كيف تميز الفتيان؟
السبت / 24 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 22:00 - السبت 2 أبريل 2016 22:00
حماس ذاتي ينبع من داخل الطالب، وتحفيز مستمر، وأسرة مثالية تدعم التفوق، وتهيئ البيئة المناسبة لصقله واستمراره، ومعلم ماهر يراعي الفروق الفردية بين طلابه، فيدعم ويحفز وينمي، بهذه المقومات يحقق الطلاب التفوق في مدارسهم، ويصلون إلى منصات التتويج والتكريم.
ويرى تربويون أن تركيز الطالب على الدراسة باعتبارها هي العمل والمستقبل، وتحسين المظهر العام، ونبذ الإحباط، وتحسين عادات التفكير، والبحث عن المزيد من المعرفة، وتطوير الثقة بالنفس علميا واجتماعيا، هي خصال يجب أن تتوفر في كل طالب متفوق. ويؤكدون أن الثروة الذاتية كامنة في شخصية الطالب وعقله وفكره وطاقته ومواهبه الخاصة، إضافة إلى الثقافة العامة والتعليم الرصين، التي تمثل الرصيد الممكن استغلاله لتحقيق التفوق والمستويات العالية في التحصيل الدراسي، وصولا إلى النجاح الذي يريده الطالب وتريده كل من الأسرة والمدرسة.
وكثيرون هم الطلاب المتفوقون في المدارس، وكذلك المثاليون والقدوة، ولكن إدارة تعليم جدة انتهجت معايير دقيقة في اختيار عدد محدد سنويا من طلابها المتفوقين من أجل زفهم نحو منصات التتويج، تكريما لهم، وتحفيزا لزملائهم.
ويؤكد المشرف على حفل المتفوقين بتعليم جدة سعيد مشهور أن معايير دقيقة يتم وضعها بناء على تصنيف محدد للمدارس، سواء الحكومية أو الأهلية، لاختيار الطلاب المتفوقين الذين يتم تكريمهم سنويا، مشددا على أن كل الطلاب في كل المدارس يستحقون التحفيز والتكريم، وأن تكريم زملائهم هو تكريم لهم ولمدارسهم.
بدوره وصف مدير إدارة التوجيه والإرشاد بتعليم جدة حسن السالمي هؤلاء المتفوقين بثمرة الوطن، وعلماء المستقبل، مشيدا بالأدوار التي لعبتها مدارسهم وأسرهم في تحقيقهم التفوق، مشيرا إلى أن هذا التكريم ليس للطلاب فقط، بل يشمل أسرهم ومعلميهم، كونهم الأساس الذي أسهم في تحقيق هذا التفوق.
ويرى تربويون أن تركيز الطالب على الدراسة باعتبارها هي العمل والمستقبل، وتحسين المظهر العام، ونبذ الإحباط، وتحسين عادات التفكير، والبحث عن المزيد من المعرفة، وتطوير الثقة بالنفس علميا واجتماعيا، هي خصال يجب أن تتوفر في كل طالب متفوق. ويؤكدون أن الثروة الذاتية كامنة في شخصية الطالب وعقله وفكره وطاقته ومواهبه الخاصة، إضافة إلى الثقافة العامة والتعليم الرصين، التي تمثل الرصيد الممكن استغلاله لتحقيق التفوق والمستويات العالية في التحصيل الدراسي، وصولا إلى النجاح الذي يريده الطالب وتريده كل من الأسرة والمدرسة.
وكثيرون هم الطلاب المتفوقون في المدارس، وكذلك المثاليون والقدوة، ولكن إدارة تعليم جدة انتهجت معايير دقيقة في اختيار عدد محدد سنويا من طلابها المتفوقين من أجل زفهم نحو منصات التتويج، تكريما لهم، وتحفيزا لزملائهم.
ويؤكد المشرف على حفل المتفوقين بتعليم جدة سعيد مشهور أن معايير دقيقة يتم وضعها بناء على تصنيف محدد للمدارس، سواء الحكومية أو الأهلية، لاختيار الطلاب المتفوقين الذين يتم تكريمهم سنويا، مشددا على أن كل الطلاب في كل المدارس يستحقون التحفيز والتكريم، وأن تكريم زملائهم هو تكريم لهم ولمدارسهم.
بدوره وصف مدير إدارة التوجيه والإرشاد بتعليم جدة حسن السالمي هؤلاء المتفوقين بثمرة الوطن، وعلماء المستقبل، مشيدا بالأدوار التي لعبتها مدارسهم وأسرهم في تحقيقهم التفوق، مشيرا إلى أن هذا التكريم ليس للطلاب فقط، بل يشمل أسرهم ومعلميهم، كونهم الأساس الذي أسهم في تحقيق هذا التفوق.