كتاب يشاركون تجربة التأليف في منتدى باشراحيل
السبت / 17 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 21:30 - السبت 26 مارس 2016 21:30
أكد الدكتور محمد مريسي الحارثي على أن الذات لا تنشأ من فراغ، إنما لها أصول تساعد على تنميتها وتطويرها، وذلك خلال مداخلته برأيه حول كتاب «رحلتنا عبر الذوات» للدكتور سليمان البلادي، في منتدى محمد صالح باشراحيل الثقافي الثلاثاء في مكة.
وأشار إلى الفرق بين الذات الداخلية التي تعني الالتزام والذات الخارجية وتعني الإلزام، وأثنى على فكرة المؤلف، معتبرا ما كتبه فلسفة عميقة للنفس وذاتها.
وشارك في الأمسية إلى جانب البلادي المشرف التربوي علي المطرفي، والشاعر خالد قماش بآخر إصدارتهما.
«الكتاب مبني على قصة رجل قدم إلى الأرض وبدأ يستفسر عن المهارات التي يمكن أن يكتسبها ليعيش كشخص إيجابي ومنتج، ومن هنا تبدأ الرحلة مع الذات ومفهومها حتى يصل القارئ إلى فهم أعماق الذات والإبحار فيها، ويطلع على الخطوات التي تجعله عنصرا إيجابيا في الحياة».
سليمان البلادي – كاتب «رحلتنا عبر ذواتنا»
«عشت في الصين أربع سنوات اطلعت خلالها على الثقافة، فجاءت فكرة الكتاب. وحاولت من خلاله سرد ذكرياتي في أحياء الصين وطرقاتها وذكر عاداتهم وتقاليدهم وآدابهم المختلفة التي كانت بعضها قريبة من تعاليم الإسلام، إلى جانب فنونهم المتعددة».
علي المطرفي – كاتب «جمال الصين بين السور والتنين»
«بدأت تجربتي أواخر الثمانينات وتأثرت بحركة الحداثة في الشعر الشعبي، والذي أرى أنه قريب من الفصحى سهل التناول والفهم، لأنه لغة بيضاء يفهمها العرب بمختلف بلدانهم.
وكان للصحافة الورقية والمجلات دور في ذلك الوقت في نمو حركة الحداثة الشعرية، من خلال نشرها كلمات الشعراء، منها المواسم وسوالف ليل، وفواصل».
خالد قماش – كاتب ديوان «من دفتر الغيم»
وأشار إلى الفرق بين الذات الداخلية التي تعني الالتزام والذات الخارجية وتعني الإلزام، وأثنى على فكرة المؤلف، معتبرا ما كتبه فلسفة عميقة للنفس وذاتها.
وشارك في الأمسية إلى جانب البلادي المشرف التربوي علي المطرفي، والشاعر خالد قماش بآخر إصدارتهما.
«الكتاب مبني على قصة رجل قدم إلى الأرض وبدأ يستفسر عن المهارات التي يمكن أن يكتسبها ليعيش كشخص إيجابي ومنتج، ومن هنا تبدأ الرحلة مع الذات ومفهومها حتى يصل القارئ إلى فهم أعماق الذات والإبحار فيها، ويطلع على الخطوات التي تجعله عنصرا إيجابيا في الحياة».
سليمان البلادي – كاتب «رحلتنا عبر ذواتنا»
«عشت في الصين أربع سنوات اطلعت خلالها على الثقافة، فجاءت فكرة الكتاب. وحاولت من خلاله سرد ذكرياتي في أحياء الصين وطرقاتها وذكر عاداتهم وتقاليدهم وآدابهم المختلفة التي كانت بعضها قريبة من تعاليم الإسلام، إلى جانب فنونهم المتعددة».
علي المطرفي – كاتب «جمال الصين بين السور والتنين»
«بدأت تجربتي أواخر الثمانينات وتأثرت بحركة الحداثة في الشعر الشعبي، والذي أرى أنه قريب من الفصحى سهل التناول والفهم، لأنه لغة بيضاء يفهمها العرب بمختلف بلدانهم.
وكان للصحافة الورقية والمجلات دور في ذلك الوقت في نمو حركة الحداثة الشعرية، من خلال نشرها كلمات الشعراء، منها المواسم وسوالف ليل، وفواصل».
خالد قماش – كاتب ديوان «من دفتر الغيم»