مركز الملك سلمان يعالج مصابي اليمن في مروي السودانية
الثلاثاء / 13 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 02:15 - الثلاثاء 22 مارس 2016 02:15
وصل الجرحى والمصابون اليمنيون إلى مدينة مروي الطبية في السودان أمس الأول، والذين تكفل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بنقلهم وعلاجهم على نفقته.
وأوضح المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله الربيعة أنه تم التنسيق لنقل المصابين والجرحى اليمنيين مع خلية الإجلاء والعمليات الإنسانية بوزارة الدفاع لتلقي العلاج في السودان ضمن البرنامج التنفيذي الذي وقع الشهر الماضي مع الهلال الأحمر السوداني، الذي بموجبه يتم استقبال الجرحى اليمنيين وتقديم الخدمات الطبية المتكاملة لهم بالمستشفيات السودانية.
وبين أن فريقا مختصا من المركز قد رافق الجرحى في رحلتهم، حيث تم نقلهم بطائرة القوات المسلحة السعودية من مدينة شرورة إلى الخرطوم، وكان في استقبالهم عدد من المسؤولين، وتم نقلهم بعد ذلك بطائرة الخطوط السودانية من الخرطوم إلى مدينة مروي الطبية لتقديم الخدمات العلاجية اللازمة لهم، التي أعُلن افتتاحها بالتزامن مع وصول المرضى اليمنيين.
وقال الدكتور الربيعة «نفذ المركز ثلاثة برامج كبرى لتقديم الرعاية الطبية للجرحى اليمنيين ومرافقيهم في السعودية والأردن والسودان، حيث استفاد نحو 3952 مصابا قدمت لهم أفضل الخدمات الطبية».
وأوضح المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله الربيعة أنه تم التنسيق لنقل المصابين والجرحى اليمنيين مع خلية الإجلاء والعمليات الإنسانية بوزارة الدفاع لتلقي العلاج في السودان ضمن البرنامج التنفيذي الذي وقع الشهر الماضي مع الهلال الأحمر السوداني، الذي بموجبه يتم استقبال الجرحى اليمنيين وتقديم الخدمات الطبية المتكاملة لهم بالمستشفيات السودانية.
وبين أن فريقا مختصا من المركز قد رافق الجرحى في رحلتهم، حيث تم نقلهم بطائرة القوات المسلحة السعودية من مدينة شرورة إلى الخرطوم، وكان في استقبالهم عدد من المسؤولين، وتم نقلهم بعد ذلك بطائرة الخطوط السودانية من الخرطوم إلى مدينة مروي الطبية لتقديم الخدمات العلاجية اللازمة لهم، التي أعُلن افتتاحها بالتزامن مع وصول المرضى اليمنيين.
وقال الدكتور الربيعة «نفذ المركز ثلاثة برامج كبرى لتقديم الرعاية الطبية للجرحى اليمنيين ومرافقيهم في السعودية والأردن والسودان، حيث استفاد نحو 3952 مصابا قدمت لهم أفضل الخدمات الطبية».