كلنا معك يالأخضر
رصاص الحروف
الاثنين / 12 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 23:30 - الاثنين 21 مارس 2016 23:30
«خلصنا» غير مقبول من اليوم الحديث عن اللاعبين المنضمين والمستبعدين، فمن يتواجد الآن في المنتخب هم من يحملون على عاتقهم الدفاع عن شعار الوطن، لا ميول، ولا تحيز، ولا مفاوضات ولا انتقالات، الوقت الآن والتركيز فقط للمنتخب وللعودة إلى تلك الأمجاد الماضية التي نتغنى بها.
المنتخب يحتاج للدعم الإعلامي في الوقت الراهن وترك النزاعات لما بعد التأهل، بعدها انتقدوا اللاعبين والمدرب ورئيس الاتحاد لو أردتم ذلك.
عندما يصل اللاعبين الشعور بأن الجميع يقف معهم وقتها سيشعرون بشكل أكبر بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ولكن عندما يشاهدون أنهم في كل الأحوال غير مرضي عنهم بالتأكيد سيكون هناك عدم اهتمام طالما يشتمون في كل الأحوال، على الإعلام والمسؤولين أن يعوا دورهم بشكل صحيح ليشعر اللاعبون أن المسألة بها حلم وطن.
كلنا معك يالأخضر، عبارة يجب أن تكون عنوانا لنا جميعا، والمباراة أمام ماليزيا في جدة، يعني يجب أن نرى ملعب الجوهرة بلا مقعد فارغ فمن يلعب سيمثل الجميع بجميع الألوان.
- حاولت أن أتجاوز موضوع حقوق العاملين في الأندية والتي وصلت بعضها لأكثر من 20 شهرا، كيف يصرف هؤلاء العاملون على أنفسهم كيف يوفرون قوت يومهم، كيف يهنأ مسؤول النادي وهو يبعثر الملايين على معسكرات وأمور ثانوية ويعجز عن سداد رواتب من يعملون على خدمة النادي، تحتاج الأندية لقرار رادع فمن غير المقبول أن يستجدي العمالة بعض زوار النادي من أجل توفير الطعام أو الشراب، أي قلب يحملون.
المنتخب يحتاج للدعم الإعلامي في الوقت الراهن وترك النزاعات لما بعد التأهل، بعدها انتقدوا اللاعبين والمدرب ورئيس الاتحاد لو أردتم ذلك.
عندما يصل اللاعبين الشعور بأن الجميع يقف معهم وقتها سيشعرون بشكل أكبر بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ولكن عندما يشاهدون أنهم في كل الأحوال غير مرضي عنهم بالتأكيد سيكون هناك عدم اهتمام طالما يشتمون في كل الأحوال، على الإعلام والمسؤولين أن يعوا دورهم بشكل صحيح ليشعر اللاعبون أن المسألة بها حلم وطن.
كلنا معك يالأخضر، عبارة يجب أن تكون عنوانا لنا جميعا، والمباراة أمام ماليزيا في جدة، يعني يجب أن نرى ملعب الجوهرة بلا مقعد فارغ فمن يلعب سيمثل الجميع بجميع الألوان.
- حاولت أن أتجاوز موضوع حقوق العاملين في الأندية والتي وصلت بعضها لأكثر من 20 شهرا، كيف يصرف هؤلاء العاملون على أنفسهم كيف يوفرون قوت يومهم، كيف يهنأ مسؤول النادي وهو يبعثر الملايين على معسكرات وأمور ثانوية ويعجز عن سداد رواتب من يعملون على خدمة النادي، تحتاج الأندية لقرار رادع فمن غير المقبول أن يستجدي العمالة بعض زوار النادي من أجل توفير الطعام أو الشراب، أي قلب يحملون.