الفيصل يعتمد مشاريع عكاظ المستقبل
السبت / 24 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 22:45 - السبت 2 أبريل 2016 22:45
اعتمد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الإشرافية لسوق عكاظ خالد الفيصل مشاريع «عكاظ المستقبل»، والتي سيبدأ تنفيذها في الدورة العاشرة للسوق.
وقال الأمير خالد «إن السوق ليس استظهارا للماضي فحسب، بل علينا أن نأخذ من الماضي أحسن ما فيه ونبني عليه ما ينفع حاضرنا ويفيد مستقبلنا، فسوق عكاظ القديم كان يقدم آنية اللحظة في الفكر والثقافة والتجارة، سوف نعيد هذا المفهوم ونضيف إليه ما يحقق لنا آمال الحاضر والمستقبل».
وأضاف «نحرص في عكاظ سنويا على تحقيق قيمة مضافة، وفتح نافذة جديدة على المستقبل في المجالات الثقافية عامة والعلمية خاصة، ليسهم ذلك في تقديم صورة مشرفة للنهضة الحضارية التي تعيشها السعودية، نهضة تخطو خطوات ثابتة لنقل مجتمعنا إنسانا ومكانا إلى مصاف العالم المتحضر».
وأوضحت أمانة اللجنة الإشرافية للسوق أنه منذ ثلاثة أعوام بدأ التركيز على قضايا الشباب والاستماع إلى احتياجاتهم وجمعهم في مكان واحد مع الوزراء والمسؤولين وصناع القرار، مشيرة إلى أنه من هذا المنطلق فإن «عكاظ المستقبل» يصافح الشباب الريادي من أبناء الوطن، ويضع اللبنة الأولى في بناء مستقبلهم من خلال تأسيس مفهوم صناعة ريادة الأعمال في ملتقى الريادة المعرفية، الذي يكرم ويحتفي برواد الأعمال والمبتكرين عبر جوائز عكاظ المعرفية.
وبينت الأمانة أن مشروع عكاظ المستقبل الذي أقره الفيصل سيحتفي من خلال ثلاثة محاور بصناع القرار بالشباب من أجل صناعة ريادة الأعمال المعرفية، وبرواد الأعمال والمبتكرين، وأخيرا معرض عكاظ المستقبل الذي يمثل ملتقى الإبداع والمبدعين.
رؤية عكاظ
- يصبح نافذة على المستقبل، ومحركا وداعما للثقافة والفكر
- التركيز على الشباب فهم المحرك المشترك الأساس للتنمية بنوعيها الاقتصادي والاجتماعي
- تحول ريادة الأعمال المعرفية إلى صناعة كغيرها من الصناعات الإنتاجية
- دعم التنوع الاقتصاد بتفعيل الأعمال المعرفية، حيث تجعله أكثر ديناميكية في استغلال الفرص وتلبية متطلبات السوق
- تحويل عكاظ لقطاع معرفي ثقافي اقتصادي قابل للنمو وإيجاد فرص العمل
وقال الأمير خالد «إن السوق ليس استظهارا للماضي فحسب، بل علينا أن نأخذ من الماضي أحسن ما فيه ونبني عليه ما ينفع حاضرنا ويفيد مستقبلنا، فسوق عكاظ القديم كان يقدم آنية اللحظة في الفكر والثقافة والتجارة، سوف نعيد هذا المفهوم ونضيف إليه ما يحقق لنا آمال الحاضر والمستقبل».
وأضاف «نحرص في عكاظ سنويا على تحقيق قيمة مضافة، وفتح نافذة جديدة على المستقبل في المجالات الثقافية عامة والعلمية خاصة، ليسهم ذلك في تقديم صورة مشرفة للنهضة الحضارية التي تعيشها السعودية، نهضة تخطو خطوات ثابتة لنقل مجتمعنا إنسانا ومكانا إلى مصاف العالم المتحضر».
وأوضحت أمانة اللجنة الإشرافية للسوق أنه منذ ثلاثة أعوام بدأ التركيز على قضايا الشباب والاستماع إلى احتياجاتهم وجمعهم في مكان واحد مع الوزراء والمسؤولين وصناع القرار، مشيرة إلى أنه من هذا المنطلق فإن «عكاظ المستقبل» يصافح الشباب الريادي من أبناء الوطن، ويضع اللبنة الأولى في بناء مستقبلهم من خلال تأسيس مفهوم صناعة ريادة الأعمال في ملتقى الريادة المعرفية، الذي يكرم ويحتفي برواد الأعمال والمبتكرين عبر جوائز عكاظ المعرفية.
وبينت الأمانة أن مشروع عكاظ المستقبل الذي أقره الفيصل سيحتفي من خلال ثلاثة محاور بصناع القرار بالشباب من أجل صناعة ريادة الأعمال المعرفية، وبرواد الأعمال والمبتكرين، وأخيرا معرض عكاظ المستقبل الذي يمثل ملتقى الإبداع والمبدعين.
رؤية عكاظ
- يصبح نافذة على المستقبل، ومحركا وداعما للثقافة والفكر
- التركيز على الشباب فهم المحرك المشترك الأساس للتنمية بنوعيها الاقتصادي والاجتماعي
- تحول ريادة الأعمال المعرفية إلى صناعة كغيرها من الصناعات الإنتاجية
- دعم التنوع الاقتصاد بتفعيل الأعمال المعرفية، حيث تجعله أكثر ديناميكية في استغلال الفرص وتلبية متطلبات السوق
- تحويل عكاظ لقطاع معرفي ثقافي اقتصادي قابل للنمو وإيجاد فرص العمل