درس الأسود الثلاثة
ضربة جزاء
الاحد / 18 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 22:30 - الاحد 27 مارس 2016 22:30
l في ودية برلين قلب منتخب الأسود الثلاثة تأخره أمام المانشافت بهدفين إلى فوز بثلاثية، كان ذلك انتصارا داعما ومطمئنا للإنجليز ومقلقا للمنتخب الألماني.
l منذ الفوز بكأس العالم 2014 ، ظلت ألمانيا تقبل أهدافا باستمرار حتى في انتصاراتها لديها مشاكل دفاعية واضحة وعندما أراد يواكيم لوف أن يجرب ثنائيا يلعب لأول مرة مع بعض تعرض لهذه الصدمة من الإنجليز.
l في 2001 حققت إنجلترا مفاجأة في ملعب ميونخ الأولمبي، وسحقت ألمانيا 5/1 حينها كان يدرب المانشافت رودي فولر، فتعرض والد الأخير الذي كان يتابع المباراة لأزمة قلبية نقل على إثرها للمستشفى.
l في نهائي كأس العالم 1966 غضب الألمان على حكم المباراة الذي احتسب هدف هيرست الثالث ومن ثم سجل الرابع وفاز الإنجليز بأول وآخر بطولة لهم.
l الألمان ثأروا لذلك وبنفس النتيجة عندما لم يحتسب الحكم هدف فرانك لامبارد في كأس العالم 2010 رغم أن الكرة تجاوزت الخط بكامل استدارتها فودعت إنجلترا كأس العالم مظلومة.
l هدف لامبارد الملغي جعل جوزيف بلاتر يتخذ القرار باستخدام تقنية خط المرمى !.
l كأس اليورو المقبلة صعبة على الجميع، إذ لم تعد الأمور في يد ألمانيا وإسبانيا كما في آخر ثماني سنوات بيد أن منتخبات فرنسا وإنجلترا وإيطاليا وبلجيكا تملك حظوظا في المنافسة.
l الفوز على ألمانيا في برلين درس وإنذار هام من منتخب الأسود الثلاثة إلى المانشافت.
l إنجلترا تطورت كمنتخب هذا ما حدث في تصفيات اليورو والوديات، الفوز بنتائج مشرفة ومستوى عال وفرض شخصية وأسلوب واستحواذ مع جيل الشباب الجديد.
l في السنوات الماضية كانت إنجلترا تعاني حتى في ويمبلي !.
l ما أجمل أن يكون أول هدف دولي لجيمي فاردي بهذه الطريقة! وفي مرمى بطل العالم على أرضه! فاردي نزل في وقت قصير سجل هدفا مذهلا بتكـنيك عال وصنع آخر.
l هودجسون وجد ضالته في الثنائي فاردي وهاري كين.
l منذ الفوز بكأس العالم 2014 ، ظلت ألمانيا تقبل أهدافا باستمرار حتى في انتصاراتها لديها مشاكل دفاعية واضحة وعندما أراد يواكيم لوف أن يجرب ثنائيا يلعب لأول مرة مع بعض تعرض لهذه الصدمة من الإنجليز.
l في 2001 حققت إنجلترا مفاجأة في ملعب ميونخ الأولمبي، وسحقت ألمانيا 5/1 حينها كان يدرب المانشافت رودي فولر، فتعرض والد الأخير الذي كان يتابع المباراة لأزمة قلبية نقل على إثرها للمستشفى.
l في نهائي كأس العالم 1966 غضب الألمان على حكم المباراة الذي احتسب هدف هيرست الثالث ومن ثم سجل الرابع وفاز الإنجليز بأول وآخر بطولة لهم.
l الألمان ثأروا لذلك وبنفس النتيجة عندما لم يحتسب الحكم هدف فرانك لامبارد في كأس العالم 2010 رغم أن الكرة تجاوزت الخط بكامل استدارتها فودعت إنجلترا كأس العالم مظلومة.
l هدف لامبارد الملغي جعل جوزيف بلاتر يتخذ القرار باستخدام تقنية خط المرمى !.
l كأس اليورو المقبلة صعبة على الجميع، إذ لم تعد الأمور في يد ألمانيا وإسبانيا كما في آخر ثماني سنوات بيد أن منتخبات فرنسا وإنجلترا وإيطاليا وبلجيكا تملك حظوظا في المنافسة.
l الفوز على ألمانيا في برلين درس وإنذار هام من منتخب الأسود الثلاثة إلى المانشافت.
l إنجلترا تطورت كمنتخب هذا ما حدث في تصفيات اليورو والوديات، الفوز بنتائج مشرفة ومستوى عال وفرض شخصية وأسلوب واستحواذ مع جيل الشباب الجديد.
l في السنوات الماضية كانت إنجلترا تعاني حتى في ويمبلي !.
l ما أجمل أن يكون أول هدف دولي لجيمي فاردي بهذه الطريقة! وفي مرمى بطل العالم على أرضه! فاردي نزل في وقت قصير سجل هدفا مذهلا بتكـنيك عال وصنع آخر.
l هودجسون وجد ضالته في الثنائي فاردي وهاري كين.