تحية إلى الحلفاء
الجمعة / 16 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 23:45 - الجمعة 25 مارس 2016 23:45
بحملات جوية وبحرية وبرية، استطاع تحالف عاصفة الحزم العبور باليمن إلى ضفاف الأمل، بعدما عانى البلد الموصوف بالسعيد، من ويلات وجرائم الانقلابيين الحوثيين المدعومين من إيران والمخلوع علي عبدالله صالح، بعد انقلابهم على الشرعية واختطافهم الدولة.
11 دولة، تتقدمها السعودية، استطاعت من خلال مقاتلاتها الجوية وفرقاطاتها البحرية ومقاتليها على الأرض، أن تحقق معادلة الاستقرار، عبر مساعدة الجيش اليمني الموالي للشرعية من استعادة السيطرة على الأراضي التي احتلها الحوثيون، وبدء بسط الأمن في المناطق المحررة، فيما تعد أقصر عملية عسكرية تشهدها المنطقة، والتي تمكنت من خلال 12 شهرا فقط أن تستعيد نحو 90 % من المناطق التي كانت تحت سيطرة الانقلابيين، هذا إلى جانب تحقيقها للأهداف الاستراتيجية المتعلقة بتحييد خطر كل المعدات الحربية الثقيلة التي استولى عليها الحوثيون من معسكرات الجيش.
9 دول من تحالف الحزم، شاركت في الحملة الجوية، عبر ما يزيد على 185 طائرة، في الوقت الذي تولى فيه الأسطول الغربي السعودي مسنودا بأربع قطع بحرية مصرية من فرض الحصار البحري لمنع مد الحوثيين بالسلاح، فيما شاركت سبع دول بقوات برية لمساعدة جيش الشرعية في بسط الاستقرار بالمناطق المحررة، واستعادة ما تبقى من الأراضي القابعة تحت سيطرة الانقلابيين.
11 دولة، تتقدمها السعودية، استطاعت من خلال مقاتلاتها الجوية وفرقاطاتها البحرية ومقاتليها على الأرض، أن تحقق معادلة الاستقرار، عبر مساعدة الجيش اليمني الموالي للشرعية من استعادة السيطرة على الأراضي التي احتلها الحوثيون، وبدء بسط الأمن في المناطق المحررة، فيما تعد أقصر عملية عسكرية تشهدها المنطقة، والتي تمكنت من خلال 12 شهرا فقط أن تستعيد نحو 90 % من المناطق التي كانت تحت سيطرة الانقلابيين، هذا إلى جانب تحقيقها للأهداف الاستراتيجية المتعلقة بتحييد خطر كل المعدات الحربية الثقيلة التي استولى عليها الحوثيون من معسكرات الجيش.
9 دول من تحالف الحزم، شاركت في الحملة الجوية، عبر ما يزيد على 185 طائرة، في الوقت الذي تولى فيه الأسطول الغربي السعودي مسنودا بأربع قطع بحرية مصرية من فرض الحصار البحري لمنع مد الحوثيين بالسلاح، فيما شاركت سبع دول بقوات برية لمساعدة جيش الشرعية في بسط الاستقرار بالمناطق المحررة، واستعادة ما تبقى من الأراضي القابعة تحت سيطرة الانقلابيين.