استيعاب 1000 طالب في كلية صيانة الطائرات
الأربعاء / 14 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 21:15 - الأربعاء 23 مارس 2016 21:15
قال محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد إن المؤسسة أنشأت كلية لصيانة الطائرات بعد ما وجدت حاجة حقيقية لها، مبينا أنه بدأ العمل فيها أخيرا، وستدشن من قبل ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان قريبا.
وأبان الفهيد في جلسة «مداخل استراتيجية لبناء القدرات من أجل التنافسية العالمية» بمنتدى فرص الأعمال السعودي الأمريكي، أن شهادات الكلية معتمدة دوليا، وأنهم بدؤوا فعليا بقبول الطلبة في الكلية الجديدة المعنية بصيانة الطائرات، والتي تبلغ طاقتها الاستيعابية 2000 طالب، وسيقبل النصف هذا العام من الطاقة الاستيعابية بحكم أنها السنة الأولى من عمر الكلية، وأن مدة الدارسة فيها 3 سنوات.
وحول المناهج التي ستعتمد عليها المؤسسة في الكلية أبان أنه من المستحيل التدريب عبر المناهج المحلية، وإنما عبر مناهج (FFA) الأمريكية أو مناهج (إياسا) الأوروبية.
وأشار الفهيد إلى أن نسبة السعوديين إجمالا في القطاع الخاص 16.7%، وأنهم يسعون مع وزارة العمل لزيادة النسبة بشكل عام، لافتا إلى أن قطاع الطاقة تصل نسبة السعودة فيه أكثر من 70%، كما أن لدى وزارة العمل خطة متكاملة في كيفية استهداف القطاعات الأكثر جذبا للسعوديين.
وأوضح في رده على سؤال حول إعداد المناهج الدراسية في المؤسسة واحتكارها في أربعة أشخاص أن المؤسسة تهمها المنهجية، وإذا كانت المؤسسة تبني مناهجها على نظرية أكاديمية فقط فهذا غير صحيح، لافتا إلى أن هناك توجها لإنشاء ما يسمى بمجالس القطاعات الذي سيكون المرشد للاحتياجات العددية والنوعية.
وأشار الفهيد في ورقته إلى أن المملكة من أكثر دول العالم التحاقا بالجامعات، حيث تصل نسبة الالتحاق إلى نحو 94% مقابل 57% لبريطانيا و38% لسويسرا و36% لألمانيا وهو ما يشكل تحديا لمؤسسة التدريب التقني والمهني في دورها بتأهيل السعوديين والسعوديات للمهارات التي يتطلبها سوق العمل السعودي، مؤكدا أن المؤسسة تسعى لدعم مسيرة التدريب التقني والمهني بالمملكة وتتولى مسؤولية التدريب في 220 تخصصا متنوعا.
وأبان الفهيد في جلسة «مداخل استراتيجية لبناء القدرات من أجل التنافسية العالمية» بمنتدى فرص الأعمال السعودي الأمريكي، أن شهادات الكلية معتمدة دوليا، وأنهم بدؤوا فعليا بقبول الطلبة في الكلية الجديدة المعنية بصيانة الطائرات، والتي تبلغ طاقتها الاستيعابية 2000 طالب، وسيقبل النصف هذا العام من الطاقة الاستيعابية بحكم أنها السنة الأولى من عمر الكلية، وأن مدة الدارسة فيها 3 سنوات.
وحول المناهج التي ستعتمد عليها المؤسسة في الكلية أبان أنه من المستحيل التدريب عبر المناهج المحلية، وإنما عبر مناهج (FFA) الأمريكية أو مناهج (إياسا) الأوروبية.
وأشار الفهيد إلى أن نسبة السعوديين إجمالا في القطاع الخاص 16.7%، وأنهم يسعون مع وزارة العمل لزيادة النسبة بشكل عام، لافتا إلى أن قطاع الطاقة تصل نسبة السعودة فيه أكثر من 70%، كما أن لدى وزارة العمل خطة متكاملة في كيفية استهداف القطاعات الأكثر جذبا للسعوديين.
وأوضح في رده على سؤال حول إعداد المناهج الدراسية في المؤسسة واحتكارها في أربعة أشخاص أن المؤسسة تهمها المنهجية، وإذا كانت المؤسسة تبني مناهجها على نظرية أكاديمية فقط فهذا غير صحيح، لافتا إلى أن هناك توجها لإنشاء ما يسمى بمجالس القطاعات الذي سيكون المرشد للاحتياجات العددية والنوعية.
وأشار الفهيد في ورقته إلى أن المملكة من أكثر دول العالم التحاقا بالجامعات، حيث تصل نسبة الالتحاق إلى نحو 94% مقابل 57% لبريطانيا و38% لسويسرا و36% لألمانيا وهو ما يشكل تحديا لمؤسسة التدريب التقني والمهني في دورها بتأهيل السعوديين والسعوديات للمهارات التي يتطلبها سوق العمل السعودي، مؤكدا أن المؤسسة تسعى لدعم مسيرة التدريب التقني والمهني بالمملكة وتتولى مسؤولية التدريب في 220 تخصصا متنوعا.