سلبيات وإيجابيات رصدها زوار معرض الرياض للكتاب
الاحد / 11 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 00:00 - الاحد 20 مارس 2016 00:00
تفوق كتاب الرياض بنسخته 2016 في جوانب عدة، وشهد الزوار له بحسب استطلاع لـ»مكة« بالنجاح في عشرة جوانب، فيما انتقدوا في المقابل عشرة مظاهر سلبية.
الإيجابيات
الإيجابيات
- عدد أكبر من الحاضرين لفعاليات البرنامج الثقافي والذي كان يعد أحد أهم تحديات المعرض في الأعوام الماضية.
- إدارة أعداد الجمهور داخل مساحة المعرض، وإيقاف الدخول بمجرد وصول الطاقة الاستيعابية إلى أعلى مستوياتها.
- تخصيص مساحة كبيرة للمتحدثين الشباب، والأدب الرقمي، ومن ضمنها خمس ندوات بعنوان تجارب شبابية في التأليف.
- تنظيم ورش عمل متخصصة في مجالات، منها كتابة المقال والقراءة والكتابة الإبداعية وكيفية اقتناء الكتاب.
- اللوحات التراثية واستخدامها في تحديد المسارات والتي أعادت ذكريات الطفولة لدى كبار السن.
- مشاركة دور نشر جديدة هذه السنة بإصدارات تعرض للمرة الأولى.
- توظيف عدد من السعوديين في التنظيم وإرشاد الزوار.
- ارتفاع سقف الحرية والانفتاح في الكتب التاريخية والسياسية.
- سهولة البحث عن الكتب عن طريق موقع المعرض.
- إقرار نظام التعويض الفوري في حال التلاعب بالأسعار الموجودة
- تأذي البيوت المحيطة بالمعرض من سيارات الزوار القادمين مبكرا في وقت إغلاق المواقف.
- انطلاق الباصات بشكل مستمر حتى في حال وجود شخص واحد بالباص مما يؤثر على حركة السير والتسبب بالازدحام.
- تزامن الإجازة مع وقت المعرض.
- البحث غير دقيق في أجهزة الاستعلام.
- وضع المكتبات العلمية والأكاديمية داخل أقسام الأطفال.
- عشوائية تنظيم الدور دون مراعاة تصنيف الدار.
- ارتفاع الأسعار بشكل مزعج.
- ضعف مشاركة الدول الإسلامية مثل تركيا والدول الأفريقية.
- خلو أجهزة الاستعلامات من بعض الكتب الموجودة في الدور.
- ضعف الإعلان عن الفعاليات.