بياري.. الملاذ الطبي لمنسوبي جامعة أم القرى
ملامح
الاثنين / 26 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 22:15 - الاثنين 4 أبريل 2016 22:15
عقلية منظمة حد الإبهار، تختزل المهارة العملية بأسلوبها الفطري، حتى صارت نموذجا للقيادة المتزنة، أسهمت في إيجاد صرح طبي بني على أعمدة الطموح، وزين بحماس الشباب، وافتتح بإمكاناتهم العالية.
عميد كلية طب الأسنان بجامعة أم القرى الدكتور محمد بياري شخصية تتجلى فيها رغبتها الأكيدة في التطوير المتواصل والنجاح المستمر، وهيئت له على إثر ذلك كل السبل للمساهمة في إعمار مستشفى طب الأسنان التعليمي، حتى صار بهندسته البارعة المشروع الاستثنائي الذي حبلت به جامعة أم القرى.
حياته حافلة بالعلم والجهد والعطاء، فهو أستاذ مشارك بقسم جراحة الوجه والفكين وعلوم التشخيص، واستشاري أمراض الفم واستعاضة الأسنان، وحاصل على الدكتوراه في أمراض الفم والأسنان ـ كلية لندن الجامعية، وزمالة كلية الجراحين الملكية بأيرلندا، وماجستير الاستعاضة الصناعية - معهد إيستمن لطب الأسنان، وبكالوريوس طب وجراحة الفم والأسنان من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وشهادة ممارسة تخصص علم أمراض الفم وحالات ذوي الاحتياجات الخاصة، وأخرى في العلوم الأساسية والإكلينيكية.
أدرك بياري سريعا أن عليه مسؤولية متعاظمة، ولم يفكر في شيء سوى الاستغراق والمساهمة في بناء هذا الصرح الطبي الضخم، ودعمه بالكوادر البشرية المؤهلة، وقدم عددا من النماذج التطويرية التي استقاها من خبراته وأسهمت في وضع نتائج حاسمة وجذرية، فعمل على تأسيس المستشفى عام 2007 ، والذي أنجز وتم تشغيله في وقت قياسي لا يتجاوز السنتين والنصف.
لديه عدد من العضويات المحلية والعالمية، منها عضوية الجمعية السعودية لطب الفم والأسنان، والجمعية البريطانية لأمراض الفم والأسنان، والجمعية البريطانية للأحياء الدقيقة، واللجنة التنفيذية للمستشفيات الجامعية بوزارة التعليم العالي، وعمل عقودا دولية متميزة في مجال التدريب والبحث العلمي والتطوير مع كليات طب الأسنان بجامعات دولية عريقة، وحققت معه كلية طب الأسنان المركز الأول في مجال الشبكات العالمية واستخدامها بالتعليم العالي، وحظي بعدد من الشهادات التقديرية المحلية والدولية.
عميد كلية طب الأسنان بجامعة أم القرى الدكتور محمد بياري شخصية تتجلى فيها رغبتها الأكيدة في التطوير المتواصل والنجاح المستمر، وهيئت له على إثر ذلك كل السبل للمساهمة في إعمار مستشفى طب الأسنان التعليمي، حتى صار بهندسته البارعة المشروع الاستثنائي الذي حبلت به جامعة أم القرى.
حياته حافلة بالعلم والجهد والعطاء، فهو أستاذ مشارك بقسم جراحة الوجه والفكين وعلوم التشخيص، واستشاري أمراض الفم واستعاضة الأسنان، وحاصل على الدكتوراه في أمراض الفم والأسنان ـ كلية لندن الجامعية، وزمالة كلية الجراحين الملكية بأيرلندا، وماجستير الاستعاضة الصناعية - معهد إيستمن لطب الأسنان، وبكالوريوس طب وجراحة الفم والأسنان من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وشهادة ممارسة تخصص علم أمراض الفم وحالات ذوي الاحتياجات الخاصة، وأخرى في العلوم الأساسية والإكلينيكية.
أدرك بياري سريعا أن عليه مسؤولية متعاظمة، ولم يفكر في شيء سوى الاستغراق والمساهمة في بناء هذا الصرح الطبي الضخم، ودعمه بالكوادر البشرية المؤهلة، وقدم عددا من النماذج التطويرية التي استقاها من خبراته وأسهمت في وضع نتائج حاسمة وجذرية، فعمل على تأسيس المستشفى عام 2007 ، والذي أنجز وتم تشغيله في وقت قياسي لا يتجاوز السنتين والنصف.
لديه عدد من العضويات المحلية والعالمية، منها عضوية الجمعية السعودية لطب الفم والأسنان، والجمعية البريطانية لأمراض الفم والأسنان، والجمعية البريطانية للأحياء الدقيقة، واللجنة التنفيذية للمستشفيات الجامعية بوزارة التعليم العالي، وعمل عقودا دولية متميزة في مجال التدريب والبحث العلمي والتطوير مع كليات طب الأسنان بجامعات دولية عريقة، وحققت معه كلية طب الأسنان المركز الأول في مجال الشبكات العالمية واستخدامها بالتعليم العالي، وحظي بعدد من الشهادات التقديرية المحلية والدولية.