المؤشر يدخل مرحلة التذبذبات العرضية
الثلاثاء / 13 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 21:15 - الثلاثاء 22 مارس 2016 21:15
دخل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية مرحلة التذبذبات العرضية بعد الإغلاقات ليومين متتاليين داخل مستويات نقطية لا تذكر، ويأتي ذلك مع اقتراب ظهور النتائج المالية للربع الأول من العام الحالي والمتزامنة مع بقاء أسعار النفط أعلى من مستويات 40 دولارا للبرميل الواحد.
وأفاد الخبير الاقتصادي الدكتور عبدالله الغامدي بأن الاقتصادات العالمية لا تزال تعاني من ضعف في نموها ربع والسنوى على حد سواء، فالبيانات الصادرة من الصين واليابان وأوروبا لا تزال ضعيفة وهذا ما تترجمه السياسات النقدية الحالية، فيما لا تزال أسعار النفط تشهد تذبذبات، والتي تلعب دورا في تقلبات الأسعار وتأثيرها المباشر على سوق الأسهم السعودية.
وبين الغامدي أن صدور تقارير من قبل بيوت المال والخبرة في الفترة الحالية حول النتائج المالية للربع الأول أعطى زيادة في نسبة التذبذبات في السوق خاصة في القطاعات القيادية.
وأفاد محلل الأسواق المالية محمد بن فريحان بأن سوق الأسهم السعودية تتحرك تحت تأثيرات خارجية منها تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، فالتصريحات المتعاقبة من قبل مسؤولي البنوك المركزية تتحدث بوتيرة سلبية، بالإضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة.
وبين ابن فريحان أن الأنظار تتجه إلى أسعار النفط وخاصة أن خام برنت لم يستطع تجاوز مستويات 42 دولارا خلال الأيام الماضية، مشيرا إلى أن تجاوزها يعطي أهدافا فنية ما بين 48 - 50 دولارا للبرميل الواحد، في حين التداول دون مستويات 41 دولارا يعني البحث عن 35 دولارا كهدف متوقع الوصول إليه.
وأشار ابن فريحان إلى أن قطاع المصارف يمر بفترة جيدة استفاد من عوائد السندات الحكومية بالإضافة إلى الإقراض بضمانات الرهن العقاري، مشيرا إلى أن القطاع لن يتأثر كثيرا في الفترة الحالية من أي تقلبات مقبلة وسيلعب دورا إيجابيا في السوق.
وأفاد الخبير الاقتصادي الدكتور عبدالله الغامدي بأن الاقتصادات العالمية لا تزال تعاني من ضعف في نموها ربع والسنوى على حد سواء، فالبيانات الصادرة من الصين واليابان وأوروبا لا تزال ضعيفة وهذا ما تترجمه السياسات النقدية الحالية، فيما لا تزال أسعار النفط تشهد تذبذبات، والتي تلعب دورا في تقلبات الأسعار وتأثيرها المباشر على سوق الأسهم السعودية.
وبين الغامدي أن صدور تقارير من قبل بيوت المال والخبرة في الفترة الحالية حول النتائج المالية للربع الأول أعطى زيادة في نسبة التذبذبات في السوق خاصة في القطاعات القيادية.
وأفاد محلل الأسواق المالية محمد بن فريحان بأن سوق الأسهم السعودية تتحرك تحت تأثيرات خارجية منها تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، فالتصريحات المتعاقبة من قبل مسؤولي البنوك المركزية تتحدث بوتيرة سلبية، بالإضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة.
وبين ابن فريحان أن الأنظار تتجه إلى أسعار النفط وخاصة أن خام برنت لم يستطع تجاوز مستويات 42 دولارا خلال الأيام الماضية، مشيرا إلى أن تجاوزها يعطي أهدافا فنية ما بين 48 - 50 دولارا للبرميل الواحد، في حين التداول دون مستويات 41 دولارا يعني البحث عن 35 دولارا كهدف متوقع الوصول إليه.
وأشار ابن فريحان إلى أن قطاع المصارف يمر بفترة جيدة استفاد من عوائد السندات الحكومية بالإضافة إلى الإقراض بضمانات الرهن العقاري، مشيرا إلى أن القطاع لن يتأثر كثيرا في الفترة الحالية من أي تقلبات مقبلة وسيلعب دورا إيجابيا في السوق.