أمانة نجران تسحب الإنارة من 3 أحياء والسكان يطالبون بإعادتها
الخميس / 15 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 20:30 - الخميس 24 مارس 2016 20:30
ما زال الظلام يخيم منذ خمسة أشهر على أحياء الأثابية وآل منجم والعريسة بنجران بعدما سحبت الأمانة الإنارة التي وضعت مسبقا بمداخل الأحياء وأمام المنازل على خلفية مشروع الإحلال لشركة الكهرباء، بحسب مواطنين لـ»مكة».
غياب التنسيق
وتساءل المواطن هادي سالم عن أسباب إبعاد الإنارة من قبل الأمانة، على الرغم من انتهاء مشروع الكهرباء بإحلال التيار الأرضي مقابل الهوائي، مؤكدا أن هناك سوء تنسيق بين الكهرباء وأمانة نجران، وأن سحبها من أمام المنازل تجاوز الأشهر الخمسة دون أن تعاد، مطالبا شركة الكهرباء بمخاطبة الأمانة بسرعة إعادتها إلى مداخل الأحياء والمواقع التي سحبت منها.
حلقة مفرغة
وقال سالم آل منجم - أحد الأهالي - إن المواطن يدور في حلقة مفرغة بين الأمانة والكهرباء، فلا أحد يعرف من يتحمل مسؤولية سحب الإنارة وما هي الآلية لإعادتها؟، مضيفا أن السكان تفاجؤوا بسحبها دون أن يعلموا الأسباب في البداية، ثم قيل لهم إن هناك مشروع إحلال لشركة الكهرباء، ولكن انتظارهم طال والإنارة لم تعد إلى مواقعها كما كانت، ولا نعلم من المسؤول عن هذا التأخير، مضيفا أن الظلام يخيم على الأحياء دون أن تحرك الكهرباء أو الأمانة ساكنا.
خارج النطاق
من جهته أوضح مدير شركة الكهرباء في نجران صالح الغامدي لـ»مكة» أن الكهرباء نفذت مشروع إحلال التيار الأرضي مقابل الهوائي وتعاملت حسب الأنظمة، ولا تتحمل أية مسؤولية تجاه الإنارة التي سحبت من أمام المنازل، مؤكدا أن المسؤولية الآن تقع على عاتق الأمانة، وعليها أن تعيد الإنارة التي سحبتها، حيث بإمكان المواطن المتضرر مراجعتها، لكون هذا الأمر خارج نطاق الكهرباء.
برنامج تأهيلي
بدوره بين مصدر في أمانة نجران أن هناك برنامجا لتأهيل الأحياء وإعادة إنارتها بشكل أفضل بعد اكتمال أعمال الجهات الخدمية الأخرى التي تخص البنية التحتية.
غياب التنسيق
وتساءل المواطن هادي سالم عن أسباب إبعاد الإنارة من قبل الأمانة، على الرغم من انتهاء مشروع الكهرباء بإحلال التيار الأرضي مقابل الهوائي، مؤكدا أن هناك سوء تنسيق بين الكهرباء وأمانة نجران، وأن سحبها من أمام المنازل تجاوز الأشهر الخمسة دون أن تعاد، مطالبا شركة الكهرباء بمخاطبة الأمانة بسرعة إعادتها إلى مداخل الأحياء والمواقع التي سحبت منها.
حلقة مفرغة
وقال سالم آل منجم - أحد الأهالي - إن المواطن يدور في حلقة مفرغة بين الأمانة والكهرباء، فلا أحد يعرف من يتحمل مسؤولية سحب الإنارة وما هي الآلية لإعادتها؟، مضيفا أن السكان تفاجؤوا بسحبها دون أن يعلموا الأسباب في البداية، ثم قيل لهم إن هناك مشروع إحلال لشركة الكهرباء، ولكن انتظارهم طال والإنارة لم تعد إلى مواقعها كما كانت، ولا نعلم من المسؤول عن هذا التأخير، مضيفا أن الظلام يخيم على الأحياء دون أن تحرك الكهرباء أو الأمانة ساكنا.
خارج النطاق
من جهته أوضح مدير شركة الكهرباء في نجران صالح الغامدي لـ»مكة» أن الكهرباء نفذت مشروع إحلال التيار الأرضي مقابل الهوائي وتعاملت حسب الأنظمة، ولا تتحمل أية مسؤولية تجاه الإنارة التي سحبت من أمام المنازل، مؤكدا أن المسؤولية الآن تقع على عاتق الأمانة، وعليها أن تعيد الإنارة التي سحبتها، حيث بإمكان المواطن المتضرر مراجعتها، لكون هذا الأمر خارج نطاق الكهرباء.
برنامج تأهيلي
بدوره بين مصدر في أمانة نجران أن هناك برنامجا لتأهيل الأحياء وإعادة إنارتها بشكل أفضل بعد اكتمال أعمال الجهات الخدمية الأخرى التي تخص البنية التحتية.