قطع التيار والإغلاق أولى مراحل الإزالة
الاحد / 25 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 21:45 - الاحد 3 أبريل 2016 21:45
بدأت أولى أعمال إزالة جسر المطاف الموقت بالحرم المكي، حيث شهدت أعمال أمس قطع الكهرباء عن طابقي المطاف، إضافة إلى إغلاقهما أمام الزوار والمعتمرين كخطوة أولى للتفكيك إلى أجزاء.
نقاط للتفكيك
وجهزت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بحسب عمال المشروع نقاط تجميع تستخدم لحفظ أجزاء المطاف الموقت قبل نقلها إلى مستودعات بعيدة عن منطقة الحرم، وأن المرحلة الحالية تعتمد على فصل التيارات وإنزال مراوح التهوية، وفصل الإضاءات.
واستمر المطاف الموقت ثلاث سنوات في خدمة المعتمرين، حيث بدأت الاستفادة منه في رمضان 1433 بعد أن بدأت أعمال تركيبه في شعبان من العام نفسه، وتمكن الطائفون من استخدام طابقه العلوي في رمضان، قبل أن يتلوه الطابق السفلي في موسم الحج من العام نفسه.
أولوية السلامة
وأفاد المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أحمد المنصوري لـ»مكة» أن فترة انتهاء أعمال إزالة المطاف الموقت لم تربط بتاريخ معين، نظرا لأهمية الإنجاز وحساسية الموقع، وتوفير أدوات للسلامة، إضافة إلى حماية الزوار والمعتمرين من أي أذى.
وتأتي الإزالة بعد الانتهاء من معظم أجزاء مشروع رفع الطاقة الاستيعابية للمطاف، والتي استهدفت 107 آلاف طائف في الساعة بالاستفادة من المسارات المخصصة لأداء الطواف بالمشروع بدءا من منسوب صحن المطاف والدور الأرضي والأول ودور الميزانين الأول للمطاف.
الطاقة الاستيعابية
ويستوعب منسوب صحن المطاف بعد الانتهاء من إزالة الجسر 30 ألف طائف في الساعة، والتي تزيد على الوضع الحالي لصحن المطاف وحلقتي الجسر التي تبلغ 20 ألف طائف في الساعة.
تهيئة الطوابق
وأهاب بمستخدمي العربات المخصصة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة بالاستفادة من المسارات البديلة عن جسر المطاف، والتي تمت تهيئتها في طوابق مبنى المطاف، واتباع تعليمات الجهات ذات العلاقة في الدخول والخروج من وإلى مسارات الطواف لتحقيق راحة وسلامة المعتمرين والزوار.
أنابيب الكربون
وكانت المادة التي صنع منها المطاف الموقت من صناعة المهندس هاشم الحبشي الذي عرض فكرته على شركة بن لادن، وشرعت في تنفيذها، كون المادة التي ستستخدم تتميز بأنها أقوى من الحديد بـ 100 مرة وأخف وزنا من الألمونيوم بـ10 مرات.
معلومات عن المطاف الموقت
نقاط للتفكيك
وجهزت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بحسب عمال المشروع نقاط تجميع تستخدم لحفظ أجزاء المطاف الموقت قبل نقلها إلى مستودعات بعيدة عن منطقة الحرم، وأن المرحلة الحالية تعتمد على فصل التيارات وإنزال مراوح التهوية، وفصل الإضاءات.
واستمر المطاف الموقت ثلاث سنوات في خدمة المعتمرين، حيث بدأت الاستفادة منه في رمضان 1433 بعد أن بدأت أعمال تركيبه في شعبان من العام نفسه، وتمكن الطائفون من استخدام طابقه العلوي في رمضان، قبل أن يتلوه الطابق السفلي في موسم الحج من العام نفسه.
أولوية السلامة
وأفاد المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أحمد المنصوري لـ»مكة» أن فترة انتهاء أعمال إزالة المطاف الموقت لم تربط بتاريخ معين، نظرا لأهمية الإنجاز وحساسية الموقع، وتوفير أدوات للسلامة، إضافة إلى حماية الزوار والمعتمرين من أي أذى.
وتأتي الإزالة بعد الانتهاء من معظم أجزاء مشروع رفع الطاقة الاستيعابية للمطاف، والتي استهدفت 107 آلاف طائف في الساعة بالاستفادة من المسارات المخصصة لأداء الطواف بالمشروع بدءا من منسوب صحن المطاف والدور الأرضي والأول ودور الميزانين الأول للمطاف.
الطاقة الاستيعابية
ويستوعب منسوب صحن المطاف بعد الانتهاء من إزالة الجسر 30 ألف طائف في الساعة، والتي تزيد على الوضع الحالي لصحن المطاف وحلقتي الجسر التي تبلغ 20 ألف طائف في الساعة.
تهيئة الطوابق
وأهاب بمستخدمي العربات المخصصة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة بالاستفادة من المسارات البديلة عن جسر المطاف، والتي تمت تهيئتها في طوابق مبنى المطاف، واتباع تعليمات الجهات ذات العلاقة في الدخول والخروج من وإلى مسارات الطواف لتحقيق راحة وسلامة المعتمرين والزوار.
أنابيب الكربون
وكانت المادة التي صنع منها المطاف الموقت من صناعة المهندس هاشم الحبشي الذي عرض فكرته على شركة بن لادن، وشرعت في تنفيذها، كون المادة التي ستستخدم تتميز بأنها أقوى من الحديد بـ 100 مرة وأخف وزنا من الألمونيوم بـ10 مرات.
معلومات عن المطاف الموقت
- عرضه 12 مترا
- ارتفاعه 13 مترا