الجبوري: البرلمان العراقي هو الممثل الشرعي للشعب
الأربعاء / 21 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 20:15 - الأربعاء 30 مارس 2016 20:15
أكد رئيس البرلمان العراقي سليم الجبوري بأن البرلمان هو الممثل الشرعي والدستوري للشعب العراقي من أقصى شمال الوطن إلى أقصى جنوبه.
وقال في خطاب متلفز أمس «إن البرلمان العراقي يؤكد وقوفه إلى جانب المتظاهرين وتبني مطالبهم وهي حقوق مشروعة كفلها الدستور واجبة التنفيذ من قبل الحكومة والبرلمان ويحرص على إنجاز عملية الإصلاح الشامل الكامل في البلاد».
وأضاف أن البرلمان يشدد على ضرورة أن «يكون التغيير الوزاري جزءا من عملية الإصلاح الشامل وليست إجراء إعلاميا لتهدئة الخواطر وتطييب النفوس ولا كرة نار تلقى من جهة على أخرى لأن الشعب العراقي دفع تضحيات كبيرة لا تعوض على مذابح الإرهاب والفساد».
وذكر أن البرلمان «يحرص أن يبلغ رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي النجاح المرتقب في عمله في الظروف الحالية بالغة الدقة والتعقيد في الأصعدة الأمنية والاقتصادية واحتواء الأزمات الناشئة ولا بد أن تشتمل عملية الإصلاح عملية هيبة الدولة ومنع الشطط والانفراد بالسلطة ومعالجة كل مكامن الخلل والإخفاق والفشل وإعادة النظر في جميع الهيئات المستقلة».
إلى ذلك أكدت رئاسة إقليم كردستان أن «مبدأ الشراكة في الحكومة العراقية لم يعد له معنى».
وأوضح المتحدث الرسمي للرئاسة في بيان أن «التعديلات المقترحة في تشكيلة الحكومة وترشيح أشخاص آخرين للمناصب الوزارية أو إبعاد بعض الوزراء من التشكيلة الحكومية، لم تعد لها أية أهمية تذكر لدى الرئيس مسعود بارزاني، لأن مبدأ الشراكة في الحكومة العراقية لم يعد له أي وجود أو معنى».
خياران أمام العبادي:
- تقديم المواصفات المطلوبة للتشكيلة الوزارية التي يراها مناسبة للنجاح ومعالجة الأزمات.
- تشكيل حكومة تكنوقراط شاملة وفي الحالتين، فإن مجلس النواب مستعد لتهيئة الظروف لإنجاح الإصلاحات.
وقال في خطاب متلفز أمس «إن البرلمان العراقي يؤكد وقوفه إلى جانب المتظاهرين وتبني مطالبهم وهي حقوق مشروعة كفلها الدستور واجبة التنفيذ من قبل الحكومة والبرلمان ويحرص على إنجاز عملية الإصلاح الشامل الكامل في البلاد».
وأضاف أن البرلمان يشدد على ضرورة أن «يكون التغيير الوزاري جزءا من عملية الإصلاح الشامل وليست إجراء إعلاميا لتهدئة الخواطر وتطييب النفوس ولا كرة نار تلقى من جهة على أخرى لأن الشعب العراقي دفع تضحيات كبيرة لا تعوض على مذابح الإرهاب والفساد».
وذكر أن البرلمان «يحرص أن يبلغ رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي النجاح المرتقب في عمله في الظروف الحالية بالغة الدقة والتعقيد في الأصعدة الأمنية والاقتصادية واحتواء الأزمات الناشئة ولا بد أن تشتمل عملية الإصلاح عملية هيبة الدولة ومنع الشطط والانفراد بالسلطة ومعالجة كل مكامن الخلل والإخفاق والفشل وإعادة النظر في جميع الهيئات المستقلة».
إلى ذلك أكدت رئاسة إقليم كردستان أن «مبدأ الشراكة في الحكومة العراقية لم يعد له معنى».
وأوضح المتحدث الرسمي للرئاسة في بيان أن «التعديلات المقترحة في تشكيلة الحكومة وترشيح أشخاص آخرين للمناصب الوزارية أو إبعاد بعض الوزراء من التشكيلة الحكومية، لم تعد لها أية أهمية تذكر لدى الرئيس مسعود بارزاني، لأن مبدأ الشراكة في الحكومة العراقية لم يعد له أي وجود أو معنى».
خياران أمام العبادي:
- تقديم المواصفات المطلوبة للتشكيلة الوزارية التي يراها مناسبة للنجاح ومعالجة الأزمات.
- تشكيل حكومة تكنوقراط شاملة وفي الحالتين، فإن مجلس النواب مستعد لتهيئة الظروف لإنجاح الإصلاحات.