الدلالون يخترقون الثقافة عبر منصة التوقيع
الجمعة / 9 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 21:45 - الجمعة 18 مارس 2016 21:45
أوضح أحد الزائرين لمعرض كتاب الرياض جمعان العتيبي أن هناك دلالين لمنصات التوقيع يستعين بهم الكاتب لجذب الزوار وزيادة العدد من أجل التصوير.
وأضاف لم تعد تغني الطريقة القديمة المعتمدة على فزعة الأصدقاء والأقارب.
بصفة مسوق
وأشار أحد الدلالين لـ»مكة» أنه يحضر يوميا لمعرض الكتاب بهدف العمل على التسويق لمنصات التوقيع أو لكاتب معين، وواصل «ينسق معي أحد أصدقاء أو أقارب الكاتب لجلب زوار والحضور لمدة ساعة أثناء فترة التوقيع مقابل 200 ريال».
وبين أن التسويق للكتاب يعتمد على أمرين:
- إذا كان الكاتب معروفا يتم اختيار النخب الثقافية والفنية لدعوتهم
- إذا كان جديدا على الساحة يسوق له عن طريق جذب زوار المعرض وإبلاغهم أن هناك تصويرا وسيبث اللقاء وأحيانا بالفزعة وكلمة تكفى.
وأشار إلى أنه أثناء التوقيع للكتاب توزع حلوى وورود وبعض الهدايا كنوع من التسويق والشكر لحضورهم.
وأوضح ناصر الفهدا - زائر للمعرض - أن منصات التوقيع أصبحت محلات مقبلات لكثرة ما فيها من حلويات وكيك وعصائر لجذب الزوار لشراء نسخة والتوقيع عليها.
وأضاف لم تعد تغني الطريقة القديمة المعتمدة على فزعة الأصدقاء والأقارب.
بصفة مسوق
وأشار أحد الدلالين لـ»مكة» أنه يحضر يوميا لمعرض الكتاب بهدف العمل على التسويق لمنصات التوقيع أو لكاتب معين، وواصل «ينسق معي أحد أصدقاء أو أقارب الكاتب لجلب زوار والحضور لمدة ساعة أثناء فترة التوقيع مقابل 200 ريال».
وبين أن التسويق للكتاب يعتمد على أمرين:
- إذا كان الكاتب معروفا يتم اختيار النخب الثقافية والفنية لدعوتهم
- إذا كان جديدا على الساحة يسوق له عن طريق جذب زوار المعرض وإبلاغهم أن هناك تصويرا وسيبث اللقاء وأحيانا بالفزعة وكلمة تكفى.
وأشار إلى أنه أثناء التوقيع للكتاب توزع حلوى وورود وبعض الهدايا كنوع من التسويق والشكر لحضورهم.
وأوضح ناصر الفهدا - زائر للمعرض - أن منصات التوقيع أصبحت محلات مقبلات لكثرة ما فيها من حلويات وكيك وعصائر لجذب الزوار لشراء نسخة والتوقيع عليها.