المجلس البلدي يلتقي عمد 54 حيا بالعاصمة المقدسة
الثلاثاء / 27 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 02:00 - الثلاثاء 5 أبريل 2016 02:00
التقى رئيس وأعضاء المجلس البلدي أمس في مقر المجلس بأمانة العاصمة المقدسة عمد أحياء مكة ممثلين من 54 حيا.
وأوضح رئيس المجلس مستور المطرفي، أن الشراكة المجتمعية أمر ضروري، لذلك تعمدنا أن يكون معنا شركاء حقيقيون حريصون على تأدية الأمانة يؤدون مهامهم وفق رؤية منظمة ومدروسة للوقوف على المشكلات بشكل مباشر.
وقال: سيتوجه المجلس للأمانة، بتوصية لتحديد جزء من الحدائق الموجودة في جميع الأحياء، وتسلم إلى العمد وجمعية مراكز الأحياء، مبينا أن هناك موقعا على الواتس اب خاصا بالبلدي يمكن للمواطن أن يتواصل معه في حال لم يستطع الحصول على الخدمة من الرقم 940.
وذكر عضو المجلس فهد العتيبي، أن عمد الأحياء يمثلون لبنة أساسية في بناء المجتمع، ونحن سعداء بمشاركتهم معنا في النهوض بالعمل المجتمعي، ونعول عليهم آمالا كبيرة، ونأمل أن نصل معهم إلى حلول سريعة تخدم أهالي الأحياء، وتطور أحياءهم.
من جانبه أكد مدير شؤون الموظفين بشرطة العاصمة المقدسة نبيل غزاوي، أن الشرطة تقف مع كل ما يخدم مصلحة المواطن ويحقق أمنه، واستقراره أو يعزز قيمه الاجتماعية والتعاونية.
إلى ماذا خلص اللقاء؟
وأوضح رئيس المجلس مستور المطرفي، أن الشراكة المجتمعية أمر ضروري، لذلك تعمدنا أن يكون معنا شركاء حقيقيون حريصون على تأدية الأمانة يؤدون مهامهم وفق رؤية منظمة ومدروسة للوقوف على المشكلات بشكل مباشر.
وقال: سيتوجه المجلس للأمانة، بتوصية لتحديد جزء من الحدائق الموجودة في جميع الأحياء، وتسلم إلى العمد وجمعية مراكز الأحياء، مبينا أن هناك موقعا على الواتس اب خاصا بالبلدي يمكن للمواطن أن يتواصل معه في حال لم يستطع الحصول على الخدمة من الرقم 940.
وذكر عضو المجلس فهد العتيبي، أن عمد الأحياء يمثلون لبنة أساسية في بناء المجتمع، ونحن سعداء بمشاركتهم معنا في النهوض بالعمل المجتمعي، ونعول عليهم آمالا كبيرة، ونأمل أن نصل معهم إلى حلول سريعة تخدم أهالي الأحياء، وتطور أحياءهم.
من جانبه أكد مدير شؤون الموظفين بشرطة العاصمة المقدسة نبيل غزاوي، أن الشرطة تقف مع كل ما يخدم مصلحة المواطن ويحقق أمنه، واستقراره أو يعزز قيمه الاجتماعية والتعاونية.
إلى ماذا خلص اللقاء؟
- رصد المشكلات التي تواجهها الأحياء.
- وضع استراتيجية جديدة تنطلق منها آلية العمل المشترك.
- الوقوف على المشكلات بشكل مباشر ووضع الحلول المناسبة في أقرب وقت ممكن.
- العمل الدؤوب على كل ما يعود على الأحياء والأهالي بنتائج ملموسة.
- الاهتمام بالنظافة ومتابعة المشاريع الخدمية والصحية والبيئية.
- متابعة التوصيات التي تحددها اللجان والبدء بالمشاريع الطارئة والمهمة.