ارتفاع طفيف ومحير للمؤشر بسبب النفط
الاثنين / 12 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 21:15 - الاثنين 21 مارس 2016 21:15
أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملاته أمس على ارتفاع طفيف ومحير بلغ 4 نقاط وبنسبة بلغت 0.06 % ويأتي ذلك بعد التقلبات الحادة لأسعار النفط وكذلك مؤشر الأسواق المالية العالمية، مما جعل المتعاملين في حيرة من أمرهم بعد الارتفاعات التي حققها المؤشر العام طيلة الأسابيع الأربعة الماضية.
وأفاد محلل الأسواق المالية عبدالله الجبلي أن الصورة الفنية للمؤشر العام تحتاج إلى تجاوز مستويات 6500 للوصول إلى مستويات 6800 نقطة على المدى القريب وأي تداول دون مستويات 5800 نقطة يعني البحث عن مستويات 5400 - 4900 نقطة.
وبين الجبلي أن أسعار النفط هي المحرك الرئيسي لسوق الأسهم السعودية في الوقت الراهن وعدم القدرة على تجاوز مستويات 55 دولارا وهو ما يعني أن المسار الهابط ما زال قائما، مشيرا إلى أن تجميد الإنتاج عند سقف يناير لا يعني شيئا لأن أعلى إنتاج كان في يناير الماضي.
وأشار الجبلي إلى أن النتائج المالية للربع الأول من العام الحالي ستكون أقل من الربع ألمماثل لها من العام الماضي، مبينا أن الركود العقاري والأثر الفعلي لأسعار الطاقة ومتوسط أسعار النفط مقارنة بالعام الماضي سيكون تأثيرها أعلى في هذا الربع الأول 2016.
وأفاد المحلل الفني للأسواق المالية حسام التركاوي أن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية استطاع الإغلاق مطلع الأسبوع الحالي فوق مستويات 6460 نقطة، مما عزز من فرص تحقيق الأهداف الفنية الصاعدة والتي تستهدف مستويات 6760 - 6950 نقطة، وتبقى النتائج المالية واستقرار أسعار النفط أهم العوامل المؤثرة في الوقت الحالي والتي ستحدد وجه السوق على المدى القريب.
وعن قطاع الزراعة والصناعات الغذائية، أشار التركاوي إلى أن مستويات 8200 نقطة تعتبر من أهم المقاومات الفنية للسهم على المدى القريب والتي باختراقها يعطي مساحة أكبر للوصول إلى مستويات 8700 نقطة، مبينا في حالة فشل عملية الاختراق تعتبر مناطق 7500 نقطة هي الأقرب على المدى القريب.
وبين التركاوي نظرته الفنية حول سهم الجوف الزراعية بأن محافظة السهم على مستويات 23 ريالا كمناطق دعم يعتبر أمرا إيجابيا في الوقت الراهن للوصول إلى مستويات 26 ريالا، مشيرا إلى أن السهم ذو طابع استثماري ولديه توزيعات نقدية ونمو في الأرباح.
وأفاد محلل الأسواق المالية عبدالله الجبلي أن الصورة الفنية للمؤشر العام تحتاج إلى تجاوز مستويات 6500 للوصول إلى مستويات 6800 نقطة على المدى القريب وأي تداول دون مستويات 5800 نقطة يعني البحث عن مستويات 5400 - 4900 نقطة.
وبين الجبلي أن أسعار النفط هي المحرك الرئيسي لسوق الأسهم السعودية في الوقت الراهن وعدم القدرة على تجاوز مستويات 55 دولارا وهو ما يعني أن المسار الهابط ما زال قائما، مشيرا إلى أن تجميد الإنتاج عند سقف يناير لا يعني شيئا لأن أعلى إنتاج كان في يناير الماضي.
وأشار الجبلي إلى أن النتائج المالية للربع الأول من العام الحالي ستكون أقل من الربع ألمماثل لها من العام الماضي، مبينا أن الركود العقاري والأثر الفعلي لأسعار الطاقة ومتوسط أسعار النفط مقارنة بالعام الماضي سيكون تأثيرها أعلى في هذا الربع الأول 2016.
وأفاد المحلل الفني للأسواق المالية حسام التركاوي أن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية استطاع الإغلاق مطلع الأسبوع الحالي فوق مستويات 6460 نقطة، مما عزز من فرص تحقيق الأهداف الفنية الصاعدة والتي تستهدف مستويات 6760 - 6950 نقطة، وتبقى النتائج المالية واستقرار أسعار النفط أهم العوامل المؤثرة في الوقت الحالي والتي ستحدد وجه السوق على المدى القريب.
وعن قطاع الزراعة والصناعات الغذائية، أشار التركاوي إلى أن مستويات 8200 نقطة تعتبر من أهم المقاومات الفنية للسهم على المدى القريب والتي باختراقها يعطي مساحة أكبر للوصول إلى مستويات 8700 نقطة، مبينا في حالة فشل عملية الاختراق تعتبر مناطق 7500 نقطة هي الأقرب على المدى القريب.
وبين التركاوي نظرته الفنية حول سهم الجوف الزراعية بأن محافظة السهم على مستويات 23 ريالا كمناطق دعم يعتبر أمرا إيجابيا في الوقت الراهن للوصول إلى مستويات 26 ريالا، مشيرا إلى أن السهم ذو طابع استثماري ولديه توزيعات نقدية ونمو في الأرباح.