7 خطوات لتعزيز طب الأسنان الوقائي
الجمعة / 16 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 03:15 - الجمعة 25 مارس 2016 03:15
أرجعت الأستاذ المساعد بجامعة بوسطن الأمريكية الدكتورة لينا الأسود تردي العناية بصحة أسنان الأطفال في العالم العربي إلى غياب طب الأسنان الوقائي والتركيز على الجانب الإسعافي والتعامل مع الحالات الطارئة.
وأكدت خلال حديثها لـ»مكة» أن الوصول إلى الطب الوقائي يحتاج إلى دراسات وأبحاث ونشاطات تفرض على نطاق المجتمع وأن التغيير يبدأ من الأمهات مع بداية الحمل، لافتة إلى سبع خطوات بديلة للأمهات للعناية بصحة أسنان أطفالهن.
جاء ذلك عقب إلقائها أمس محاضرة عن كيفية التعامل مع الأطفال وتغيير تقبلهم للمعالجة السنية عبر تطوير عقليتهم منذ الصغر لعيادة الأسنان على هامش مؤتمر مكة الدولي الـ13 لطب الأسنان، وذكرت أن من أهم الخطوات التي على الممارسين الطبيين التنبه لها: التعامل مع الطفل وأهله ببصيرة ووضوح وإقناع لتكييف الطفل مع جو العيادة، ويتهيأ للتردد عليها والمعالجة الدائمة لصحة الأسنان، لافتة إلى أن توصيات جمعيات الأطفال الأمريكية تدعو إلى زيارة الطفل طبيب الأسنان بعد ستة أشهر من بزوغ أول سن بالفم، كما أطلقت حملات للعناية بالطفل وصناعة بيئة شبه منزلية له بالعيادة، فيرى طبيب الأسنان بعدها بانتظام كل ستة أشهر ما سيؤدي إلى مراقبة الدكتور لنموه وحالته الصحية كما يساعد على تنمية وعي الأهل للاهتمام بصحة الفم والأسنان.
وأكدت خلال حديثها لـ»مكة» أن الوصول إلى الطب الوقائي يحتاج إلى دراسات وأبحاث ونشاطات تفرض على نطاق المجتمع وأن التغيير يبدأ من الأمهات مع بداية الحمل، لافتة إلى سبع خطوات بديلة للأمهات للعناية بصحة أسنان أطفالهن.
جاء ذلك عقب إلقائها أمس محاضرة عن كيفية التعامل مع الأطفال وتغيير تقبلهم للمعالجة السنية عبر تطوير عقليتهم منذ الصغر لعيادة الأسنان على هامش مؤتمر مكة الدولي الـ13 لطب الأسنان، وذكرت أن من أهم الخطوات التي على الممارسين الطبيين التنبه لها: التعامل مع الطفل وأهله ببصيرة ووضوح وإقناع لتكييف الطفل مع جو العيادة، ويتهيأ للتردد عليها والمعالجة الدائمة لصحة الأسنان، لافتة إلى أن توصيات جمعيات الأطفال الأمريكية تدعو إلى زيارة الطفل طبيب الأسنان بعد ستة أشهر من بزوغ أول سن بالفم، كما أطلقت حملات للعناية بالطفل وصناعة بيئة شبه منزلية له بالعيادة، فيرى طبيب الأسنان بعدها بانتظام كل ستة أشهر ما سيؤدي إلى مراقبة الدكتور لنموه وحالته الصحية كما يساعد على تنمية وعي الأهل للاهتمام بصحة الفم والأسنان.
- المتابعة الدورية لصحة فم الطفل
- دعم وتشجيع تفريش الأسنان مرتين في اليوم
- تقليل السكريات والنشويات
- منع الطفل من النوم أثناء شرب الحليب
- مراقبة نوع الطعام الذي يتناوله الطفل
- استعمال الخيط لتنظيف المسافات بين الأسنان
- تحجيم كميات الحلوى