137 اتصالا بين معتقلي الخارج وأسرهم
الجمعة / 16 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 23:45 - الجمعة 25 مارس 2016 23:45
جمعت هيئة الهلال الأحمر السعودي شمل أسر سعودية بأبنائهم المعتقلين في سجني جوانتنامو في كوبا وباجرام في أفغانستان، عبر إجراء 137 اتصالا مرئيا وهاتفيا خلال 2015.
وبحسب معلومات «مكة»، فإن الهيئة سجلت حالات رفض معتقلين سعوديين في ذات السجنين، إضافة إلى ضعف شبكات الانترنت في المعتقلين الأجنبيين، مما حال دون إتمام عدد من الاتصالات المرئية بين السجناء ذاتهم وأسرهم في السعودية.
وأشارت إلى أن الهيئة مكنت عائلات أجنبية تقطن في السعودية من إجراء اتصالات مرئية وهاتفية بأبنائهم المعتقلين في سجون أجنبية، وكثفت الهيئة من اتصالاتها وتواصلها مع جهات خارجية بهدف إعادة أشخاص منفصلين عن عائلاتهم وربطهم بهم من جديد عبر برنامج الروابط العائلية المتمثل في الاتصالات الهاتفية والمرئية والرسائل.
وأوضحت أن الهيئة تنوي تطوير بنود استراتيجية برنامج إعادة الروابط العائلية حال الحاجة إلى تطوير أي بند منها، إذ إن الاستراتيجية تهدف إلى تطوير القدرات والأداء في مجال إعادة الروابط العائلية والوصول السريع بفاعلية وجودة لكل المحتاجين لخدمات الروابط العائلية، والتنسيق المستمر وتبادل المعلومات والخبرات مع الجمعيات، وزيادة الخدمات المقدمة لتشمل تدريب وتطوير الآخرين في مجال إعادة الروابط العائلية.
وأنهت الهيئة في وقت سابق كل استعداداتها لتمكين الأسر السعودية من زيارة أبنائهم المعتقلين في السجون العراقية، إذ تنتظر التوجيهات من الجهات المختصة للبدء بعمل تلك الزيارات.
وبحسب معلومات «مكة»، فإن الهيئة سجلت حالات رفض معتقلين سعوديين في ذات السجنين، إضافة إلى ضعف شبكات الانترنت في المعتقلين الأجنبيين، مما حال دون إتمام عدد من الاتصالات المرئية بين السجناء ذاتهم وأسرهم في السعودية.
وأشارت إلى أن الهيئة مكنت عائلات أجنبية تقطن في السعودية من إجراء اتصالات مرئية وهاتفية بأبنائهم المعتقلين في سجون أجنبية، وكثفت الهيئة من اتصالاتها وتواصلها مع جهات خارجية بهدف إعادة أشخاص منفصلين عن عائلاتهم وربطهم بهم من جديد عبر برنامج الروابط العائلية المتمثل في الاتصالات الهاتفية والمرئية والرسائل.
وأوضحت أن الهيئة تنوي تطوير بنود استراتيجية برنامج إعادة الروابط العائلية حال الحاجة إلى تطوير أي بند منها، إذ إن الاستراتيجية تهدف إلى تطوير القدرات والأداء في مجال إعادة الروابط العائلية والوصول السريع بفاعلية وجودة لكل المحتاجين لخدمات الروابط العائلية، والتنسيق المستمر وتبادل المعلومات والخبرات مع الجمعيات، وزيادة الخدمات المقدمة لتشمل تدريب وتطوير الآخرين في مجال إعادة الروابط العائلية.
وأنهت الهيئة في وقت سابق كل استعداداتها لتمكين الأسر السعودية من زيارة أبنائهم المعتقلين في السجون العراقية، إذ تنتظر التوجيهات من الجهات المختصة للبدء بعمل تلك الزيارات.