة الهيئة العليا لتطوير مكة، بكامل مشاريعها التطويرية والمستقبلية، والشركات المشغلة لكل المرافق الخدمية بعد أن كانت تحت قبة وزارة الشؤون البلدية والقروية.
كما أشار إلى أن قطار المشاعر المقدسة ومنح التذاكر والإشراف على الشركة الماليزية المتخصصة انتقلت بشكل مباشر لإدارة الهيئة العليا.