معرفة

سلبيات وإيجابيات رصدها زوار معرض الرياض للكتاب

تفوق كتاب الرياض بنسخته 2016 في جوانب عدة، وشهد الزوار له بحسب استطلاع لـ»مكة« بالنجاح في عشرة جوانب، فيما انتقدوا في المقابل عشرة مظاهر سلبية.

الإيجابيات
  • ˜ عدد أكبر من الحاضرين لفعاليات البرنامج الثقافي والذي كان يعد أحد أهم تحديات المعرض في الأعوام الماضية.
  • ˜ إدارة أعداد الجمهور داخل مساحة المعرض، وإيقاف الدخول بمجرد وصول الطاقة الاستيعابية إلى أعلى مستوياتها.
  • ˜ تخصيص مساحة كبيرة للمتحدثين الشباب، والأدب الرقمي، ومن ضمنها خمس ندوات بعنوان تجارب شبابية في التأليف.
  • ˜ تنظيم ورش عمل متخصصة في مجالات، منها كتابة المقال والقراءة والكتابة الإبداعية وكيفية اقتناء الكتاب.
  • ˜ اللوحات التراثية واستخدامها في تحديد المسارات والتي أعادت ذكريات الطفولة لدى كبار السن.
  • ˜ مشاركة دور نشر جديدة هذه السنة بإصدارات تعرض للمرة الأولى.
  • ˜ توظيف عدد من السعوديين في التنظيم وإرشاد الزوار.
  • ˜ ارتفاع سقف الحرية والانفتاح في الكتب التاريخية والسياسية.
  • ˜ سهولة البحث عن الكتب عن طريق موقع المعرض.
  • ˜ إقرار نظام التعويض الفوري في حال التلاعب بالأسعار الموجودة
السلبيات
  • ˜ تأذي البيوت المحيطة بالمعرض من سيارات الزوار القادمين مبكرا في وقت إغلاق المواقف.
  • ˜ انطلاق الباصات بشكل مستمر حتى في حال وجود شخص واحد بالباص مما يؤثر على حركة السير والتسبب بالازدحام.
  • ˜ تزامن الإجازة مع وقت المعرض.
  • ˜البحث غير دقيق في أجهزة الاستعلام.
  • ˜ وضع المكتبات العلمية والأكاديمية داخل أقسام الأطفال.
  • ˜ عشوائية تنظيم الدور دون مراعاة تصنيف الدار.
  • ˜ ارتفاع الأسعار بشكل مزعج.
  • ˜ ضعف مشاركة الدول الإسلامية مثل تركيا والدول الأفريقية.
  • ˜ خلو أجهزة الاستعلامات من بعض الكتب الموجودة في الدور.
  • ˜ ضعف الإعلان عن الفعاليات.