مقتل قيادي داعشي غرب كركوك
الخميس / 8 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 21:30 - الخميس 17 مارس 2016 21:30
أفادت مصادر أمنية عراقية أمس بأن قياديا بارزا في تنظيم داعش قتل مع ثلاثة من عناصر حمايته في قصف لطيران التحالف الدولي استهدف منزلا للتنظيم في إحدى المناطق غرب كركوك 250 كلم شمال بغداد.
وبينت المصادر أن الطيران قصف بصاروخ منزلا بقرية المظهورية التابعة لقضاء الحويجة غرب كركوك، مما أدى إلى مقتل القيادي البارز في التنظيم أبوعزام الأعفري وثلاثة من عناصر حمايته.
إلى ذلك ذكرت قوة المهام المشتركة في بيان أمس أن الولايات المتحدة وحلفاءها شنوا 22 غارة جوية على التنظيم في العراق وسوريا أمس الأول، مشيرة إلى أن التحالف شن غارتين قرب الهول في سوريا وضرب وحدة تكتيكية ودمر عشرة مواقع قتالية تابعة للتنظيم.
وفي العراق قال التحالف إنه شن 20 غارة قرب ثماني مدن، وأصاب مصانع أسلحة ومواقع دعائية ومناطق تجمع وموقع إطلاق قذائف مورتر وأهدافا أخرى.
من جهة أخرى نشر التنظيم أمس صور إعدام ستة أشخاص بتهمة التجسس لمصلحة الحكومة العراقية في الفلوجة التي تعد أبرز معاقلهم في محافظة الأنبار غرب بغداد.
واستخدم التنظيم الذي نشر الصور على مواقع التواصل الاجتماعي ثلاث طرق لإعدام ضحاياه، وهم يرتدون بدلات السجناء البرتقالية.
وفي بيان مقتضب قال التنظيم «نفذت الشرطة القضائية أحكام إقامة حد الردة الصادرة عن المحكمة الإسلامية في مدينة الفلوجة بحق عدد من المرتدين بعد إدانتهم بالتجسس والتخابر لصالح الحكومة الرافضية».
وصيغ البيان بطريقة تشبه صياغة الأخبار الحكومية التي تصف الظروف التي أدت إلى اعتقال كل من الضحايا الستة.
تظهر الصور مقاتلي التنظيم ملثمين ويرتدون تجهيزات قتالية كاملة، وينفذون الإعدام في مواقع قالوا إنها تعرضت للقصف.
قتل أربعة من الضحايا بإطلاق النار على الرأس، اثنان من مسدس، والآخران بواسطة سلاح رشاش، وأعدم شخص آخر بواسطة تفجير قنبلة علقت برقبته، والآخر قضى نحرا بالسكين.
وبينت المصادر أن الطيران قصف بصاروخ منزلا بقرية المظهورية التابعة لقضاء الحويجة غرب كركوك، مما أدى إلى مقتل القيادي البارز في التنظيم أبوعزام الأعفري وثلاثة من عناصر حمايته.
إلى ذلك ذكرت قوة المهام المشتركة في بيان أمس أن الولايات المتحدة وحلفاءها شنوا 22 غارة جوية على التنظيم في العراق وسوريا أمس الأول، مشيرة إلى أن التحالف شن غارتين قرب الهول في سوريا وضرب وحدة تكتيكية ودمر عشرة مواقع قتالية تابعة للتنظيم.
وفي العراق قال التحالف إنه شن 20 غارة قرب ثماني مدن، وأصاب مصانع أسلحة ومواقع دعائية ومناطق تجمع وموقع إطلاق قذائف مورتر وأهدافا أخرى.
من جهة أخرى نشر التنظيم أمس صور إعدام ستة أشخاص بتهمة التجسس لمصلحة الحكومة العراقية في الفلوجة التي تعد أبرز معاقلهم في محافظة الأنبار غرب بغداد.
واستخدم التنظيم الذي نشر الصور على مواقع التواصل الاجتماعي ثلاث طرق لإعدام ضحاياه، وهم يرتدون بدلات السجناء البرتقالية.
وفي بيان مقتضب قال التنظيم «نفذت الشرطة القضائية أحكام إقامة حد الردة الصادرة عن المحكمة الإسلامية في مدينة الفلوجة بحق عدد من المرتدين بعد إدانتهم بالتجسس والتخابر لصالح الحكومة الرافضية».
وصيغ البيان بطريقة تشبه صياغة الأخبار الحكومية التي تصف الظروف التي أدت إلى اعتقال كل من الضحايا الستة.
تظهر الصور مقاتلي التنظيم ملثمين ويرتدون تجهيزات قتالية كاملة، وينفذون الإعدام في مواقع قالوا إنها تعرضت للقصف.
قتل أربعة من الضحايا بإطلاق النار على الرأس، اثنان من مسدس، والآخران بواسطة سلاح رشاش، وأعدم شخص آخر بواسطة تفجير قنبلة علقت برقبته، والآخر قضى نحرا بالسكين.